بكاء رونالدو بعد إهدار ركلة جزاء أمام سلوفينيا .. فيديو
تاريخ النشر: 2nd, July 2024 GMT
ماجد محمد
ظهر لاعب الفريق الأول لكرة القدم بنادي النصر كريستيانو رونالدو في حالة من البكاء، بين الشوطين الإضافيين من المباراة التي جمعت بين منتخب بلاده، وسلوفينيا، بعد أن أهدر ركلة جزاء.
وتمكن حارس مرمى منتخب سلوفينيا يان أوبلاك من أن يحرم قائد المنتخب البرتغالي من ركلة جزاء كانت ستؤدي لتقدم بلاده قي ثمن نهائي يورو 2024.
ولم يتمالك رونالدو دموعه، أثناء تلقي تعليماته من روبرتو مارتينيز المدير الفني للبرتغال، ليتلقى تشجيع من زملائه، الذين شجعوه لإحراز أول أهدافه في يورو 2024.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2024/07/WhatsApp-Video-2024-07-01-at-11.27.44-PM.mp4المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: البرتغال ركلة جزاء رونالدو
إقرأ أيضاً:
بوكا جونيورز يودع مدربه الأسطوري
معتز الشامي (أبوظبي)
أخبار ذات صلةأعلن نادي بوكا جونيورز الأرجنتيني، وفاة مدربه ميجيل أنخيل روسو عن عمر ناهز 69 عاماً، بعد صراع طويل مع مرض السرطان الذي شُخّص به منذ عام 2017.
وكان النادي قد كشف في بيان سابق أن روسو يخضع لرعاية طبية منزلية دائمة، قبل أن تتدهور حالته الصحية في الأيام الأخيرة، وفقاً لتقارير شبكة "تي واي سي".
وذكرت التقارير أن آخر ظهور له في مباريات الفريق كان في التعادل 2-2 أمام سنتروال كوردوبا في 21 سبتمبر الماضي.
وشارك روسو مع بوكا في كأس العالم للأندية 2025، حيث قاد الفريق لتعادلين أمام أوكلاند سيتي وبنفيكا، قبل أن يخسر أمام بايرن ميونيخ 2-1، وقال النادي في بيان مؤثر: "يترك ميجيل بصمة لا تُمحى في تاريخ بوكا، وسيبقى دائماً مثالاً للفرح والدفء والتفاني"، وانهمرت رسائل التعزية من مختلف أندية الكرة الأرجنتينية، وفي مقدمتها ريفر بليت الذي أعرب عن "حزنه العميق" لرحيل أحد رموز اللعبة.
وخلال مسيرته كلاعب، قضى روسو 13 عاماً كاملة في صفوف إستوديانتس، وتوّج معه بلقبين محليين، كما مثل منتخب الأرجنتين في 17 مباراة. أما مسيرته التدريبية فامتدت لأكثر من 1,200 مباراة مع 17 نادياً، أبرزها بوكا جونيورز الذي تولى تدريبه في ثلاث فترات، وكان أبرز إنجازاته التتويج بكأس ليبرتادوريس عام 2007.
كما خاض تجارب خارجية عديدة في إسبانيا والمكسيك وتشيلي وكولومبيا والسعودية مع نادي النصر.
ويُعد روسو من المدربين الذين أعادوا بناء الفرق الكبرى في القارة اللاتينية، بعمله الدؤوب وشخصيته الهادئة التي أكسبته احترام الجميع، ولا يمثل رحيل ميجيل روسو خسارة لبوكا فقط، بل لفصل كامل من تاريخ كرة القدم الأرجنتينية.