إعلام الاحتلال الإسرائيلي: انتهاء العملية العسكرية في رفح قريبا
تاريخ النشر: 1st, July 2024 GMT
كشف الإعلام الإسرائيلي أنه من المتوقع أن تعلن إسرائيل انتهاء العملية في رفح الفلسطينية ونتنياهو يعقد جلسة مباحثات الليلة تمهيدا للإعلان في الأيام المقبلة، حسبما أفادت قناة القاهرة الإخبارية، في نبأ عاجل.
بعد تألقه بحضور ضخم فى أولى حفلات "ليالي مصر".. حماقى يروج لحفله القادم ببورسعيد حبس عاطل لحيازته 8 قطع من مخدر الحشيش في كرداسةوقتل الجيش الإسرائيلي 11 فلسطينيًا وأصاب أكثر من 40 آخرين في منطقة المواصي، غربي رفح، جنوبي قطاع غزة، حسبما ذكرت وسائل إعلام فلسطينية.
كما أكد مصدر مصري رفيع المستوى، اليوم الأحد، تمسك مصر بانسحاب الجيش الإسرائيلي بشكل كامل من الجانب الفلسطيني من منفذ رفح.
وأفاد المصدر لقناة «القاهرة الإخبارية»، بعدم وجود أي مباحثات مصرية لإشراف إسرائيلي على منفذ رفح.
وتابع مصدر أمني رفيع المستوى: أنه لا صحة تماما لوجود أي موافقة مصرية على نقل منفذ رفح أو بناء منفذ جديد بالقرب من معبر كرم أبو سالم.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: إعلام إسرائيلي الاحتلال الاسرائيلي
إقرأ أيضاً:
دول الاحتلال تغلق آخر منفذ جوي
وأكدت مصادر محلية، إغلاق مطار سيئون بوادي حضرموت، وتوقف حركة الملاحة الجوية لكافة الرحلات.
وأوضحت ان إغلاق مطار سيئون تم بصورة مفاجئة ابتداء من الخميس حتى إشعار آخر، دون ذكر الأسباب التي تقف خلف القرار.
من جهة أخرى، نقلت مصادر مطلعة أنباء عن قيام السعودية بشطب كود مطار سيئون من موقع الخطوط الجوية اليمنية، وإضافته إلى خطوط الطيران السعودي.
ويعتبر مطار سيئون المطار الثالث الذي يتم إغلاقه من قبل دول الاحتلال، وذلك بعد إغلاق مطاري الريان في المكلا 2016، وكذلك مطار الغيضة في المهرة نهاية العام 2017، وتحويلهما إلى قواعد عسكرية للقوات الأجنبية.
وفي المقابل، أصبح مطار عدن، الذي تسيطر عليه المليشيات الموالية للإمارات، محطة لاختطاف واعتقال العشرات من المسافرين اليمنيين لأسباب مناطقية، كان آخرهم “الكابتن طيار محمد عباس المتوكل”، من على متن طائرة الخطوط اليمنية خلال أكتوبر الماضي أثناء توجهه مع عدد من أفراد أسرته إلى القاهرة.
وبالتالي، ضاعفت دول الاحتلال، ممثلة بالسعودية والإمارات، معاناة أبناء الشعب اليمني من صعدة إلى المهرة بإغلاق المطارات، مع استمرار الحظر على مطار صنعاء الدولي منذ العام 2016، لا سيما المرضى المتجهين إلى مختلف الدول لتلقي العلاج، وسط صمت المجتمع الدولي ومؤسساته الحقوقية والإنسانية عن تلك الانتهاكات.