موعد التقديم والأوراق المطلوبة في كلية التربية طفولة مبكرة بورسعيد
تاريخ النشر: 7th, August 2023 GMT
ينتظر طلاب الشهادة الثانوية، بدء المرحلة الثانية من مكتب التنسيق وهو موعد التقديم والأوراق المطلوبة في كلية التربية طفولة مبكرة بورسعيد والمصىروفات الدراسية حيث يتم التقديم حسب المجموع وتقبل من شعبتى العلمي والأدبي والدبلومات الفنية.
موعد التقديم والأوراق المطلوبة في كلية التربية طفولة مبكرة بورسعيديبدأ طلاب الثانوية العامة في التقديم لمكتب تنسيق الثانوية العامة في كلية التربية النوعية حيث تم تحديد موعد التقديم والأوراق المطلوبة في كلية التربية طفولة مبكرة بورسعيد في المرحلة الأولى والتي بدأت من السبت ولمدة 5 أيام تحت اشراف الدكتور أيمن إبراهيم رئيس جامعة بورسعيد.
تستمر الدراسة في كلية كلية التربية طفولة مبكرة بورسعيد لمدة 4 سنوات، ويدرس طلاب كلية التربية طفولة مبكرة بورسعيد في اقسام متخصصة وهي:
قسم العلوم النفسية
قسم العلوم التربوية
قسم العلوم الأساسية
الأوراق المطلوبة في كلية التربية طفولة مبكرة بورسعيدأصل شهادة الميلاد.
أصل شهادة الثانوية العامة.
3- بطاقة 2 جند و6 جند للبنين فقط.
4- 10 صور شخصية للطالب أو الطالبة.
5- دفع المصاريف اللازمة
6 -توقيع الكشف الطبي وتقديم نموذج الكشف الطبي معتمد من الإدارة الطبية بالجامعة.
7- اجتياز الاختبارات التي تحددها الكلية.
8- تقديم الأوراق في حافظة بلاستيكية للحفاظ عليها
مصاريف كلية التربية طفولة مبكرة بورسعيدوتختلف مصاريف كلية التربية طفولة مبكرة بورسعيد من عام لآخر فقد تحددت في العام الماضي نحو ألف جنيه مصري بالإضافة إلى بعض المصروفات الإدارية.
وأعلن الدكتور أيمن إبراهيم رئيس جامعة بورسعيد، أنه من المنتظر أن يعلن مجلس إدارة الجامعة عن مصاريف كلية الطب جامعة بورسعيد لعام 2023 والأوراق المطلوبة، خلال جلسته الطارئة الأسبوع الجاري للإقرار بذلك.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الطفولة المبكرة جامعة بورسعيد الثانوية العامة
إقرأ أيضاً:
اقتصادي: برنامج الفيدرالي «إشارة مبكرة» لتحولات كبرى في الأسواق العالمية
أكد الدكتور محمد عبد الوهاب، الخبير الاقتصادي، أن قرار الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي البدء في شراء سندات خزانة قصيرة الأجل بقيمة 40 مليار دولار شهريًا يمثل خطوة استثنائية تحمل دلالات تتجاوز كونها إجراءً تقنيًا.
وقال إن هذا التحرك يعكس حرص الفيدرالي على تعزيز مستويات السيولة داخل النظام المالي، خاصة بعد فترة ممتدة من التشديد الكمي.
وأوضح عبد الوهاب أن تنفيذ هذا البرنامج، المقرر أن يبدأ في 12 ديسمبر، يأتي عقب خفض ميزانية الفيدرالي من نحو 9 تريليونات دولار إلى 6.6 تريليون دولار خلال السنوات الماضية، الأمر الذي تسبب في ضغوط على البنوك داخل أسواق التمويل قصير الأجل، وأضاف: «الفيدرالي لا يعلن صراحة تغيير توجهه، لكنه يبعث برسالة واضحة مفادها أنه يتحرك لتفادي أي اضطرابات محتملة في أسواق الفائدة والريبو».
ويرى الخبير الاقتصادي أن ضخ 40 مليار دولار شهريًا قد يُفسَّر في الأسواق كنوع من التيسير غير المعلن للسيولة، بما قد ينعكس في:
تحسين حركة الإقراض على المدى القصير.
دعم محدود لأسواق المال.
الحد من احتمالات حدوث قفزات مفاجئة في أسعار الفائدة القصيرة.
ووصف عبد الوهاب القرار بأنه يجمع بين «الحذر والتفاؤل»، موضحًا أن الفيدرالي يسعى لتهدئة الأسواق قبل نهاية العام، وهي فترة عادة ما تشهد تقلبات قوية، دون أن يبعث برسالة خاطئة عن بدء دورة تحفيز جديدة قد تُفسَّر في سياق التضخم.
وأشار إلى أن الحكم على ما إذا كانت هذه الخطوة تمهيدًا لموجة انتعاش عالمية «لا يزال مبكرًا»، مؤكدًا أن الإجراء أقرب إلى تحرك استباقي لضمان الاستقرار منه إلى سياسة توسعية كاملة، وأن مدى تأثيره سيعتمد على تطورات النمو العالمي خلال الأشهر المقبلة.
واختتم عبد الوهاب تصريحاته بالتأكيد على أن البرنامج قد يمهد لتحسن اقتصادي إذا ترافق مع تحسن في مؤشرات النمو، لكنه «غير كافٍ بمفرده للإعلان عن بداية دورة اقتصادية صاعدة».
من عالم العقارات إلى الدبلوماسية الفظة.. كيف انعكست النزعة الفوقية في هفوات خطاب توم براك؟