الصحة العالمية: أكثر من 10 آلاف فلسطيني بحاجة إلى الإجلاء الطبي
تاريخ النشر: 29th, June 2024 GMT
#سواليف
رحبت منظمة #الصحة_العالمية، الجمعة، بأول #عملية_إجلاء_طبي لـ21 طفلا مصابا بالسرطان من قطاع #غزة منذ إغلاق #معبر_رفح في 7 مايو/ أيار الماضي، قائلة إن “هناك أكثر من 10 آلاف فلسطيني بحاجة للإجلاء لتلقي #العلاج”.
وخلال مؤتمر صحفي بمدينة جنيف السويسرية، قال متحدث المنظمة الأممية طارق يساريفيتش، إن “هناك أكثر من 10 آلاف شخص بحاجة إلى الإجلاء، وتلقي الرعاية الطبية خارج #غزة”.
وأوضح أن “6 آلاف منهم يعانون من الصدمات، وأكثر من ألفين يعانون من #أمراض_مزمنة”.
وقال يساريفيتش: “منذ إغلاق معبر رفح، لم تتم أي عملية إجلاء طبي حتى أمس الخميس، حيث تم إجلاء21 طفلا مصابا بالسرطان”.
وأضاف: “نحن بحاجة إلى إعادة فتح معبر رفح وأي معبر حدودي آخر لإخراج المرضى حتى تظل حياتهم آمنة”.
وفي منشور على حسابه عبر منصة إكس، رحب المدير العام لمنظمة الصحة العالمية تيدروس أدهانوم غيبريسوس، بعملية الإجلاء الطبي من غزة.
وطالب المسؤول الأممي بعمليات إجلاء طبي “مستدامة وآمنة، وفي الوقت المناسب، وشفافة ومنظمة”.
وشدد على أن هؤلاء المرضى بحاجة عاجلة إلى رعاية متخصصة منقذة للحياة.
We welcome yesterday’s evacuation of 21 patients outside of #Gaza. This is the first since the Rafah crossing closure on 7 May.
Over 10,000 patients still need medical evacuations.
We appeal for facilitated medical evacuation via all possible routes, including Rafah and Karem… pic.twitter.com/A2o1zFD7UO
والخميس، غادر قطاع غزة 21 مريضا وجريحا فلسطينيا عبر معبر كرم أبو سالم التجاري، الخاضع للسيطرة الإسرائيلية، لتلقي العلاج بالخارج وذلك بتنسيق من منظمة الصحة العالمية.
ووفق المكتب الإعلامي الحكومي في غزة، يواجه آلاف المرضى والجرحى في القطاع الموت، حيث يحتاجون إلى السفر والعلاج في مستشفيات بالخارج، ولكن إغلاق معبر رفح البري مع مصر وتدميره (في 17 يونيو/ حزيران الجاري) حال دون خروجهم لتلقي العلاج.
ومنذ بدء الحرب، عمد الجيش الإسرائيلي إلى استهداف مستشفيات غزة ومنظومتها الصحية، وأخرج أغلب المستشفيات من الخدمة؛ ما عرّض حياة المرضى والجرحى للخطر، حسب بيانات فلسطينية وأممية.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف الصحة العالمية غزة معبر رفح العلاج غزة أمراض مزمنة الصحة العالمیة معبر رفح
إقرأ أيضاً:
«الصحة» تنفي إغلاق أي مدارس أو فصول دراسية بسبب الإنفلونزا
أعلن الدكتور عمرو قنديل نائب وزير الصحة للشئون الوقائية، أن الوضع الصحي في مصر مستقر، مؤكدًا عدم وجود أي فيروسات جديدة أو غير معروفة، ولا أي متحورات جديدة لفيروس كورونا.
وأشار خلال المؤتمر الصحفى المنعقد اليوم بالعاصمة الإدارية الجديدة، إلى أنه لم يتم غلق أى مدارس أو فصول دراسية بسبب الإنفلونزا.
وأضاف أن النشاط الفيروسي للعام الحالي أعلى من الأعوام السابقة نتيجة انتشار نوع H1N1، مشيرًا إلى أن لقاح الإنفلونزا يوفر الحماية من الإصابة، وإذا حدثت العدوى فإن الأعراض تكون خفيفة.
وأوضح أيضًا أن الفحوصات التي تُجرى في المعامل المركزية تهدف للتأكد من عدم حدوث أي مقاومة للأدوية أو اللقاحات، مؤكدًا أنه لا توجد أي خطط لغلق المدارس أو الفصول.
وحذرت من استخدام المضادات الحيوية والتي تقوم بضعف المناعة خاصة لدى الأطفال، مؤكدة أنه لا توجد أى جائحة وإنما ما يتم الإصابة به هو فيروس الإنفلونزا.
اقرأ أيضاًصحة الشرقية: توفير لقاح الإنفلونزا الموسمي بمكاتب الصحة لتطعيم المواطنين
كشفتها عينات لبن مبستر.. أنفلونزا الطيور تنتشر في أمريكا