تشكيلة النصر الرسمية ضد الرجاء الرياضي اليوم الاحد 6-8-2023 في البطولة العربية
تاريخ النشر: 6th, August 2023 GMT
صفا
تشكيلة النصر اليوم الأحد
نقدم لكم في هذه المقالة عبر وكالة صفا تشكيلة فريق النصر أمام منافسه فريق الرجاء اليوم ، في جولة ربع النهائي من ضمن منافسات كأس الملك سليمان للأندية ، حيث يستعد فريق النصر لهذه المواجهة بكل قوة وتركيز عالي من أجل تحقيق الانتصار ، بينما يستعد فريق الرجاء لهذه المباراة بكل حماس وجهد كبير من أجل تحقيق الفوز.
حيث يستقبلاستاد مدينة الأمير سلطان بن عبدالعزيز الرياضية مباراة نارية وحاسمة تجمع بين فريق النصر ومنافسه فريق الرجاء اليوم ،في جولة ربع النهائي من ضمن منافسات كأس الملك سليمان للأندية .
وستقام المباراة مساء اليوم الأحد الموافق 6 من شهر أغسطس الحالي ، وذلك في تمام الساعة 6:00 مساءً بتوقيت مصر والسعودية ، بينما تبث المباراة عبر قناة SSC sport 1 HD ، القناة الصوتية الأولي بصوت المعلق فهد العتيبي ، والقناة الصوتية الثانية بصوت المعلق نور الدين آيت علي ، وأيضاً عبر قناة SSC sport 5 HD ، وذلك بصوت المعلق أحمد النفيسة.
تشكيلة النصر اليوم أمام الرجاءسيتولى حراسة المرمى:- نواف العقيدي.
وفي خط الدفاع:- سلطان الغنام ، علي لاجامي ، عبدالله مادو ، أليكس تيليس.
ويتمركز خط الوسط:- مارسيلو بروزوفيتش ، سيكو فوفانا ، أيمن يحيي.
ويقود خط الهجوم:- كريستيانو رونالدو ، عبدالرحمن الغريب ، أندرسون تاليسكا.
المصدر: وكالة الصحافة الفلسطينية
كلمات دلالية: تشكيلة النصر النصر الرجاء النصر ضد الرجاء
إقرأ أيضاً:
دموع على جبل الرحمة.. الحجاج يسطرون لحظات لا تنسى في عرفات
على أرض عرفات، وتحت وهج الشمس، تلاشت المسافات بين الأرض والسماء، حيث سجّل الحجاج مشاهد من أعمق لحظات الخشوع والابتهال.
مشهد روحاني خالص، امتزجت فيه دموع الرجاء بأصوات الدعاء، وخشوع المسنين ببراءة الأطفال.
عند سفح جبل الرحمة، بدا كل شيء أقرب إلى السماء، وكأن الأرواح قد تعلقت بباب الرجاء، تسأل الغفران وتنتظر القبول.
في الزحام، جلس مسن وحيد على الأرض، يرفع يديه متوسلًا، تغمره الدموع وهو يناجي ربه.
وعلى بعد خطوات، وقفت سيدة مسنّة تدعو لأبنائها بحروف صادقة تشق صمت الحشود، تتوسل الصحة والهداية والستر.
بينما يركض صغار بملابس الإحرام، بياضهم يضفي على المشهد لمسة من الطهر، ووجوههم البريئة تسرق الأنظار، كأنهم ملائكة صغار يزينون مشهد الوقوف بعرفة.
جبل الرحمة، الذي شهد خطبة الوداع، لم يكن اليوم مجرد معلم جغرافي، بل تحول إلى مزار إيماني يقصده الحجاج بمشاعر متدفقة.
وبالرغم من أن صعوده ليس من مناسك الحج، إلا أن الكثيرين يتسابقون إلى اعتلائه، مؤمنين بأنه لحظة قرب وفرصة توبة لا تعوّض.
وفي كل زاوية من عرفات، تكررت ذات الصورة، وجوه مرفوعة، وقلوب متضرعة، ونفوس ترجف شوقًا إلى المغفرة. إنها لحظات لا يمكن للزمن أن يمحو أثرها، ولا للكلمات أن تصف عمقها.
مشاركة