نوريس يبدي أسفه على خسارة جائزة برشلونة الكبرى
تاريخ النشر: 24th, June 2024 GMT
اعرب البريطاني لاندو نوريس سائق فريق مكلارين عن اسفه وحزنه من خسارته المركز الاول لسباق جائزة برشلونة الكبرى امام بطل العالم ماكس فيرستابين سائق فريق ريد بول ليزيد الفارق بين ماكس فيرستابين واقرب ملاحقيه على لقب بطولة العالم للسائقين للفورميلا وان هذا الموسم .
وكان الهولندي ماكس فيرستابين قد نجح في الفوز بالمركز الاول في سباق جائزة برشلونة الكبرى بعدما نجح في تخطى لاندو نوريس الذي كان قد احرز المركز الاول في التجارب التأهيلية وكان يأمل في تحقيق الفوز بالمركز الاول ليدخل في منافسة هامة مع ماكس فيرستابين على المركز الاول .
وقال لاندو نوريس في تصريحات عقب نهاية جولة برشلونة : في بداية السباق لم تكن انطلاقتي موفقة حيث استغل ماكس فيرستابين فيما يبدو ما لايزيد عن ثلاثة امتار ليتقدم من على الجانب ولم استطع تغطية تقدمه . وفي نفس الوقت زاد جورج راسل هو الاخر من سرعته ونجح في التجاوز . اعتقد ان بدايتي لم تكن سيئة لكنها في نفس الوقت لم تكن قوية .
وعن موقفه عن المنافسة في بطولة العالم للسائقين قال لاندو نوريس : لا يهمني موقفي في الوقت الحالي . ما يهمني حاليا هو الفارق مع صاحب المقدمة ماكس فيرستابين وهو ما يهمني في الوقت الحالي لانه من خلال السباق ازداد الفارق مع ماكس لاني لم اخسر السباق امام اي سائق لكني خسرته امام المتصدر وهو ما يجعلني اكثر حزنا واسفا .
وعن اداء سيارة مكلارين في مواجهة سيارة ريد بول في سباق جائزة برشلونة الكبرى قال نوريس : خلال التجارب التأهيلية كان اداء سيارة ريد بول هو الافضل بينما اليوم اداء سيارة مكلارين هو الافضل هذا هو رايي ولا يهمني ما يقوله البعض .اليوم كنا السيارة الاسرع وهو امر يحسب للفريق ككل .السيارة اليوم كانت رائعة واظن مازال هناك المزيد من التطوير من الممكن اجرائه عليها وهو ما سيتم خلال الفترة القادمة بكل تأكيد .
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: لاندو نوريس الهولندي ماكس فيرستابين جائزة برشلونة الكبرى للفورميلا وان ماکس فیرستابین لاندو نوریس
إقرأ أيضاً:
ما علاقة وجه أوزيمبيك بأدوية خسارة الوزن وكيف أثر على عمليات التجميل؟
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)-- مع تزايد عدد الأميركيين الذين فقدوا وزنًا نتيجة استخدامهم أدوية مثل أوزيمبيك، لاحظ طبيب الأمراض الجلدية التجميلي د. بول جارود فرانك قبل عامين، نوعًا جديدًا من المرضى في عيادته بنيويورك.
قال فرانك لـCNN: "رغم شعورهم بالتحسّن بعد فقدان الوزن، إلا أنهم شعروا أحيانًا بأنهم يبدون أكبر سنًا"، مشيرًا إلى فقدان حجم الوجه وامتلائه. فابتكر مصطلح "وجه أوزيمبيك" لوصف الترهّل، والمظهر الغائر للوجه الناتج عن استخدام أدوية GLP-1 مثل سيماغلوتايد المادة الفعالة في "أوزيمبيك" و"ويغوفي".
وأوضح أنّ الأشخاص في منتصف الأربعينيات وما فوق، كانوا عند خسارة أكثر من 4،5 كيلوغرامات عرضة لهذا المظهر، لا سيّما من فقدوا بين 9 و13 كيلوغرامًا وما فوق.