تأكيدًا لانفراد «الأسبوع».. تجديد الثقة في اللواء محمود توفيق وزيرًا للداخلية
تاريخ النشر: 3rd, July 2024 GMT
تأكيدًا لانفراد النائب مصطفى بكري، رئيس تحرير «الأسبوع»، فى مطلع يونيو الماضي، بـ تجديد الثقة للواء محمود توفيق وزيرًا للداخلية، خرج التشكيل الوزاري الجديد ليؤكد الإبقاء على وزير الداخلية في منصبه.
وكان الكاتب الصحفي مصطفى بكري، عضو مجلس النواب، قد أكد الإبقاء على اللواء محمود توفيق في وزارة الداخلية، قائلًا: «على عكس ما يقال، فهو باق، لأنه حقق الكثير بهدوئه، وحسمه، وأخلاقه الرفيعة، وجه طيب، يشعرك بالراحة بمجرد أن تلتقيه، إنسان، عادل، وصاحب ضمير حي، نم هادئا، مستقرا، فهناك من يسهر علي راحتك وأمنك».
كما تأكد انفراد النائب مصطفى بكري، رئيس تحرير «الأسبوع»، فى مطلع يونيو الماضي، بطلب وزير سيادي إعفاءه من منصبه، حيث خرج التشكيل الوزاري الجديد ليؤكد رحيل الفريق أول محمد زكي، عن وزارة الدفاع، وتولي الفريق أول عبد المجيد صقر منصب القائد العام للقوات للمسلحة، وزير الدفاع والإنتاج الحربي.
وكان الكاتب الصحفي مصطفى بكري، عضو مجلس النواب، قد وجه منذ عدة أيام التحية إلى بعض الشخصيات البارزة، وفى مقدمتهم الفريق أول محمد زكي، بعد أن علم قبل عدة أيام أن الفريق أول محمد زكي طلب من القائد الأعلى للقوات المسلحة، إعفاءه من منصبه لمتابعة وضعه الصحي.
وكتب «بكري» في تغريدة له على منصة «إكس»: «سيبقى إسمك محفورا في القلب، فأنت رمز وطني جسو، شريف، نزيه، زاهد، إنسان»، لافتًا إلى أن هناك رجال لاتصنعهم المناصب ولا الكراسي، الإخلاص سمتهم، والقناعة أسلوب حياتهم.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: التشكيل الوزاري التشكيل الوزاري 2024 التشكيل الوزاري الجديد التعديل الوزاري التغيير الوزاري الحكومة الوزراء مجلس الوزراء وزير الداخلية مصطفى بکری الفریق أول وزیر ا
إقرأ أيضاً:
لتخفيف الأعباء الاقتصادية.. مصطفى بكري: الحكومة ستتغير بعد الانتخابات (فيديو)
قال الإعلامي مصطفى بكري، إن نتائج الانتخابات الحالية تمثل نقطة تحول في مسار الانتخابات المصرية، والسؤال هو: كيف نقضي على السلبية ونعيد ثقة المواطن ونعيده مرة أخرى للمشاركة السياسية وصناديق الانتخابات.
وأضاف مصطفى بكري، خلال برنامج "حقائق وأسرار" على فضائية "صدى البلد"، أن الناس تثق في الرئيس عبد الفتاح السيسي، متوقعا أن تكون هناك مراجعة كاملة بعد الانتخابات.
وتابع مصطفى بكري: هناك رموز ستختفي وحكومة ستتغير وأجواء سياسية عامة ستمثل انفتاحا على كل القوى، وحرص على تمكين الرأي والرأي الآخر في كل وسائل الإعلام، واستجوابات ستناقش في مجلس النواب.
تخفيف الأعباء الاقتصاديةوواصل: “سيكون هناك تأكيد على دولة القانون واحترام الدستور، وتخفيف الأعباء الاقتصادية، وقوانين ستحال إلى البرلمان بهدف ضبط الأوضاع ووقف الشائعات الممنهجة”.
وتابع مصطفى بكري: سنكون في مرحلة جديدة وسيكون هناك تطورات مهمة على كافة الأصعدة، وعلينا التصالح مع كل القوى التي قامت بثورة 30 يونيو.