ننشر السيرة الذاتية للفريق أحمد خليفة رئيس أركان حرب القوات المسلحة
تاريخ النشر: 3rd, July 2024 GMT
ننشر السيرة الذاتية للفريق أحمد خليفة رئيس أركان حرب القوات المسلحة الجديد
الاسم : أحمد فتحي إبراهيم خليفة
السلاح : المدفعية
الرتبة : فريق
تاريخ الميلاد : 17/10/1966
تخرج من الكلية الحربية عام 1987
الدفعة 80 حربية
التأهيل العسكري :
بكالوريوس العلوم العسكرية من الكلية الحربية .
حاصل على جميع الفرق الحتمية لسلاح المدفعية .
حاصل على ماجستير العلوم العسكرية من كلية القادة والأركان .
حاصل على زمالة كلية الحرب العليا من الأكاديمية العسكرية للدراسات العليا والاستراتيجية .
الوظائف الرئيسية التي شغلها :
تدرج في جميع الوظائف القيادية بسلاح المدفعية حتى عُين مساعداً لمدير المدفعية، ثم مديراً لمعهد المدفعية ، ثم مديراً لإدارة الشئون المعنوية ، ثم رئيساً لهيئة التنظيم والإدارة للقوات المسلحة ، ثم رئيساً لهيئة عمليات القوات المسلحة ، ثم أميناً عامًا لوزارة الدفاع .
الأنواط والنياشين :حصل على عدد من الأنواط والميداليات منها نوط الواجب من الطبقة الأولى، ونوط الخدمة الممتازة، ونوط العملية الشاملة بسيناء، وميدالية 25 يناير، وميدالية 30 يونيو، وميدالية اليوبيل الذهبى لسلاح المدفعية، وميدالية اليوبيل الذهبي لنصر أكتوبر 1973، وميدالية الخدمة الطويلة والقدوة الحسنة، وميدالية اليوبيل الذهبي للثورة، وميدالية اليوبيل الفضي لتحرير سيناء، وميدالية اليوبيل الفضي لنصر أكتوبر 1973.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: إدارة الشئون المعنوية الأكاديمية العسكرية التنظيم والإدارة السيرة الذاتية الطبقة الأولى القدوة الحسنة القوات المسلحة أركان أكتوبر
إقرأ أيضاً:
الترجمان: المصرف المركزي خاضع لسيطرة المليشيات في طرابلس
أكد رئيس مجموعة العمل الوطني الليبي “خالد الترجمان” أنه لا يمكن عقد مقارنة بين القوات المسلحة في شرق البلاد وما وصفها بـ”الميليشيات” المسيطرة على الغرب الليبي، مشيرًا إلى أن هذه التشكيلات تمتهن السيطرة على مفاصل الدولة، وفي مقدمتها مصرف ليبيا المركزي.
وفي تصريح لصحيفة “الشرق الأوسط” اللندنية، أوضح “الترجمان” أن القوات المسلحة تتمتع بتفوق نوعي في الجبهة الشرقية، بعد ما شهده من تطور ملحوظ في العتاد والتجهيزات العسكرية، مؤكدًا أن قوة الشرق لا تقتصر فقط على الجانب العسكري، بل تشمل عناصر دعم أخرى مؤثرة.
كما أشار إلى أن رئيس الحكومة المنتهية “عبد الحميد الدبيبة” يعتمد على ولاء مجموعات مسلحة لحماية سلطته، إلا أنه يواجه في الوقت ذاته معارضة من تشكيلات مسلحة أخرى باتت تنازعه النفوذ، خاصة في ظل التوترات التي أعقبت اغتيال عبد الغني الككلي المعروف بـ“غنيوة”