خرجت الفنانة سلمى أبو ضيف بالعديد من التصريحات خلال لقائها ببرنامج «ضيفي»، ومنها حديثها عن كواليس مشاركتها بـ مسلسل «أعلى نسبة مشاهدة»، بالإضافة إلى الحديث عن بدايتها الفنية والعديد من الأمور الشخصية.

سلمى أبو ضيف: وقفت 9 ساعات في القفص بسبب «أعلى نسبة مشاهدة»

أكدت سلمى أبو ضيف أن مشاهد ضربها خلال أحدث مسلسل «أعلى نسبة مشاهدة» سواء من الفنان محمد محمود الذي جسد دور والدها أو زوجها الذي جسد دوره الفنان أحمد الرافعي كانت حقيقية، ولفتت إلى أن مشهد المحكمة كان صور داخل محكمة حقيقية معلقة: «كنا بنصور في محكمة حقيقية والسجن ده حقيقي مش ديكور، وقعدنا في القفص 9 ساعات والمخرجة ياسمين كامل قالتلي هتفضلي واقفة جوا القفص».

وأضافت خلال لقائها مع الإعلامي معتز الدمرداش مقدم برنامج «ضيفي»: «مسلسل أعلى نسبة مشاهدة، كان تجربة لذيذة بس موترة، واستمتعت جدًا أني قعدت مع عيلة من الحطابة وعملت معايشة».

وعن معايير اختيارها لأدوارها قالت: هدفي أعمل الحاجات اللي أنا حابها ولما حد من المقربين ليا سواء أهلي أو صحابي يشوفها مبقاش مكسوفة من نفسي وأنا بتفرج، وبختار الأدوار بعناية، وبرجع لأمي وباخد رأيها في الأدوار.

وأشارت إلى أن فيلم «أنف وثلاث عيون» كان نقطة تحول لها في السينما، ومسلسل «أعلى نسبة مشاهدة» نقطة هامة جدًا في حياتها.

سلمى أبو ضيف: أول أجر لي من المدلينج كان ألف جنيه

وأعربت سلمى أبو ضيف عن حبها لوالديها مثنية بفضلهم عليها معلقة: شوفت الدعم من أهلي ودخلوني الجامعة اللي أنا عايزاها، كان نفسي أبقى مذيعة أخبار كنت بحب نقل الأخبار للناس وكنت بحب فيلم جاءنا البيان التالي، ولكن بعد كده ملقتش ده شغفي.

وانتقت سلمى، للحديث عن عمالها بمجال المدلينج كاشفه عن أول أجر لها بهذا المجال وقالت: «عملت مودلينج في يوم مفتوح وخدت ألف جنيه، ومعملتش فاشون شو في حياتي، وعملت مودلينج من 2014 لـ 2017.

اقرأ أيضاً«أهم يوم في حياتي».. أول تعليق من سلمى أبو ضيف على عقد قرانها | صور

محمد سامي يروج لـ«بيت السعد» بهذه الطريقة

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: سلمى أبو ضيف الفنانة سلمى أبو ضيف الإعلامي معتز الدمرداش أعلى نسبة مشاهدة سلمى أبو ضیف

إقرأ أيضاً:

إلى وزير الثقافة المصري.. نحو حياة ثقافية حقيقية

لا شك أن المتابع لخطى وزير الثقافة المصري الشاب د. أحمد هنو، يلمس إرهاصات تشي بنتائج كبيرة، علها تناسب طموحات الفنان التشكيلي بداخله، وعن كثب نتابع خطوات وزير الثقافة الطموح، ونجد الكثير من التغيير والإحلال والتبديل في فترة زمنية وجيزة.

فالرجل معني بتغيير وتطوير الهيكل الإداري والمالي أيضا، من أجل إسناد الدور الثقافي لقيادات جديدة طموحة تبحر معه في بحار الصعاب، رغم أن المنغصات والمحبطات كثيرة، ومشاكل الحياة الثقافية والفنية بمصر أكثر، ولا شك أن كل هذا ليس وليد اللحظة أبدا، وإنما هو إرث ضخم عبر عهود مختلفة أدى إلى هذه الصورة التي أل إليها المشهد الثقافي بوجه عام.

ولكن الآن قد يعنّ لنا من باب التفاؤل والثقة بوزيرنا الفنان الطموح، أن نقدم له بعض الملاحظات التي نراها قريبة وليس بعيدة عن التنفيذ أبدا.

المنغصات والمحبطات كثيرة، ومشاكل الحياة الثقافية والفنية بمصر أكثر، ولا شك أن كل هذا ليس وليد اللحظة أبدا، وإنما هو إرث ضخم عبر عهود مختلفة أدى إلى هذه الصورة التي أل إليها المشهد الثقافي بوجه عام
لوحظ أن قرار هدم أو إيقاف جميع بيوت الثقافة الجماهيرية المتهالكة والمؤجر بعضها، هو قرار يحمل الكثير من الصواب، لتكلس وتكدس هذا الجهاز الضخم بكثير من الفساد، فوجب إيقافه، ولكننا أيضا لا نرضى بإلغائه نظرا لأهمية رسالته الحقيقية والمنوط بها إنشاؤه، ولكننا في ذات الوقت لا نرضى بإلغائه، ولكننا نتقبل بكل الرحب والسعة إعادة صياغته وتجديده ليعود فتيّا كما كان.

لعلنا أيضا لاحظنا من عهد سابق فصل السينما وضمها للسياحة في كيان مختلف شكلا ومضمونا، ولهذا نرجو إعادة السينما إلى أحضان وزارة الثقافة من جديد.

وبرغم أخطاء تجربة القطاع العام للسينما، لكننا نطمح بإعادة التجربة ولكن مع الدعم، وليس التمويل كاملا، فالسينما فن وصناعة، ولهذا وجبت حماية الفن السينمائي المصري بدعمه والوقوف خلف التجارب الفنية السينمائية الطموحة.

أما قطاعا المسرح والفنون الشعبية، الذي فقدا ماهيتهما منذ زمن طويل، نرجو إعادة الروح مرة أخرى لهما، فنطمح على سبيل المثال أن يعود لكل مسرح دوره المنوط به، فيتخصص المسرح القومي في تقديم كلاسيكيات المسرح العالمي والعربي، وأن يتخصص مسرح الطليعة بالدور المنوط به، وهو تقديم التجارب المسرحية الطليعية محليا وعالميا. ولا غرو، فقد وُجد مسرح الطليعة كامتداد لمسرح الجيب في الستينيات، والذي افتتح بمسرحية لعبة النهاية لبيكيت، وتبعها بتجربة مسرحية محلية لتوفيق الحكيم "يا طالع الشجرة"، وهكذا.. أما المسرح الكوميدي فيقدم كلاسيكيات المسرح الكوميدي المحلي والعالمي.

وبالنسبة للفنون الشعبية نطمح أن تعود الحياة إلى فرقتين من أعظم فرق العالم العربي وهما: الفرقة القومية للفنون الشعبية، وفرقة رضا للرقص الشعبي، وإعادة الروح إلى هاتين الفرقتين بعد أن أهيل عليهما التراب وأصابهما من العطب ما أصابهما، نتيجة الإهمال المتعمد والتعمد الإداري غير المبرر.

وأخيرا، نتمنى للثقافة المصرية تحت قيادتكم الطموحة أن تثب وثبات غير مسبوقة لتحقق قيم الحق والخير والجمال في مواجهة قيم القبح والرداءة.

نطمح ونثق في نجاحكم.. وكل التوفيق لكم.

مقالات مشابهة

  • مشاهدة مسلسل محمد الفاتح الحلقة 47 مترجمة HD.. تردد قناة الفجر
  • أصالة تقترب من 700 ألف مشاهدة بـ كلام فارغ .. تفاصيل
  • لذيذة ومفيدة.. طريقة عمل الذرة المحمصة المقرمشة في المنزل
  • العامة للاستثمار: مصر تشهد طفرة اقتصادية حقيقية
  • سلمى حايك تحضر حفل تخرج ابن زوجها ووالدته تشارك صورًا لهما
  • مصطفى غريب: لما كنت بلقى حد تخين كنت بصاحبه عشان مبقاش لوحدي
  • إلى وزير الثقافة المصري.. نحو حياة ثقافية حقيقية
  • عاجل. الانتخابات الرئاسية في بولندا: نسب مشاركة مرتفعة وترجيحات بفوز ترزاسكوفسكي
  • مباريات برشلونة الأكثر مشاهدة في الليغا وريال مدريد ثانيا
  • ألكاراز: لعبت ضد نفسي!