كارت الخدمات المتكاملة 2024.. كيفية الحصول عليه
تاريخ النشر: 1st, July 2024 GMT
كارت الخدمات المتكاملة 2024.. يبحث الكثير من المواطنين على طرق الحصول على كارت الخدمات المتكاملة، وذلك بسبب مميزاته العديدة مثل الإعفاء من الضرائب والرسوم، والكشف المجاني في المستشفيات لذوي الاحتياجات الخاصة، حيث يسارع العديد من ذوي الهمم في الحصول عليه.
وتستعرض «الأسبوع» لقرائها في التقرير التالي، خطوات استخراج كارت الخدمات المتكاملة 2024، والأوراق المطلوبة لاستخراجه، ويمكنكم المتابعة من خلال الضغط هنـــــــــــــــــــــا.
وهناك بعض الشروط التي يجب توافرها في الشخص لاستخراج كارت الخدمات المتكاملة 2024، مثل ان يكون مصابا بـ «الجذام - كف البصر - اضطراب طيف التوحد - الإعاقات الذهنية الشديدة - الشلل النصفي الطولي أو السفلي - ذوي القزامة 140 سم فأقل بعد سن البلوغ - فقد السمع التام - الشلل الدماغي - ضمور العضلات - الشلل الرباعي - الإعاقات المتعددة - شلل الأطفال الشديد - البتر متعدد الأطراف أو في طرف واحد يد أو قدم».
1) عدد 3 صور شخصية حديثة.
2) عدد 2 صورة من بطاقة الرقم القومي.
3) صورة من المؤهل الدراسي والأصل.
4) أصل التقرير الطبي مختوم.
5) صورة بطاقة الرقم القومي لـ ولي الأمر.
1) الدخول على موقع وزارة الصحة والسكان من هنا .
2) إدخال البيانات المطلوبة وإرفاق الملفات.
3) كتابة البيانات الشخصية واستمارة البيانات الأساسية.
4) وبعد تسجيل البيانات يظهر رقم الطلب الخاص بالشخص.
5) يجب متابعة الطلب بشكل مستمر من خلال أيقونة «الاستعلام عن الطلبات».
6) وأخيرًا عند قبول الطلب، يجب حجز موعد عن طريق أيقونة «الحجز»، ثم التوجه لمكتب التأهيل الذي قمت باختياره في الموعد المحدد.
اقرأ أيضاًكيفية استخراج كارت الخدمات المتكاملة.. اعرف الأوراق المطلوبة
خطوة بخطوة.. شروط الحصول على كارت الخدمات والأوراق المطلوبة
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: كارت الخدمات المتكاملة كيفية استخراج كارت الخدمات المتكاملة بطاقة الخدمات المتكاملة للمعاقين أهمية بطاقة الخدمات المتكاملة خدمات كارت استخراج کارت الخدمات المتکاملة کارت الخدمات المتکاملة 2024
إقرأ أيضاً:
كيفية تقسيم وتوزيع لحم الأضحية على الأقارب والفقراء
قال مركز الأزهر العالمي للفتوى الإلكترونية، إنه يسن للمضحي أن يأكل من أضحيته وأن يدخر منها وأن يهدي لأقاربه ويتصدق على الفقراء.
وأضاف مركز الأزهر، أن بعض أهل العلم استحبوا أن يأكل الثلث ويتصدق بالثلث ويُهدي الثلث، وقيل بل يأكل النصف ويتصدق بالنصف، قال تعالى{فَكُلُوا مِنْهَا وَأَطْعِمُوا الْبَائِسَ الْفَقِيرَ}، وقال صلى الله عليه وسلم فى أمر التقسيم هذا (فكلوا وادخروا وتصدقوا).
سؤال أجاب مجمع البحوث الإسلامية بالأزهر الشريف.
وأجاب مجمع البحوث الإسلامية عن السؤال قائلا: إن المقصود من الأضحية إراقة الدم بذبح ما يتقرب به إلى الله من بهيمة الأنعام في أيام النحر -يوم الأضحى - إلى آخِرِ أيَّامِ التَّشريقِ- أي غروب شمس آخر يوم من أيام عيد الأضحى.
وتابع مجمع البحوث مستشهدا بقول النبي – صلى الله عليه وسلم -: { مَا عَمِلَ ابْنُ آدَمَ يَوْمَ النَّحْرِ عَمَلًا أَحَبَّ إِلَى اللَّهِ عَزَّ وَجَلَّ، مِنْ هِرَاقَةِ دَمٍ، وَإِنَّهُ لَيَأْتِي يَوْمَ الْقِيَامَةِ، بِقُرُونِهَا، وَأَظْلَافِهَا، وَأَشْعَارِهَا، وَإِنَّ الدَّمَ، لَيَقَعُ مِنَ اللَّهِ عَزَّ وَجَلَّ، بِمَكَانٍ قَبْلَ أَنْ يَقَعَ عَلَى الْأَرْضِ، فَطِيبُوا بِهَا نَفْسًا}. رواه ابن ماجه.
تقسيم الأضحيةوأضاف مجمع البحوث عبر صفحته الرسمية على فيس بوك أن الفقهاء قد نصوا على استحباب تقسيم الأضحية أثلاثًا: ثلث للفقراء والمساكين، وثلث للإهداء، وثلث للأكل ولأهل البيت.
ونوه مجمع البحوث إلى أن الفقهاء استدلوا على هذا الاستحباب بقوله – تعالى -: {فَكُلُوا مِنْهَا وَأَطْعِمُوا الْبَائِسَ الْفَقِيرَ} [الحج].
وأوضح مجمع البحوث أن هذا التقسيم ليس على وجه الإلزام والوجوب، بل للمضحي الحُرّية في تقسيمها كيف شاء، وكما يشاء؛ فيأكل منها ما يشاء، ويتصدّق بما يشاء، ويُهدي ما يشاء، والدليل على ذلك أن رَسُولَ اللهِ -صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- ضَحِيَّتَهُ، ثُمَّ قَالَ: {يَا ثَوْبَانُ، أَصْلِحْ لَحْمَ هَذِهِ}، فَلَمْ أَزَلْ أُطْعِمُهُ مِنْهَا حَتَّى قَدِمَ الْمَدِينَةَ} رواه مسلم.
واستطرد أنه كلما كان نصيب الفقراء منها أكبر، كان أجر المضحي فيها أعظم، ففي حديث أم المؤمنين عائشة – رضي الله عنها - أَنَّهُمْ ذَبَحُوا شَاةً، فَقَالَ -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ-: {مَا بَقِيَ مِنْهَا}؟ قَالَتْ: مَا بَقِيَ مِنْهَا إِلَّا كَتِفُهَا قَالَ: {بَقِيَ كُلُّهَا غَيْرَ كَتِفِهَا} رواه الترمذي. أي: إنَّ ما يأكله الإنسان يبلى ويفنى، أما الصدقة وإدخال السرور على المحتاجين يبقى أثره في الآخرة.
وأكد أن النبي – صلى الله عليه وسلم- يوضح هذا المعنى ظاهرًا جليًا لا لبس فيه في الحديث الذي رواه مسلم في صحيحه من حديث أبي هريرة – رضي الله عنه- أن رَسُولَ اللهِ -صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- قال: {يَقُولُ الْعَبْدُ: مَالِي، مَالِي، إِنَّمَا لَهُ مِنْ مَالِهِ ثَلَاثٌ: مَا أَكَلَ فَأَفْنَى، أَوْ لَبِسَ فَأَبْلَى، أَوْ أَعْطَى فَاقْتَنَى، وَمَا سِوَى ذَلِكَ فَهُوَ ذَاهِبٌ، وَتَارِكُهُ لِلنَّاسِ} رواه مسلم.
ومعنى الحديث أن الذي يحصل للإنسان من ماله ثلاثة أمور كلها فانية إلا واحدة باقية، وهي ما ادخره لآخرته، قال – تعالى -: {مَا عِنْدَكُمْ يَنْفَدُ وَمَا عِنْدَ اللَّهِ بَاقٍ} [النحل: 96].