صحيفة المرصد الليبية:
2025-10-13@02:49:44 GMT

مصانع مصرية تتوقف عن العمل

تاريخ النشر: 27th, June 2024 GMT

مصانع مصرية تتوقف عن العمل

مصر – أعلنت شركة “مصر لإنتاج الأسمدة -موبكو” وقف إمداد الغاز الطبيعي عن مصانع الشركة لحين تحسن الظروف التشغيلية للشبكة، الأمر الذي أدى إلى إيقاف المصانع الثلاثة. 

وأشارت في بيان مرسل إلى البورصة اليوم، إلى استمرار الموجة الحارة بشكل يزيد عن المعدلات الطبيعية المتوقعة لهذه الفترة من العام والتي تسببت في زيادة معدلات استهلاك الطاقة بشكل غير مسبوق، وذلك بالتزامن مع توقف بعض مصادر إمداد الغاز الإقليمي وهو ما أدى إلى تأثر مخزون شبكة الغاز بالسلب.

وكانت أعلنت أمس شركة سيدي كرير للبتروكيماويات، توقف مصانع الشركة نظرًا لانقطاع غازات التغذية.

كما أعلنت شركة أبو قير للأسمدة والصناعات الكيماوية، صباح أمس، توقف مصانعها الـ 3 عن العمل بسبب توقف إمدادات الغاز الطبيعي لها.

وأوضحت الشركة في إفصاح مرسل إلى البورصة أمس، أن ذلك يأتي في ضوء استمرار موجه الطقس الحارة بشكل يزيد عن المعدلات الطبيعية المتوقعة لهذه الفترة من العام، وتسببت في زيادة معدلات استهلاك الطاقة بشكل غير مسبوق وذلك بالتزامن مع توقف بعض مصادر إمداد الغاز الإقليمي وهو ما أدى إلى تأثر مخزون شبكة الغاز بالسلب.

وتابعت الشركة في إفصاحها: حرصا على عدم إلحاق أية أضرار بمصانع الشركة بسبب هذه الظروف التشغيلية، تم توقف إمدادات الغاز الطبيعي لها وذلك لحين تحسن الظروف التشغيلية للشبكة، وبناء عليه تم إيقاف مصانع الشركة الثلاثة.

المصدر: القاهرة 24

المصدر: صحيفة المرصد الليبية

كلمات دلالية: مصانع الشرکة

إقرأ أيضاً:

حين تتحول المناسبات إلى مصانع للأفكار والإبداع

في زمن تتسارع فيه وتيرة التطور، وتتنافس فيه الدول على الابتكار والمعرفة، حان الوقت لأن نعيد النظر في الطريقة التي نقيم بها مناسباتنا ودعواتنا الخاصة. لقد آن الأوان أن تتحول اللقاءات الاجتماعية والفعاليات من مجرد مناسبات للتعارف والمجاملات إلى منصات لإظهار الابتكارات، وتشجيع المبدعين ودعم أصحاب الأفكار الخلاقة.
كم من مناسبة تُصرف فيها الأموال على مظاهر الزينة والطعام والضيافة، وتنتهي دون أن تترك أثرًا فكريًا أو قيمة معرفية! بينما لو خُصص جزء يسير من تلك الجهود لتقديم فقرة عن ابتكار جديد، أو عرض مشروع شبابي، أو تكريم طالب موهوب، لأصبح لكل لقاء معنى أعمق وأثر أبقى.
وكل مناسبة عائلية، وكل تجمع مجتمعي وفعالية أن يحمل بصمته في دعم الإبداع. فبدل أن يكون الحديث عن المأكولات أو المظاهر، يكون عن فكرة ناجحة، أو تجربة تطويرية، أو منتج محلي جدير بالفخر. بل يمكن تحويل الدعوات إلى منابر للابتكار عبر تخصيص ركن للمواهب، أو فقرة قصيرة بعنوان “ابتكار الشهر”، أو حتى مبادرة صغيرة لدعم مشروع مبدع من بين الحضور.
الإبداع لا يولد من المؤسسات الكبرى وحدها، بل من البيوت والمجالس التي تُقدّر الفكر وتحتفي بالعقول. والمجتمع الذي يجعل من مناسباته منابر للأفكار، هو المجتمع الذي يصنع مستقبله بنفسه، ويزرع في أبنائه قيمة العمل والعلم لا المظاهر.
إن تحويل المناسبات إلى مصانع للأفكار لا يحتاج إلا إلى نية صادقة وفكر واعٍ يدرك أن الكلمة قد تبني مشروعًا، وأن تشجيع شاب مبتكر قد يصنع إنجاز وطن. ومن هنا يأتي دور الرواد وأصحاب الفكر في المجتمع – أمثال أصحاب الديوانيات الاقتصادية والثقافية – في أن يقودوا هذا التحول، ويجعلوا من لقاءاتهم مصدر إلهام حقيقيًا.
فلتكن مناسباتنا من الآن ليست فقط مجالس ضيافة، بل مجالس نهضة، يخرج منها فكر، وتُزرع فيها بذرة ابتكار، وتُكرَّم فيها العقول قبل الأسماء.
فبهذا وحده نصنع الفرق، ونرتقي بوطننا إلى مصاف الأمم المبدعة

مقالات مشابهة

  • حين تتحول المناسبات إلى مصانع للأفكار والإبداع
  • اتصالات لا تتوقف لتحسين قوائم الأسرى.. والمحتجزين الإسرائيليين غداً صباحا
  • هل تتوقف الحرب؟
  • زيلينسكي يطلب من ماكرون إمداد أوكرانيا بمزيد من الدفاعات الجوية والصواريخ
  • الرئيس السيسي: مصر تولي أهمية كبيرة لمشروعات استكشاف الغاز الطبيعي
  • القاهرة الإخبارية: مصر لم تتوقف عن إرسال المساعدات إلى قطاع غزة
  • «موصول».. خدمة جديدة لتطوير إمداد الأدوية في مستشفيات الأحساء
  • إيطاليا: ملتزمون بالمساعدة لتهيئة الظروف المناسبة للاستقرار في غزة
  • ملامح خطة تطوير صناعة الغزل والنسيج في مصر.. فيديو
  • مجلس العمل الأمريكي يسحب دعاوى ضد آبل.. نهاية فصل مثير بين الشركة وموظفيها السابقين