الغربية: استمرار حملات التشجير والتجميل بمراكز ومدن المحافظة
تاريخ النشر: 22nd, June 2024 GMT
تابع الدكتور طارق رحمي محافظ الغربية ، جهود الوحدات المحلية بمراكز ومدن المحافظة في زراعة اشجار مثمره واخرى للزينة في اطار المبادرة الرئاسية ١٠٠ مليون شجره.
وتم وضع خطة لتشجير المحاور والطرق الرئيسية والميادين الرئيسية والفرعية وعلي جانبي الطرق العامة، إلى جانب رفع كفاءة الجزر الوسطى على المحاور الرئيسية وزيادة المسطحات الخضراء وزراعة الأشجار المثمرة في جميع المراكز والمدن والأحياء لتصبح متنفسا طبيعيا للمواطنين.
واكد المحافظ حرص المحافظة على الاهتمام بتشجير المحاور والطرق الرئيسية و الميادين العامة والفرعية، وعلى جانبي الطرق العامة؛ ورفع كفاءة الجزر الوسطي علي المحاور الرئيسية وزيادة المسطحات الخضراء وزراعة الأشجار المثمرة، وذلك لتصبح متنفسا طبيعيا للمواطنين ولإضافة اللمسات الجمالية علي الشوارع والميادين ضمن رؤية مصر للتنمية المستدامة ٢٠٣٠ وضمن فعاليات المبادرة الرئاسية لزراعة ١٠٠ مليون شجرة.
ووجه المحافظ ؤساء المراكز والمدن بمتابعة ماتم زراعته بالمبادرة الرئاسية لزراعة “100 مليون شجرة”، والتأكد من إتخاذ جميع الإجراءات والتدابير اللازمة التي تضمن استدامة الأشجار التي تم زراعتها، والاستفادة منها والمتابعة المستمرة لها والحفاظ عليها ورعايتها، وزراعة جميع محاور الطرق والطرق الرئيسية، والميادين، ومداخل المدن والقرى والجزر الداخلية للطرق وكذا المناطق الصناعية والاهتمام بزراعة الأشجار المثمرة بنطاق الجهات الحكومية، واستكمال تجميل الميادين ورفع كفاءتها على مستوى المحافظة، داعياً المواطنين ومنظمات المجتمع المدني بالمشاركة بزراعة الأشجار في الحدائق والمنازل وزيادة المسطحات الخضراء في إطار المبادرة الرئاسية «100 مليون شجرة» للحفاظ على البيئة ومواجهة تغيرات المناخ.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: المبادرة الرئاسية 100 مليون شجرة جهود ا الشو مليون شجر لمناخ
إقرأ أيضاً:
حضرموت الجامع يحذر من تصاعد حملات التضييق على الاعلام وحرية التعبير في المحافظة
الجديد برس| خاص|
دان مؤتمر حضرموت الجامع الممارسات التعسفية التي يتعرض لها عدد من الصحفيين في محافظة حضرموت- الخاضعة لسيطرة حكومة عدن الموالية للتحالف- على خلفية آرائهم ونشاطهم الإعلامي الداعم لقضايا حضرموت، محذراً من تصاعد حملة التضييق على حرية التعبير.
وجاء في بيان صادر عن المؤتمر على حسابه على فيس بوك، رصده “الجديد برس” أن “استدعاءات أمنية وقضائية غير مبررة” طالت صحفيين، بينهم: صبري سالمين بن مخاشن، وعبدالجبار عمر باجبير، ومزاحم أبوبكر باجابر، وبدر ناصر المشجري، ورامي عبدالله الجابري، في إطار “استغلال السلطة” وتحويل حرية الرأي إلى “قضايا أمنية”.
وأكد البيان أن هذه الإجراءات تمثل “انتهاكاً صارخاً” للحريات الصحفية، وتُستخدم لتخويف الإعلاميين عن أداء دورهم في كشف هموم المواطنين، مشيراً إلى أنها “تهدد الدولة المدنية” وتؤسس لمرحلة من “القمع والترهيب”.
وحمل المؤتمر الجهات الأمنية والقضائية المسؤولية الكاملة عن سلامة الصحفيين، مطالباً بوقف “الملاحقات التعسفية” فوراً. كما دعا المنظمات الحقوقية المحلية والدولية إلى التحرك العاجل لرصد الانتهاكات والضغط لاحترام حرية الإعلام، المنصوص عليها في الدستور والمواثيق الدولية.
وتأتي هذه الإدانات في ظل تصاعد “الاعتقالات والاختطافات” في المحافظات الجنوبية الخاضعة لسيطرة حكومة عدن، حيث تستهدف السلطات صحفيين وناشطين على خلفية انتقادهم تدهور الأوضاع المعيشية، وسط مطالبات حقوقية بالإفراج الفوري عن المعتقلين.