أوضحت وزارة الصحة، اليوم الاثنين، الوقت المسموح به للجلوس أمام شاشات التلفاز، والأجهزة الإلكترونية.

وأضافت الوزارة، عبر حسابها «عش بصحة» بمنصة (إكس)، أن الطفل الذي يقل عمره عن عامين يمنع جلوسه نهائيا أمام الشاشات، وحال بلوغه سن عامين يسمح بجلوسه أمامها بعض الوقت مع أحد الوالدين، وذلك وفق توصيات الأكاديمية الأمريكية لطب الأطفال.

واستكملت، أن الطفل من عمر سنتين إلى خمس سنوات يجب ألا يزيد جلوسه أمام الشاشة عن ساعة واحدة في اليوم، مع وجود البالغين لمساعدته على فهم ما يراه، وفي حال كان الطفل في الفئة العمرية من ستة إلى 18 عاما يجب على آبائهم وضع وقت معين لجلوسه أمام الشاشات بحيث لا يزيد عن ساعتين يوميا، وفي حال تجاوز تلك السن يجب ألا يزيد عن ذلك المعدل.

إجازة وأوقات فراغ طويلة، بس احرص ما تكون كلها على الأجهزة ???? #عش_بصحة pic.twitter.com/GZgfJfwMYu

— عش بصحة (@LiveWellMOH) July 1, 2024

المصدر: صحيفة عاجل

كلمات دلالية: وزارة الصحة

إقرأ أيضاً:

موجة جديدة من كوفيد تضرب آسيا.. هل يعود الفيروس؟

تشهد منطقة جنوب شرق آسيا ارتفاعا ملحوظا في حالات الإصابة بكوفيد-19، لا سيما في هونغ كونغ وسنغافورة، وسط تحذيرات من عودة تفشي الفيروس مع دخول فصل الصيف.

في هونغ كونغ، أعلنت السلطات الصحية أن المدينة دخلت موجة جديدة من تفشي الفيروس، مع ارتفاع معدل الإصابات بشكل حاد خلال الأسابيع الماضية. وأظهرت بيانات مركز حماية الصحة أن نسبة العينات الإيجابية ارتفعت من 1.7 في المئة في منتصف مارس إلى 11.4 في المئة حاليا، متجاوزة بذلك ذروة أغسطس 2024.

وقال ألبرت أو، رئيس فرع الأمراض المعدية في المركز، إن النشاط الفيروسي في المدينة "مرتفع جدا" في الوقت الراهن، مشيرا إلى أن نسبة العينات التنفسية التي تثبت إصابتها بالفيروس وصلت إلى أعلى مستوى لها خلال عام، وفق ما نقلت وكالة بلومبيرغ.

أما في سنغافورة، فقد أصدرت وزارة الصحة أول تحديث بشأن إصابات كوفيد منذ نحو عام، كاشفة عن ارتفاع بنسبة 28 في المئة في عدد الإصابات التقديرية ليصل إلى 14 ألفا و200 حالة خلال الأسبوع المنتهي في 3 مايو، مقارنة بالأسبوع الذي سبقه.

وأكدت وزارة الصحة وهيئة الأمراض المعدية أنهما تتابعان عن كثب الارتفاع في عدد الإصابات داخل البلاد، مشيرتين في الوقت ذاته إلى أن الزيادة لا تعود إلى ظهور سلالات أكثر شدة أو سرعة في الانتقال، بل إلى تراجع المناعة لدى السكان.

وبحسب الوزارة، فإن عدد حالات الدخول إلى المستشفيات ارتفع بنحو 30 في المئة، لكنها شددت على أن الوضع لا يدعو للقلق في الوقت الحالي.

ويعد متحورا LF.7 وNB.1.8، المنحدران من السلالة JN.1، الأكثر انتشارا في سنغافورة حاليا، إذ يشكلان أكثر من ثلثي الحالات التي تم تحليلها جينيا، وفقا للسلطات الصحية.

يذكر أن سنغافورة توقفت عن إصدار تحديثات منتظمة عن كوفيد، ولم تعد تنشر الأرقام إلا عند حدوث طفرات ملحوظة في عدد الإصابات.

مقالات مشابهة

  • الفيوم الأولى على مستوى الجمهورية في مبادرة العناية بصحة الأم والجنين
  • بعد انتشاره في شرق آسيا.. هل عاد فيروس كورونا للتفشي من جديد؟
  • تحول رقمي.. بدء تنفيذ المرحلة الأولى من ميكنة وحدات الرعاية الأساسية بصحة المنوفية
  • قطر تشارك في الاحتفال بالأسبوع الخليجي الموحد لصحة الفم والأسنان
  • لماذا لم تحدد المحكمة مدة إيداع نجل محمد رمضان بدار الرعاية؟.. مصادر تكشف السبب
  • بروتوكول تعاون لتقديم خدمات المبادرات الرئاسية بصحة المنوفية
  • إيداع أو تسليم أو تصالح.. سيناريوهات تحدد مصير نجل محمد رمضان
  • الصحة العالمية: الوقت ينفد لإنقاذ الأرواح في غزة
  • موجة جديدة من كوفيد تضرب آسيا.. هل يعود الفيروس؟
  • مقرر مساعد الزراعة بالحوار الوطني: متبقيات المبيدات هي التحدي الأكبر أمام الصادرات الزراعية