مظاهرات في إسرائيل ضد "السياسات التافهة" لحكومة نتنياهو
تاريخ النشر: 20th, June 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
واصل أفراد عائلات الرهائن الإسرائيليين المحتجزين في قطاع غزة التظاهر لليوم الخامس على التوالي في إطار أسبوع الدمار المنظم من أجل الضغط على حكومة بنيامين نتنياهو للدعوة لإجراء انتخابات مبكرة والموافقة على اتفاق مع إسرائيل وحركة حماس تسعى إلى إطلاق سراح الرهائن.
وأغلق المتظاهرين طريق أيالون السريع في تل أبيب مع أعضاء المجموعة النسائية الاحتجاجية في اليوم الخامس من "أسبوع الدمار" وبحسب موقع “واللا” الإخباري، من بين الذين عرقلوا حركة المرور على الشريان الرئيسي يفعات كالديرون، ابن عمها عوفر كالديرون محتجز كرهينة، وشاي موسى، ابن شقيق غادي موسى.
وتنتقد المجموعة النسائية الاحتجاجية الحكومة بسبب "السياسات التافهة" التي تنخرط فيها بينما يعتقد أن 120 رهينة ما زالوا في غزة.
وتقول المجموعة عن الحكومة الإسرائيلية: “إن القضية الأكثر إلحاحًا على جدول الأعمال هي الصفقات السياسية، والإعفاءات من التجنيد الإجباري، وتجنيد الحاخامات"، وأضافوا "استيقظ! هناك رهائن في جا يرون في الأخبار أن الناس يقاتلون من أجلهم وأن الحكومة تتخلى عنهم من أجل سياسات تافهة".
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: التافهة نتنياهو مظاهرات في إسرائيل عائلات الرهائن الإسرائيليين حكومة بنيامين نتنياهو إطلاق سراح الرهائن انتخابات مبكرة حركة حماس طريق أيالون السريع
إقرأ أيضاً:
معهد التخطيط القومي يشارك في مؤتمر أوروبي حول تعزيز دور العلوم في صنع السياسات
شارك معهد التخطيط القومي في فعاليات مؤتمر "بناء الجسور لتشكيل مشهد السياسات الأوروبية المبنية على العلم"، من خلال مركز شمال إفريقيا لتطبيق تحليلات النظم NAASAC، والذي نظمته آلية تقديم المشورة العلمية للمفوضية الأوروبية (SAM)، واستضافته الأكاديمية النمساوية للعلوم في فيينا، بحضور نحو 300 مشارك من الباحثين وصانعي السياسات وممثلي الأكاديميات والمؤسسات العلمية المعنية بعلاقات العلوم بالسياسات.
مثّل المعهد في المؤتمر الأستاذة الدكتورة/ أماني الريس، أستاذ علوم الحاسب بمركز الأساليب التخطيطية ومديرة مشروع مركز شمال إفريقيا لتطبيق تحليلات النظم (NAASAC) وشاركت في جلسة بعنوان "The great policy debate: national interests vs global goals"، حيث أكدت على أن التحديات المعاصرة، مثل تغير المناخ والأوبئة، تتجاوز الحدود الوطنية وتتطلب تنسيقًا عالميًا. وأشارت إلى أهمية تحقيق توازن بين تقديم حلول علمية قابلة للتطبيق عالميًا، والاعتراف بالسياقات الوطنية المختلفة عند صياغة السياسات العامة.
كما شاركت الريس في جلسة أخرى بعنوان "Partnering for progress: Strengthening science and policy through multilateral collaboration for tomorrow"، والتي ناقشت الدور الحيوي للشراكات الدولية في تعزيز البحث العلمي والمشورة العلمية الفاعلة في السياسات. وأشارت المناقشات إلى تنامي التأليف العلمي المشترك دوليًا، وأهمية الشبكات العلمية العالمية في دعم الابتكار والتنوع البحثي.
وخلال الجلسة، تم استعراض عدد من نماذج التعاون الناجحة، من بينها مركز شمال إفريقيا لتطبيق تحليلات النظم (NAASAC) كنموذج متميز للتعاون بين معهد التخطيط القومي، والمعهد الدولي لتحليل النظم التطبيقية (IIASA)، وأكاديمية البحث العلمي والتكنولوجيا المصرية (ASRT).