وكالة بغداد اليوم:
2025-10-13@01:48:38 GMT

كيف ترد على الوقاحة بكل ثقة وهدوء؟

تاريخ النشر: 20th, June 2024 GMT

كيف ترد على الوقاحة بكل ثقة وهدوء؟

بغداد اليوم - متابعة

اشارت الدكتورة يكاتيرينا بولغاكوفا الأستاذة المشاركة في قسم علم النفس المهني والإرشاد النفسي في جامعة التعليم الروسية إلى أنه يمكن الرد على الوقاحة بطرق مختلفة.

وأكدت بولغاكوفا في تصريح صحفي، اليوم الخميس (20 حزيران 2024)، انه "يجب أن يكون الرد على الوقاحة مدروسا وبثقة وهدوء"، مؤكدة على ان "التجاهل في بعض الحالات يكون أفضل طريقة، ويمكن أن يتضح منه أن الشخص لا يأخذ السلوك السلبي بعين الاعتبار، بالتالي يمكنه القول (لن أتكلم بهذه اللهجة)".

وأضافت "كما ان هناك الرد الواثق فإذا كان الشخص يشعر بأنه يرغب بالرد على الوقاحة، في هذه الحالة عليه فعل ذلك بنبرة واثقة وهادئة  وعلى سبيل المثال ان تقول، (أفضل التواصل باحترام متبادل)، او (يؤلمني أنك تتحدث معي بصوت مرتفع)". 

وتابعت "يمكن طلب المساعدة إذا حدثت وقاحة في مكان العمل أو أي بيئة مهنية أخرى".

وتشير بولغاكوفا، إلى أنه "من المهم عدم السماح للوقاحة في الحياة، ومن الأفضل تجنب التواصل مع الأشخاص الوقحين إذا كان ذلك ممكنا"، مشددة على "لا تتدخل، دع الوقح (وهذا كقاعدة يدل على قلة اهتمام) يبحث عن ضحية في مكان آخر".

المصدر: صحيفة "إزفيستيا"

 


المصدر: وكالة بغداد اليوم

كلمات دلالية: على الوقاحة

إقرأ أيضاً:

دراسة تحذر … الترامادول قد يكون أكثر خطورة من فائدة

صراحة نيوز- كشفت دراسة جديدة أن الترامادول، المسكن الأفيوني الشائع، قد لا يكون فعالًا بشكل كبير في تخفيف الآلام المزمنة، بينما قد يزيد في الوقت نفسه من احتمالات التعرض لأعراض جانبية خطيرة.

وقام الباحثون بتحليل بيانات 19 تجربة سابقة شملت 6506 متطوعين يعانون من آلام مزمنة، ووجدوا أن الأضرار المحتملة للترامادول قد تتجاوز فوائده.

ركزت خمس تجارب على الألم العصبي، وتسع تجارب على التهاب المفاصل، وأربع على آلام أسفل الظهر المزمنة، وتجربة واحدة على الألم العضلي الليفي. وكان متوسط عمر المشاركين 58 عامًا، وامتدت فترة العلاج بين أسبوعين و16 أسبوعًا.

وأشار التقرير المنشور في مجلة BMJ Evidence-Based Medicine إلى أن احتمالات المشاكل المرتبطة بالترامادول كانت ضعف تلك المرتبطة بالعلاج الوهمي، ويرجع ذلك بشكل رئيسي إلى زيادة مخاطر أمراض القلب مثل ألم الصدر ومرض الشريان التاجي وفشل القلب. كما تسببت الجرعات في أعراض أقل حدة مثل الغثيان والدوار والإمساك والنعاس.

وأظهرت الدراسة أيضًا ارتباط الترامادول بزيادة خطر بعض أنواع السرطان، رغم قصر فترة المتابعة، ما يجعل هذه النتيجة غير مؤكدة تمامًا.

وكان يُعتقد سابقًا أن الترامادول أقل خطورة وأقل قابلية للإدمان مقارنة بمسكنات الأفيون الأخرى. لكن الباحثين خلصوا إلى أنه نظرًا لمحدودية فوائده وزيادة مخاطره، يجب إعادة النظر في استخدام الترامادول لعلاج الألم المزمن.

مقالات مشابهة

  • حين يكون المفاوضُ مقاوما!
  • قد يكون وارداً.. نائب قواتي يحذر من التصعيد
  • هالة صدقي تهنئ إيناس الدغيدي على زواجها: "من حقك يكون في ونيس"
  • بمناسبة اليوم العالمي للفتاة.. أمل عمار: الاستثمار في الفتيات أفضل استثمار في المستقبل
  • دعاء الصباح للبركة.. أفضل كلمات عن النبي تقولها مع بداية اليوم
  • فضل الجلوس بعد صلاة الفجر.. أفضل أوقات اليوم تجلب لك البركة
  • أهلي جدة يدخل سباقًا تاريخيًا لضم فينيسيوس بعرض خرافي.. وريال مدريد يدرس الرد
  • شوقي علام: «استفتِ قلبك» لا تعني أن يكون الإنسان مفتي نفسه
  • دراسة تحذر … الترامادول قد يكون أكثر خطورة من فائدة
  • في اليوم العالمي للصحة النفسية.. كيف يمكن للطعام أن يفيد المزاج؟