سواليف:
2025-12-13@12:43:54 GMT

مشعل: الطوفان غيَّر المشهد الإقليمي والدولي

تاريخ النشر: 27th, June 2024 GMT

#سواليف

أكد #خالد_مشعل رئيس حركة #حماس في الخارج، أن #معركة طوفان الأقصى غيرت كل عناصر المشهد التي كانت في حالة سكون وموات، فالعدو قبل السابع من أكتوبر كان يعمل على تطبيق أجندته خاصة في الضفة الغربية والقدس، وتطبيق رؤيته الصهيونية، فضلًا عن خنق غزة وتحويلها لسجن كبير وموت بطيء.

وأوضح مشعل في حديثه خلال الندوة العلمية “معركة #طوفان_الأقصى وانعكاساتها على ترتيب البيت الفلسطيني”، التي نظمها مركز الزيتونة للدراسات والاستشارات، اليوم الأربعاء، أن القضية الفلسطينية كانت في حالة من السبات، وفجأة بعثر السابع من أكتوبر هذه العناصر المتعلقة بالقضية وبالصراع وبأطراف الصراع وبالأطراف المؤثرة فيه إقليميًا ودوليًا.

تأثير الطوفان على #الاحتلال
وقال مشعل: “نحن أمام الزلزال الذي أصاب الكيان، وشعورهم أنهم عادوا إلى نقطة الصفر وإلى حرب الثمانية وأربعين، بل إلى ما قبل ذلك، وهذه التحولات غير المسبوقة والانفعال العالمي سلبًا أو إيجابًا نحو المعركة، حيث أصبحت غزة هي مركز الحدث العالمي”.

مقالات ذات صلة ليبرمان: نحن نخسر الحرب في غزة والردع الإسرائيلي تراجع للصفر 2024/06/27

وأضاف: “معركة طوفان الأقصى أصابت الناس بصدمة إيجابية، أن هناك ممكنات جديدة، فمقاومة غزة تستمر لتسعة أشهر، وترى الناس بشائر أن “إسرائيل” يمكن هزيمتها، فهذه تحولات في النفس والوجدان والرؤيا السياسية، وتشكل منعطفاً وتحولًا مهم جدًا”.

وتابع: “السيناريو الأقرب للتحقق هو انهيار هذا الكيان وتفككه وفقدانه لمبررات وجوده، وربما رفع اليد الدولية عنه وفقدانه لقيمته الاستراتيجية كأداة استعمارية وتطويع للمنطقة وتحقيق للمصالح الغربية، وحرب سيف القدس عام 2021 مع هذا الطوفان أعطى مؤشرًا أن هذا الكيان يمكن هزيمته، وربما انهياره مرةً واحدة يمكن أن يكون واقعًا”.

وبيَّن رئيس الحركة في الخارج أن الطوفان أحدث متغيرات هائلة، حيث دمر العدو أمنيًا وأربك كل حساباته وضرب نظريته الأمنية والعسكرية، وأحدث زلزالًا سياسيًا وعمق الخلافات الداخلية، إضافة للآثار الاقتصادية الكبيرة، وتغيير صورة الاحتلال أمام العالم، وغير نظرة المنطقة للاحتلال وخيارات التطبيع معه والرهان عليه والاستقواء به، التي كانت مطروحة ضمن الرعاية الأمريكية لفرض “إسرائيل” في المنطقة.

الطوفان إقليميًا ودوليًا
وأكد أن الطوفان ترك على الصعيد الشعبي روحًا عظيمة، مشيرًا إلى أنه وعلى الصعيد الإقليمي هناك دول تعاملت بجدية مع هذا الطوفان، والبعض مرتبك، والبعض يترقب مآلات هذه المعركة، بينما برز دور دول إقليمية مثل إيران واتسع هذا الدور سياسيًا وعسكريًا.

وأضاف: “نحن لا نسعى أن نوظف الطوفان سلبًا تجاه أحد، بل نريد أن تتعزز مكانة الدول العربية والإسلامية، وأن يتوارى الدور الإسرائيلي، مع تراجع نفوذ “إسرائيل” الإقليمي”.

وأشار إلى أن المفاهيم بدأت تتغير حتى على صعيد الشارع الدولي والشارع الإنساني في أوروبا وأمريكا، والحديث عن فلسطين من البحر للنهر، وزوال “إسرائيل”، وعدم شرعية إسرائيل، والحديث عن المقاومة وعن رموز المقاومة، وكل هذا من الإشارات على تأثير الطوفان.

انعكاسات الطوفان فلسطينيًا
وفي السياق، شدد مشعل على أن ترتيب البيت الفلسطيني واجب واستحقاق في جميع الأحوال، في الطوفان وقبله وبعده، وليس أمرًا استجد، لكنه بعد الطوفان أصبح ضرورة وحتمية، ولا يستطيع أحد أن يحتكر القرار الفلسطيني، أو أن يصادر المؤسسات الفلسطينية.

وقال: “هناك سبع نقاط نركز عليها في ترتيب البيت الفلسطيني ومن خلالها نوصل الفكرة، النقطة الأولى أسميها ما بعد أوسلو فعليًا، وأقصد أن أوسلو لها مظاهر موجودة من الناحية النظرية، لكنها فعليًا توارت منذ الانتفاضة الثانية، وياسر عرفات رحمة الله عليه، عندما رأى أنها وصلت إلى طريق مسدود وأن العدو انقلب عليها، فعرفات انقلب عليها بطريقة ذكية وزاوج بين السياسة والمقاومة”.

وأضاف: “أوسلو ينبغي كأحد استحقاقات ما بعد الطوفان وترتيب البيت الفلسطيني، والأساس الذي نرتب عليه البيت الفلسطيني، أن نعتبر أنفسنا دخلنا في مرحلة ما بعد أوسلو فعليًا، وليس المؤثر الوحيد فيه هو الطوفان وتأثيراته الهائلة، إنما أيضًا سلوك الحكومة الإسرائيلية، فما قيمة الحديث عن أوسلو، واليوم نتنياهو وبن غفير وسموتريتش يعملون على تغيير الواقع في الضفة الغربية، ويطبقون أجندة طرد الشعب الفلسطيني، وفرض الواقع الجديد على القدس والأقصى، نحن اليوم في واقع جديد، وعلينا تجاوز أوسلو فعليًا، وهذا استحقاق لا بد منه، وينبغي أن لا تكون موضع خلاف بيننا”.

وأوضح أن النقطة الثانية هي استراتيجية المقاومة، مبينًا أن لا طريق لنا إلا المقاومة، وأي رهان آخر ثبت فشله، فالمقاومة هي من تخلق الفرص والآفاق، حتى الآفاق السياسية تصنعها المقاومة، لذا على الجميع الانخراط في المقاومة سواء كفصائل وقوى وأجنحة عسكرية، كجغرافيا وساحات، وألا يترك العبء على غزة وحدها، نعم هناك تحد كبير في أراضي الثمانية وأربعين والضفة والقدس، لكن هذا شعب واحد وقضية واحدة.

ولفت إلى أن النقطة الثالثة حول المشروع الوطني والبرنامج السياسي الفلسطيني المشترك، مؤكدًا أن المطلوب اليوم الاتفاق على مضمون المشروع الوطني الفلسطيني ومفاهيمه وعناوينه المركزية، والاستراتيجية المتبعة لتحقيقه سواء عسكرية أو سياسية، والثوابت والمتغيرات، والسياسات المتفق عليها فلسطينيًا، وقيادة المشروع، ودور الداخل والخارج.

وأضاف: “كل هذه مسائل ينبغي أن تكون حاضرة، ولا نسمح لأحد أن يحتكر عناوين أو مؤسسات، أو أن يحول دون أن تفتح كل هذه العناوين لصالح الشعب الفلسطيني، كما ليس من حق حماس أو غيرها من قوى المقاومة التي تبذل الجهد الكبير في معركة الطوفان، أن تترجم دورها المركزي في الطوفان لصالح تفردها، فنحن نريد أن نبني المشروع الوطني معًا”.

وأشار رئيس الحركة في الخارج إلى أن النقطة الرابعة حول موضوع الدولة الفلسطينية، قائلًا: “هل الدولة أولًا أم التحرير أولًا؟، فهل نحن نريد دولة بالمعنى الرمزي السياسي كما أعلناها منذ عام 88، أم نريد دولة حقيقية على الأرض، وأعتقد يكفي أن نركز على الدولة باعتبارها مجرد رمز سياسي وعنوان مكتوب على ترويسات الأوراق الرسمية، فهذه دولة في الهواء”.

وأضاف: “هل نريد الدولة ثمرة ونتيجة لاتفاق سياسي؟ أم هو ثمرة ونتيجة للتحرير وتقرير المصير، وثبت أن أي اتفاقات سياسية مع المحتل وبرعاية دولية أو إقليمية، لا ينتج لنا دولة ذات سيادة حقيقية على الأرض، كما جرى في أوسلو، فمن حقنا أن نطالب بالدولة، لكن لا أن نعيش وهم أن الدولة هكذا أو بحصولنا على عضوية مراقب في مجلس الأمن أننا أصبحنا دولة”.

وأوضح أن النقطة الخامسة تتعلق بالقيادة الفلسطينية والمرجعية الوطنية وبناء المؤسسات الفلسطينية، قائلًا: “للأسف لنا أكثر من ربع قرن في هذا المخاض، منذ 2005 وحتى الآن، وهذا عبث لا يمكن الصبر عليه، ولا يمكن تكرار هذه المحاولات بنفس السردية وبنفس المقاربات، وفي ظل هذا الفراغ جرت محاولات متعددة منها المؤتمر الشعبي، ولقاءات الفصائل، والمحاولات الشعبية والنخبوية الآن، وجرت محاولات بناء جبهة وطنية قبل الطوفان بسنة، وكل ذلك تعثر، لأن المشكلة أن من يملك مفاتيح المؤسسات لا يسمح بهذا وأصبح الأمر واضحًا”.

وأضاف: “لتسهيل الأمر ما هي آلياتنا لترتيب هذه المؤسسات، القيادة الفلسطينية ومنظمة التحرير وبناء كل مؤسساتنا السياسية الفلسطينية، آلياتنا هي الانتخابات والتوافق والشراكة، والتمسك جميعًا بذلك، وتفعيل وإعمال العقل والجهد السياسي بهذه الآليات، لتمرير المرحلة الانتقالية بيسر”.

وبالحديث عن النقطة السادسة قال مشعل إنها تتعلق بحكومة توافق وطني وإدارة الوضع في غزة ما بعد الحرب، وتحدي الإيواء وإعادة البناء وإغاثة الناس، مؤكدًا أن هذا عنوان مهم واستحقاق طبيعي، ليس على قاعدة المتربصين أو المنتظرين، ولا على قاعدة ما تريده أمريكا أو العدو نفسه على تباين بينهم من يملأ الفراغ، وأن الفراغ ليس موجودًا أصلًا وحاولوا خلق فوضى وفراغ وفشلوا.

وأكد مشعل أن الأولوية تكون لحكومة توافق وطني يسهل تفرغها لإعادة البناء والإعمار وإيواء الناس، وأن نقدم شخصيات تمثل الشرائح الاجتماعية المؤثرة في الساحة الفلسطينية في غزة والضفة، والفصائل تكون ساندة لها.

وأشار إلى أن النقطة السابعة تتعلق بتحدي وضع القدس والضفة الغربية القادم والقائم، مؤكدًا أن “هذا تحد كبير وينبغي أن يشغلنا جميعاً، وهذا استحقاق له ما بعده، وإن كنا منهمكين في معركة غزة، لكن هذا هو الوطن الفلسطيني، الجرح في غزة يعنينا والجرح في القدس والضفة والثمانية وأربعين والمخيمات، فأي قيادة فلسطينية يجب أن تعيش لشبعها وهمه، وتتقدم الصفوف وأن تضحي”.

وأضاف: “حماس تثق بنفسها وبشعبها وبشركائها في الساحة الفلسطينية، ولا تريد أن تقصي أحدًا، وليس من حقها أن تفعل، ومن يراهن على سقوط حماس فليعش في هذه الأوهام، وترتيب البيت الفلسطيني، مسؤوليتنا جميعًا في الداخل والخارج، من الفصائل والقوى وشخصيات مستقلة وشرائح مجتمعية ونخب وكل من موقعه، فهذه مسؤولية الشعب الفلسطيني، ولا أحد يستطيع أن ينفرد بتحمل هذه المسؤولية”.

واختتم رئيس الحركة في الخارج مداخلته قائلًا: “الطوفان غير كثيرًا من الحقائق ومن عناصر المشهد الإقليمي والدولية وداخل الكيان وداخل المنطقة، فلا يصح مطلقًا أن يغيب تأثيره عن ترتيب البيت الفلسطيني، هذا أمر لا نتسوله، بل سيفرض بالأمر الواقع”.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف خالد مشعل حماس معركة طوفان الأقصى الاحتلال فی الخارج فعلی ا فی غزة إلى أن ما بعد

إقرأ أيضاً:

مشعل: غزة غير مطالبة بإطلاق الرصاص ولدينا تصور لسلاح المقاومة

أكد خالد مشعل -رئيس المكتب السياسي لحركة المقاومة الإسلامية (حماس) في الخارج- أن الحركة لديها مقاربتها الخاصة بشأن السلاح وتسعى لإقناع الإدارة الأميركية بها، وقال إن غزة قدمت ما عليها وآن لها أن تنهض وتتعافى.

وتطرق مشعل -الذي حل ضيفا على برنامج موازين ضمن حلقة (2025/12/10)- إلى العديد من النقاط والتفاصيل وخاصة موقف حماس والمقاومة الفلسطينية في قطاع غزة وبنود خطة الرئيس الأميركي دونالد ترامب بشأن القطاع.

وكشف في سياق حديثه عن مقاربة المقاومة بشأن المطالب الإسرائيلية بنزع سلاح المقاومة، أن حماس تطرح على الأطراف المختلفة معادلة مفادها "أن المقاومة تريد تكوين صورة فيها ضمانات بأن لا تعود الحرب بين غزة والاحتلال الإسرائيلي"، أي "كيف يُخبأ هذا السلاح ويحفظ ولا يستعمل ولا يستعرض به"،  وذكر أيضا أن المقاومة طرحت فكرة هدنة طويلة المدى لتشكل ضمانة حقيقية.

وأكد القيادي في حماس أن الخطر يأتي من الكيان الصهيوني، و"ليس من غزة التي يطالبون بنزع سلاحها"، ووصف نزع السلاح عند الفلسطيني بأنه بمثابة "نزع للروح".

وأعرب مشعل عن قناعته بقدرة حماس على إقناع الإدارة الأميركية بمقاربتها المتعلقة بالسلاح، بالنظر إلى العقل الأميركي البراغماتي -حسبه- وبالتالي فرضها على الطرف الإسرائيلي. وكشف أن الوسطاء يبحثون هذه المقاربة مع الأميركيين.

ومن جهة أخرى، أكد مشعل أن إستراتيجية غزة القادمة هي الانشغال بنفسها، في محاولة للتعافي وإعادة الحياة من جديد،  مشددا على أنها "قدمت كل ما عليها وزيادة، ولا أحد يطالبها أن تطلق النار ولا أن تمارس واجبها في المقاومة"، وأفاد أن حماس أبلغت الوسطاء بحاجتها لمن يساعدها على النهوض والتعافي مجددا.

وبشأن القوة الدولية، قال مشعل إنه لا مانع لدى المقاومة من وجود قوة استقرار دولية على الحدود مثل قوات اليونيفيل، "تتولى الفصل بين غزة والاحتلال الإسرائيلي"، مشيرا إلى أن الضامنين خاصة الوسطاء (قطر ومصر وتركيا) والدول الثماني العربية والإسلامية بإمكانهم ضمان غزة وحماس والمقاومة، بحيث "لا يأتي من داخل غزة أي تصعيد عسكري ضد إسرائيل".

إعلان

وفي نفس السياق، أثنى مشعل على موقف وزير خارجية مصر بدر عبد العاطي، الذي صرح لبرنامج " لقاء خاص" على قناة الجزيرة بأن "دور القوة الدولية هو حفظ السلام وليس فرضه".

غزة عانت الدمار والتجويع وكل أشكال المعاناة (الجزيرة)إدارة غزة

وعن رؤية حماس لشكل إدارة غزة، أكد أنه كان هناك توافق على أن تسلم غزة لحكومة تكنوقراط وأن تجمع القطاع والضفة الغربية، لكن الأمر تعثر بسبب الحرب والفيتو الإسرائيلي، وكشف أنه قبل أسبوعين أو ثلاثة جرى حوار معمق بين الفصائل ومع مصر، وتم طرح 40 اسما استخلص منهم 8 يمثلون تنوع المجتمع الغزي، و"لكن هذه الخطوة تعرقلها إسرائيل".

كما حذر القيادي في حماس من أن مجلس السلام الذي ورد في خطة الرئيس الأميركي بشأن غزة محفوف بالمخاطر، مؤكدا أن حماس ترفض المجلس التنفيذي الذي ينضوي تحته ويشكل الحكم الحقيقي داخل غزة، والسبب أنه "شكل من أشكال الوصاية" على الفلسطينيين، وشدد قائلا "نريد أن يحكم الفلسطيني الفلسطيني وهو من يقرر من يحكمه".

وعلى صعيد آخر أشار إلى أن القضية الفلسطينية استعادت روحها على الساحة الإقليمية وتحولت من الأدراج لتفرض نفسها على الجميع. وفي المقابل تحولت إسرائيل في العالم إلى كيان منبوذ، لأنها ارتكبت إبادة جماعية.

وعن فكرة التطبيع وما كان يُطرح بخصوص تصفية القضية الفلسطينية، يرى مشعل أن هذه الفكرة باتت أبعد بعد السابع من أكتوبر/تشرين الأول 2023 "إلا لمن يريد تجاهل ما أفرزته الحرب الإسرائيلية الشرسة على غزة خلال عامين".

وبشأن الممارسات الإسرائيلية في الضفة الغربية، نبّه مشعل إلى أن "إسرائيل تقوم حاليا بالضم الفعلي للضفة وهي تريد أن تحسم الهوية السياسية للضفة وأن تلحقها بالسيادة الإسرائيلية من خلال خطوات عملية"، وقال إن السلطة الفلسطينية عليها مسؤولية كبيرة، وإنها تعرف أن" مشروعها السياسي أُفشِل، ويتم تقليم أظافرها وتُقلص صلاحيتها وينظر إليها أن تكون أداة أمنية".

وعن موقع حماس في ظل الواقع الجديد في المنطقة، أوضح مسؤول حماس أن "الدعم الإيراني كان وما زال مهما وأساسيا وقويا ويُشكَرون عليه"، وقال إن الحركة تلقت طوال مسيرتها الدعم من كل الدول العربية، ولكن بتفاوت، وانفتحت على الجميع، لكنه أكد أن حماس" لم تكن تتمحور يوما في موضع بعينه بعيدا عن الأمة العربية والإسلامية".

وأضاف أن الصورة اختلت بعض الشيء؛ لوجود "أطراف عربية وإسلامية أوصدت الأبواب أمام حماس"، وقال إن الحركة معنية بتعزيز حضورها العربي والإسلامي.

مقالات مشابهة

  • عاجل- وزير الحكم المحلي الفلسطيني: 7 أشهر بلا تحويلات مالية.. وأزمة خانقة تعصف بالسلطة الفلسطينية
  • وكالة الفضاء المصرية تشارك في منتدى كوريا العالمي للفضاء الجديد لتعزيز التعاون الإقليمي والدولي
  • ماتشادو تتحدى مادورو: سأعود بنوبل إلى فنزويلا
  • وزير الحكم المحلي الفلسطيني: 7 أشهر بلا تحويلات مالية.. وأزمة خانقة تعصف بالسلطة الفلسطينية
  • وصول الحائزة على جائزة نوبل للسلام من فنزويلا إلى أوسلو
  • الخارجية الفلسطينية: حقوق الشعب الفلسطيني غير قابلة للتجاهل
  • مشعل يتحدث حول تصور حماس لسلاح المقاومة وإدارة غزة
  • مشعل: القضية الفلسطينية استعادت حضورها الدولي والطوفان كشف الوجه الحقيقي لـ"إسرائيل"
  • تصريحات مشعل.. وواقعية حماس!
  • مشعل: غزة غير مطالبة بإطلاق الرصاص ولدينا تصور لسلاح المقاومة