ميناء دمياط يكشف تفاصيل حركة الوارد من البضائع العامة
تاريخ النشر: 28th, June 2024 GMT
استقبل ميناء دمياط خلال الـ24 ساعة الماضية، نحو 15 سفينة، بينما غادرت 16 أخرى، كما وصل إجمالي عدد السفن الموجودة بالميناء 37 سفينة.
وأشار بيان صادر عن هيئة ميناء دمياط، اليوم الجمعة، إلى أن حركة الصادر من البضائع العامة بلغت نحو 40 ألفا و290 طنًا شملت: 5923 طن يوريا و3150 طن مولاس و1721 طن ملح و1700 طن رمل و27 ألفا و796 طن بضائع متنوعة.
كما بلغت حركة الوارد من البضائع العامة 57 ألفا و232 طنا تشمل: 15 ألفا و915 طن قمح و1894 طن خشب زان و3050 طن خردة و5341 طن حديد و18 ألف طن ذرة و11 ألفا و253 طن سكر و1400 طن فلوسبار و345 طن حمص.
ووصل رصيد صومعة الحبوب والغلال للقطاع العام بالميناء من القمح 22 ألفا و637 طنا، بينما بلغ رصيده في مخازن القطاع الخاص 128 ألفا و558 طنا.
كما غادرت نحو 3 قطار بحمولة إجمالية 3530 طن قمح متجهين إلى صوامع شبرا والقليوبية وكوم أبو راضي، وقطار بعد تفريغ عدد 25 حاوية 40 قدما قادم من ميناء الدخيلة، بينما بلغت حركة الشاحنات دخولًا وخروجًا 5837 حركة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الحبوب والغلال القطاع الخاص حركة الشاحنات رصيد صومعة الحبوب مركز الإعلام ميناء الدخيلة هيئة ميناء دمياط ادم اعلام من البضائع العامة
إقرأ أيضاً:
بعد التحذير الإسرائيلي.. لبنان يكشف تفاصيل "عملية يانوح"
أصدر الجيش اللبناني، الأحد، بيانا يوضح فيه تفاصيل عملية التفتيش التي قام بها في بلدة يانوح جنوبي لبنان.
وقال الجيش: "في إطار التنسيق بين المؤسسة العسكرية ولجنة الإشراف على اتفاق وقف الأعمال العدائية وقوة الأمم المتحدة المؤقتة في لبنان، أجرى الجيش تفتيشا دقيقا لأحد المباني في بلدة يانوح بموافقة مالكه، فتبين عدم وجود أي أسلحة أو ذخائر داخل المبنى".
وتابع: "بعدما غادر الجيش المكان، وفي سياق الاعتداءات الإسرائيلية المتواصلة، وَرَد تهديد بقصف المنزل نفسه، فحضرت على الفور دورية من الجيش وأعادت تفتيشه من دون العثور على أي أسلحة أو ذخائر، فيما بقيت الدورية متمركزة في محيط المنزل منعًا لاستهدافه".
وأكمل: "إن القيادة تنحني أمام الجهود الجبارة والتضحيات التي يبذلها العسكريون في مواجهة ظروف استثنائية في صعوبتها ودقتها، حفاظًا على سلامة أهلهم وذودًا عنهم، ما أدى إلى إلغاء التهديد في الوقت الحالي، في حين لا يزال عناصر الجيش متمركزين في محيط المنزل حتى الساعة".
وأفاد تقرير للقناة 12 الإسرائيلية، بأن إسرائيل نقلت إلى لبنان، عبر قنوات دولية، رسالة واضحة مفادها أن أي تعاون أو تنسيق بين الجيش اللبناني وحزب الله يُعد "غير مقبول"، وذلك على خلفية تعليق ضربة إسرائيلية كانت مخططة ضد هدف تابع للحزب في جنوب لبنان.
وبحسب التقرير، كانت إسرائيل قد رصدت في الآونة الأخيرة مستودع أسلحة لحزب الله في بلدة ينّوح جنوب لبنان، وأبلغت الجيش اللبناني بموقعه من أجل التعامل مع ما وصفته بـ"الخرق".
وعقب انسحاب الجيش اللبناني، أصدر الجيش الإسرائيلي تحذير إخلاء للمبنى تمهيدا لقصفه، قبل أن يقرر في اللحظات الأخيرة تأجيل الضربة، بعد طلب من الجيش اللبناني العودة إلى الموقع والتعامل مع الوضع.
ونقل التقرير عن مصدر أمني إسرائيلي قوله إن تل أبيب رصدت مؤشرات على تنسيق بين الجيش اللبناني وحزب الله، مضيفًا أن إسرائيل "منحت الجيش اللبناني فرصة لمعالجة الخرق"، لكنها شددت في رسالة نُقلت عبر الأميركيين على أن هذا النوع من التعاون "غير مقبول".
وأشار التقرير إلى أن إسرائيل تبدأ بفقدان صبرها إزاء ما تعتبره إخفاقًا في مواجهة نشاط حزب الله، محذرة من أنه في حال عدم اتخاذ إجراءات أكثر صرامة، فإن المرحلة المقبلة قد تشهد ضربات إسرائيلية أوسع في لبنان.