4 دول عربية تتصدر قائمة أعلى درجات حرارة على وجه الأرض
تاريخ النشر: 24th, June 2024 GMT
توضح التقارير اليومية حول تسجيل درجات الحرارة أن منطقة الشرق الأوسط سجلت درجات حرارة قياسية في آخر 24 ساعة تجاوزت الـ 50 مئوية في عدة دول، وجاءت العراق في المرتبة الأولى كأعلى حرارة مسجلة على وجه الأرض بدرجة حرارة بلغت 51.1ْ درجة مئوية في مدينة البصرة.
وفي نفس السياق كانت عدة مدن عربية من ضمن أعلى 10 درجات حرارة مسجلة حول العالم بدرجات حرارة تجاوزت 50 مئوي في الكويت وتحديداً مطار الكويت الدولي، وتالياً أعلى 10 درجات حرارة مسجلة حول العالم.
مدينة البصرة / العراق 51.1 ْ درجة مئوية
مطار البصرة / العراق 51 ْ درجة مئوية
مدينة الناصرية / العراق 50.7 درجة مئوية
مدينة أهواز / إيران 50.6 درجة مئوية
مدينة عبدان / إيران 50.5 درجة مئوية
مدينة عمارة / العراق 50.3 درجة مئوية
مطار الكويت الدولي 50.1 درجة مئوية
القيصومة / السعودية 49.4 درجة مئوية
مطار العين الدولي 49.7 درجة مئوية
مدينة الرفيل / العراق 48.8 درجة مئوية
ويذكر أن عدة دول عربية لازالت تتعرض لموجة حارة قوية طويلة من ضمنها العراق وأغلب دول شبه الجزيرة العربية بما فيها المملكة العربية السعودية، بحيث يسود في تلك المناطق طقس حار إلى شديد الحرارة، وتشير التقارير إلى استمرار الأجواء الحارة وشديدة الحرارة خلال الأيام القادمة.
المصدر: جريدة الرؤية العمانية
كلمات دلالية: درجة مئویة مدینة درجات حرارة
إقرأ أيضاً:
دول أفريقية تتصدر قائمة أعلى معدلات رفض لتأشيرات شنغن في 2024
كشفت بيانات رسمية حديثة عن استمرار التحديات التي يواجهها مواطنو عدد من الدول الأفريقية في الحصول على تأشيرات دخول إلى منطقة شنغن الأوروبية، حيث تصدرت جزر القمر وغينيا بيساو والسنغال قائمة الدول ذات أعلى نسب رفض في عام 2024.
وبحسب بيانات نشرها الاتحاد الأوروبي، بلغت نسبة رفض طلبات تأشيرة شنغن لمواطني جزر القمر نحو 62.8%، وهي الأعلى في أفريقيا، تلتها غينيا بيساو بنسبة 47.0%، ثم السنغال بـ46.8%، في حين سجلت نيجيريا 45.9% وغانا 45.5%.
وتعكس هذه الأرقام صعوبات كبيرة تواجه مواطني هذه الدول في الحصول على تأشيرات دخول إلى أوروبا، مما يثير تساؤلات حول المعايير المتبعة في معالجة الطلبات، ومدى تأثير العوامل السياسية والاقتصادية على قرارات الرفض.
أوروبا ترفع الحواجز أمام بعض المتقدمينورغم الخطابات الأوروبية التي تشدد على التعاون والشراكة مع القارة الأفريقية، فإن الإجراءات البيروقراطية الصارمة وارتفاع معدلات الرفض تجعل من حلم السفر أو الدراسة أو حتى العلاج في أوروبا أمرًا شديد الصعوبة بالنسبة لكثير من الأفارقة.
وأظهرت البيانات أن عددًا من الدول الأوروبية رفضت نسبًا مرتفعة، حيث جاءت مالطا في الصدارة بنسبة رفض بلغت 38.5%، تلتها إستونيا بـ27.2%، ثم بلجيكا بـ24.6% وسلوفينيا بـ24.5%.
من حيث الأرقام المطلقة، جاءت فرنسا في مقدمة الدول من حيث عدد الطلبات المرفوضة، إذ رفضت أكثر من 481 ألف طلب من أصل ما يزيد على 3 ملايين، بنسبة رفض بلغت 15.8%.
إعلانأما ألمانيا، فسجلت نسبة رفض قدرها 13.7%، لكن ما أثار الجدل هذا العام هو إيقافها العمل بإجراءات الاعتراض بعد رفض التأشيرة، مما يعني أن المتقدم لم يعد بإمكانه استئناف القرار أو إعادة التقديم بسهولة.
دعوات للشفافية وتبسيط الإجراءاتطالبت منظمات حقوقية ومجتمعية أفريقية الاتحاد الأوروبي بمزيد من الشفافية في معالجة طلبات التأشيرة، وتوفير تفسيرات واضحة لأسباب الرفض، إضافة إلى اعتماد آليات اعتراض فعالة تتيح للمتضررين تصحيح الأخطاء أو تقديم وثائق إضافية.
في المقابل، تؤكد بعض الدول الأوروبية أن ارتفاع نسب الرفض يعود إلى كثرة الطلبات غير المستوفية للشروط، وغياب إثباتات العودة أو الموارد المالية الكافية لدى المتقدمين.
المالية تراجع أرقام الموازنة لضمان دقة التخطيط المالي ومواءمته مع الأولويات التنموية