زيارة إستثنائية لنزلاء مراكز الإصلاح بمناسبة العام الهجرى الجديد
تاريخ النشر: 3rd, July 2024 GMT
بمناسبة قرب حلول العام الهجرى الجديد 1446هـ، وحرصاً من وزارة الداخلية على تقديم كافة أوجه الدعم والرعاية لنزلاء مراكز الإصلاح والتأهيل ، ودعمهم نفسياً من خلال إتاحة الفرصة لهملمشاركة ذويهم مختلف المناسبات.
فقد تم التصريح بزيارة إستثنائية واحدة فقط لجميع نزلاء مراكز الإصلاح والتأهيل إعتباراً من يوم الإثنين الموافق 8/7/2024حتى يوم الخميس الموافق 18/7/2024.
يأتى ذلك فى إطار حرص وزارة الداخلية على إعلاء قيم حقوق الإنسان، وتطبيق السياسة العقابية بمنهجها الحديث ، وتوفير أوجه الرعاية المختلفة للنزلاء .
وفي وقت سابق وبمناسبة الاحتفال بعيد الأضحى المبارك لعام 1445 هـ وحرصاً من وزارة الداخلية على تقديم كل أوجه الدعم والرعاية لنزلاء مراكز الإصلاح والتأهيل، ودعمهم نفسياً من خلال إتاحة الفرصة لهم للقاء ذويهم بمختلف المناسبات.
تقرر منحهم زيارة استثنائية واحدة وقفة أو أول أيام عيد الأضحى المبارك على أن يستكمل منحها بعد انتهاء الإجازة الرسمية للعيد وحتى يوم الخميس الموافق 4/7/2024م، ولا تحتسب الزيارة المشار إليها ضمن الزيارات المقررة للنزلاء.. وذلك أسوة بالأعوام السابقة.
يأتى ذلك فى إطار حرص وزارة الداخلية على إعلاء قيم حقوق الإنسان، وتطبيق السياسة العقابية بمنهجها الحديث، وتوفير أوجه الرعاية المختلفة للنزلاء.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: زيارة إستثنائية زيارة إستثنائية لنزلاء مراكز الإصلاح النزلاء بمراكز الإصلاح والتأهيل وزارة الداخلیة على مراکز الإصلاح
إقرأ أيضاً:
ركن للتعريف بالإسلام ضمن "سباق همم للجري الجبلي" في الداخلية
نزوى- ناصر العبري
شاركت وزارة الأوقاف والشؤون الدينية ممثلة في دائرة التعريف بالإسلام والتبادل الثقافي، في ركن للتعريف بالإسلام والهوية والحضارة العمانية في "سباق همم للجري الجبلي"، الذي أقيم في محافظة الداخلية بتنظيم من وزارة التراث والسياحة وبالتعاون مع وزارة الثقافة والرياضة والشباب ومكتب محافظ الداخلية وعدد من مؤسسات القطاع الخاص.
وأقيم المعرض المصاحب للسباق في بيت الرديدة ببركة الموز بولاية نزوى حيث نقطة تجمع السباق، حيث يستهدف ركن وزارة الأوقاف زائري ومشاركي الفعالية من السياح والمقيمين الأجانب من مختلف الديانات.
وتضمن الركن عرض عدد من الكتب ومطويات التعريف بالإسلام، وعرض لوحات فنية تعرف بالحضارة الإسلامية، إلى جانب لوحات إلكترونية وروابط تحتوي على عدد كبير من الكتب الإلكترونية التي تعرف بالإسلام وتظهر سماحته وعالميته.