العدو الصهيوني يعترف بمصرع 21 من ضباطه وجنوده في غزة منذ بداية يونيو
تاريخ النشر: 21st, June 2024 GMT
الثورة نت/
اعترفت قوات العدو الصهيوني بمصرع 21 ضابطا وجنديا منذ بداية يونيو الجاري وحتى اليوم.
وبحسب وسائل إعلام العدو الصهيوني جاءت اعترافات قوات الاحتلال على النحو الآتي:
21 يونيو: مصرع جنديين جراء إطلاق قذائف هاون وسط قطاع غزة
16 يونيو: مصرع جندي خلال المعارك في رفح.
15 يونيو: مصرع ثمانية جنود في تفجير ناقلة جند في رفح.
15 يونيو: مصرع جنديين في تفجير عبوة ناسفة في دبابة وسط قطاع غزة.
15 يونيو: مصرع جندي متأثرًا بإصابته في تفجير مبنى مفخخ في رفح يوم العاشر من يونيو.
10 يونيو: مصرع أربعة جنود في كمين بمبنى مفخخ وسط رفح.
8 يونيو: مصرع ضابط في وحدة اليمام الخاصة خلال عملية تحرير الأسرى الأربعة من منطقة النصيرات.
6 يونيو: مصرع جندي في اشتباك مسلح خلف الخطوط من رفح.
5 يونيو: مصرع جندي في هجوم بمسيّرة أطلقها حزب الله على تجمع جنود في حرفيش.
وتؤكد مصادر المقاومة الفلسطينية وتسريبات جيش العدو الصهيوني أن العدد الحقيقي لقتلى العدو وإصاباته وخسائره أكبر بكثير مما يعلن.
المصدر: الثورة نت
كلمات دلالية: العدو الصهیونی مصرع جندی
إقرأ أيضاً:
حماس تدعو الوسطاء والضامنين للتحرك العاجل والضغط على العدو الصهيوني لإدخال مواد الإيواء لغزة
الثورة نت/
دعت حركة المقاومة الإسلامية (حماس)، اليوم الخميس، الوسطاء والدول الضامنة لاتفاق وقف إطلاق النار، إلى التحرك العاجل والضغط المباشر على حكومة العدو الصهيوني لإدخال جميع مواد الإيواء اللازمة إلى قطاع غزة دون قيود، وفتح معبر رفح في كلا الاتجاهين، وفقاً لما نصّ عليه الاتفاق، وبما يضمن الكرامة الإنسانية للمتضررين.
وقالت الحركة، في تصريح صحفي وصل وكالة الأنباء اليمنية (سبأ): “في ظلّ مماطلة العدو الصهيوني المجرم وتنصّله من التزاماته ضمن اتفاق وقف إطلاق النار، وخصوصاً ما يتعلق بالبروتوكول الإنساني وتعطيل إدخال مواد الإيواء الأساسية؛ تتفاقم المعاناة الإنسانية لشعبنا الفلسطيني في قطاع غزة مع دخول فصل الشتاء واشتداد المنخفضات الجوية والعواصف التي تضرب مراكز الإيواء والخيام المهترئة”.
وحمّلت، “العدو المجرم كامل المسؤولية عن الظروف المأساوية التي يعيشها شعبنا في غزة، نتيجة منعه إدخال مواد الإيواء، وتعمده مفاقمة معاناة مئات آلاف النازحين مع دخول فصل الشتاء وعجز الخيام عن الصمود أمام البرد والعواصف”.
وطالبت “حماس”، الدول العربية والإسلامية وكافة الدول والشعوب حول العالم بضرورة تكثيف الحراك والتضامن مع الشعب الفلسطيني، والضغط على العدو الإسرائيلي لوقف انتهاكاته المتواصلة، وإلزامه بموجبات البروتوكول الإنساني، لتمكين الفلسطينيين من التعافي والبدء في إعادة إعمار ما دمره العدو.