«خالد» يحصل على الثانوية العامة في عمر 52 عاما: أحلم بالدكتوراه (فيديو)
تاريخ النشر: 6th, August 2023 GMT
عرض برنامج «صباح الخير يا مصر»، المذاع على القناتين الأولى والفضائية المصرية، من تقديم الإعلاميين مصطفى كفافي وجومانا ماهر، تقريرا تلفزيونيا بعنوان «خالد محمد أكبر طالب حصل على شهادة الثانوية العامة بعمر 52 سنة».
وبحسب التقرير،أصرّ «خالد» على استكمال تعليمه في ذلك العمر المتقدم، واجتياز مرحلة الثانوية العامة، وخاض ماراثون الامتحانات حتى حصل على 54% الذي اعتبره إنجازا ونجاحا لإصراره على الحصول على الشهادة الثانوية ودخول المرحلة الجامعية.
حلم جديد يستهدفه خالد محمد بعدما اجتاز المرحلة الثانوية، وهو استكمال دراسته الجامعية في كلية التربية النوعية واقترب من تحقيق رغبته بعد فتح التنسيق وأداء اختبارات القدرات بالكلية، خاصة أن طموحه غير متوقف ويأمل في أن يكمل بعد ذلك مرحلة الماجستير والدكتوراه.
وقال خالد محمد في مداخلة هاتفية بالبرنامج، «حلم حياتي منذ الصغر هو إكمال تعليمي، ولكن الظروف لم تكن في صالحي، وكنت أعمل في مصنع للنسيج اليدوي، وبعدها اتجهت للتعليم وبدأت من شهادة محو الأمية، ثم قدمت على المرحلة الإعدادية وحصلت على الشهادة الإعدادية في عام 2016، واتجهت إلى الثانوية العامة وحصلت على الشهادة».
«خالد»: زملائي شجعوني على استكمال تعليميوأضاف، «زملائي في العمل شجعوني على أن أستمر في تعليمي، ومنحوني دافعا معنويا قويا، كما شجعني عميد الكلية التي أعمل فيها، بالإضافة إلى بعض الأستاذة، ولكن كثيرين سخروا مني وقالوا بعد ما شاب ودوه الكتاب ولكنني لم ألتفت لهم».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الثانوية العامة الثانوية التعليم الثانویة العامة
إقرأ أيضاً:
الجوع والبرد يجتمعان في غزة.. والسيول تزيد الطين بِلة (فيديو)
تفاقمت الأوضاع الإنسانية الكارثية في قطاع غزة مع استمرار المنخفض الجوي وهطول الأمطار الغزيرة، حيث اجتمع الجوع والبرد الشديد ليضاعفا معاناة آلاف النازحين.
وشهدت المنطقة حالة من التدهور المأساوي، لا سيما في مخيمات النازحين التي غرقت بالكامل، مما أدى إلى تشريدهم مرة أخرى.
وبحسب قناة “العربية”، تأتي هذه الأجواء القاسية لتكشف عن حجم الكارثة، إذ أكدت مصادر محلية وفاة طفلة تبلغ من العمر تسعة أشهر في منطقة المواصي نتيجة البرد القارس.
وغمرت مياه الأمطار عشرات الخيام وشكلت بركاً واسعة في المخيمات التي تضم مئات الأسر، ما دفع النازحين إلى استخدام وسائل بدائية لإنقاذ ما يمكن إنقاذه من أمتعتهم.
وعلى الرغم من الغرق، يستغل السكان مياه الأمطار لتعبئة الجالونات، كإجراء اضطراري في ظل أزمة المياه الخانقة ونقص توفرها.
وعبّر نازحون عن معاناتهم من دخول المياه إلى خيامهم البالية والممزقة ليلاً، مشيرين إلى أن محاولاتهم لإصلاح الشوادر المهترئة لم تنجح، في غياب تام للمساعدات أو فرق الإغاثة.
وطالبت التقارير بضرورة إدخال المعدات الثقيلة بشكل فوري لتمكين طواقم البلديات من سحب المياه الراكدة وإعادة تأهيل الحد الأدنى من البنى التحتية المدمرة.
ويواجه السكان تحديًا مضاعفًا، إذ تمنع القوات الإسرائيلية، بحسب التقرير، إدخال كميات كافية من الخيام والبيوت المتنقلة (الكرفانات)، على الرغم من نص اتفاق وقف إطلاق النار على ذلك.
كما أن النازحين مجبرون على البقاء في المناطق المنخفضة مثل المواصي، لكون منازلهم تقع في المناطق التي لا تزال تسيطر عليها إسرائيل، بينما تفتقر مراكز المدن المدمرة لأي بنى تحتية يمكن أن تستوعبهم.
اقرأ المزيد..
خالد الجندي يُحذر من خطأ شائع يفسد صيغة الدعاء عند الصلاة على النبي.. فيديو خالد الجندي: قصة صبر النبي نوح عبر الزمن تحمل عبرة عظيمة رقم صادم.. "جمعية الرفق بالحيوان" تفجر مفاجأة عن عدد الكلاب الضالة في مصر عوض تاج الدين: نسبة الإصابة بفيروس «H1N1» بين المصريين تصل إلى 60% تصريحات صلاح تشعل فضائيات إنجلترا.. "ليفربول ضخم بدونك وسلوت ليس جليس أطفالك" خبير اقتصادي: خدمة الدين الخارجي تمثل عبئًا كبيرًا على الموازنة المصرية ليس روسيا أو الصين.. وثيقة الأمن القومي الأمريكي تفجر مفاجأة عن أولويات ترامب خالد أبو بكر: لجنة تطبيق المادة 68 تعمل لضمان حرية المعلومات وصحة الأخبار خالد أبو بكر: تسجيل الكشري بقائمة التراث الثقافي يعكس مكانة الإرث المصري وتجدده الناخبون في البحيرة يتحدون الأمطار والبرد من أجل عيون المشاركة بالبرلمان.. فيديو