قائد سابق لقوات "الناتو" لا يستبعد انزلاق الوضع في النيجر إلى حرب كبيرة ومدمرة
تاريخ النشر: 7th, August 2023 GMT
اعتبر القائد الأعلى السابق لقوات حلف "الناتو" في أوروبا جيمس ستافريديس أن الوضع في النيجر قد يتحول إلى صراع عسكري واسع النطاق في إفريقيا.
وكتب ستافريديس على شبكة "إكس" (تويتر سابقا): "هل سيؤدي الوضع في النيجر إلى حرب واسعة النطاق في إفريقيا؟ احتمال حدوث ذلك قائم بالتأكيد، لكنه سيكون حدثا كبيرا ومدمرا".
ومنحت "إيكواس" أيضا مهلة أسبوع، انتهت أمس الأحد لإعادة الرئيس المخلوع محمد بازوم إلى السلطة في النيجر، في حين أعلنت أن المجموعة الاقتصادية لدول غرب إفريقيا بإمكانها "استخدام القوة من أجل استعادة النظام الدستوري".
وذكرت وكالة "رويترز"، أنه تم "وضع خطة لتدخل عسكري محتمل في النيجر".
وأعلن المجلس العسكري في النيجر في وقت سابق من اليوم عن إغلاق المجال الجوي للبلاد "في مواجهة التهديد بالتدخل".
وأوضح المجلس أن هذا القرار يهدف "لمواجهة التهديد بالتدخل الذي بدأت تتّضح معالمه انطلاقا من البلدان المجاورة".
المصدر: تاس
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: كورونا إفريقيا إيكواس حلف الناتو نيامي فی النیجر
إقرأ أيضاً:
ترمب لا يستبعد ضرب إيران مجدداً إذا واصلت برنامجها الصاروخي
#سواليف
أشار الرئيس الأميركي، دونالد ترامب إلى احتمال أن تقوم #الولايات_المتحدة بتوجيه #ضربة_جديدة #لإيران في حال رفضت القيادة الإيرانية التوصل إلى اتفاق مع واشنطن، وواصلت تنفيذ برنامجها الصاروخي.
وفي معرض حديثه للصحافيين في البيت الأبيض، أكد ترامب مجدداً على أن تسوية النزاع في الشرق الأوسط ما كانت لتتحقق لولا الضربات الأميركية على المنشآت النووية في فوردو ونطنز وأصفهان.
وبحسب ترمب، قد تحاول إيران مواصلة تنفيذ برنامجها النووي، مضيفاً: “سيستغرق الأمر منهم وقتاً طويلاً لإعادة بنائه، ولكن إذا أرادوا استعادته من دون التوصل إلى اتفاق معنا، فسندمّر هذا البرنامج أيضاً، يمكننا تدمير صواريخهم بسرعة كبيرة”.
وفي مطلع نوفمبر (تشرين الثاني)، أكد نائب وزير الخارجية الإيراني، عباس عراقجي، في مقابلة إعلامية أن قيادة إيران تعتزم مواصلة تخصيب اليورانيوم للأغراض السلمية، ولا ترى إمكانية مناقشة مستقبل برنامجها الصاروخي. وأوضح أن “أي شخص عاقل لن يوافق على التخلي عن مكوّنه العسكري”.
يذكر أن إسرائيل شنت ليلة 13 يونيو (حزيران) عملية عسكرية ضد إيران، وأكدت وسائل الإعلام الإيرانية مقتل عدد من العلماء النوويين جراء الضربات الإسرائيلية، بدورها نفذت طهران هجمات مضادة، وفي 22 يونيو (حزيران)، هاجم سلاح الجو الأميركي 3 منشآت نووية إيرانية، ومساء 23 يونيو (حزيران) شنت طهران هجوماً صاروخياً على قاعدة “العديد” الأميركية في قطر، في وقت لاحق قال الرئيس ترامب إن إسرائيل وإيران اتفقتا على وقف إطلاق النار، ودخل وقف إطلاق النار حيز التنفيذ في 24 يونيو (حزيران).
مقالات ذات صلة التوسع الاستيطاني في الضفة الغربية يبلغ أعلى مستوى له منذ 2017 2025/12/13