«الصحة» تحدد الوقت المسموح به للجلوس أمام الشاشات
تاريخ النشر: 1st, July 2024 GMT
أوضحت وزارة الصحة، اليوم الاثنين، الوقت المسموح به للجلوس أمام شاشات التلفاز، والأجهزة الإلكترونية.
وأضافت الوزارة، عبر حسابها «عش بصحة» بمنصة (إكس)، أن الطفل الذي يقل عمره عن عامين يمنع جلوسه نهائيا أمام الشاشات، وحال بلوغه سن عامين يسمح بجلوسه أمامها بعض الوقت مع أحد الوالدين، وذلك وفق توصيات الأكاديمية الأمريكية لطب الأطفال.
واستكملت، أن الطفل من عمر سنتين إلى خمس سنوات يجب ألا يزيد جلوسه أمام الشاشة عن ساعة واحدة في اليوم، مع وجود البالغين لمساعدته على فهم ما يراه، وفي حال كان الطفل في الفئة العمرية من ستة إلى 18 عاما يجب على آبائهم وضع وقت معين لجلوسه أمام الشاشات بحيث لا يزيد عن ساعتين يوميا، وفي حال تجاوز تلك السن يجب ألا يزيد عن ذلك المعدل.
إجازة وأوقات فراغ طويلة، بس احرص ما تكون كلها على الأجهزة ???? #عش_بصحة pic.twitter.com/GZgfJfwMYu
— عش بصحة (@LiveWellMOH) July 1, 2024المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: وزارة الصحة
إقرأ أيضاً:
حزب الله: كل عدوان لن يزيد اليمن إلا صلابة وثباتًا
الثورة نت/
أعرب حزب الله اللبناني، “عن إدانته الشديدة للعدوان الصهيوني الآثم الذي استهدف فجر اليوم الموانئ والمنشآت الحيوية في اليمن العزيز”.
وقال الحزب، في بيان تلقته وكالة الأنباء اليمنية (سبأ): “إذ يتوهم العدو أنه بمثل هذا العدوان يمكنه أن يردع اليمن أو يثنيه عن موقفه المشرّف في مساندة غزة، أو أن يوقف الضربات الموجعة والمؤلمة التي يتلقاها من أبطال اليمن الشجعان في عمق كيانه اللقيط”.
وأضاف:” أن العدو الإسرائيلي لا يزال عاجزًا عن فهم طبيعة هذا الشعب اليمني الصابر والمجاهد، ومواقفه النابعة من عقيدة راسخة بأن الحق أحق أن يُتّبع، ومن إيمان صادق بالدفاع عن المظلومين والمستضعفين”.
وقال البيان: “إن موقف اليمن، قيادةً وشعبًا، هو امتداد لنهج الإمام الحسين (عليه السلام) الذي لا يساوم على الحق في مواجهة الطغيان، ولا يرضى الذل والهوان”.
وأكد أن “كل عدوان لن يزيد اليمن إلا صلابة وثباتًا وعزيمة على المضي في طريق المواجهة، حتى يتوقف العدوان على غزة ويُرفع الحصار عنها.”.
وإذ أكد حزب الله “أن هذا العدوان الجبان لن يحقق أهدافه، كما فشل من قبل العدوان الأميركي على اليمن”، أعلن مجددًا وقوفه الكامل والثابت إلى جانب الشعب اليمني الأبي، داعيا “جميع الدول والشعوب الحرة في العالم، وخاصة الشعوب العربية والإسلامية، إلى رفع الصوت عاليًا ومساندة هذا الشعب المجاهد والشجاع، الذي يدافع عن كرامة الأمة”.