«القاهرة الإخبارية»: حكومة نتنياهو تقرر الاستمرار في الحرب على غزة رغم الإخفاق الداخلي
تاريخ النشر: 4th, July 2024 GMT
عرضت قناة «القاهرة الإخبارية» تقريرا تلفزيونيا بعنوان «رغم الإخفاق الداخلي.. حكومة نتنياهو تقرر الاستمرار في الحرب على غزة»، أكد أن أصداء المقال الذي نشرته صحيفة نيويورك تايمز الأمريكية حول رغبة جنرالات كبار سابقين وحاليين في الجيش الإسرائيلي إنهاء الحرب في غزة لا تزال تدوي داخل إسرائيل.
تصاعد أزمة إسرائيلوكشف أن صحيفة هارتس الإسرائيلية نشرت مقالا للمحلل السياسي آموس هاريل بعنوان «تحت وابل من الفضائح اليومية .
وتابع التقرير: «الكاتب الإسرائيلي اعتبر أن التفاصيل التي تضمنها نيويورك تايمز لم تعد تخفى على أحد من الداخل، فوزراء الحكومة يشغلون الرأي العام بقضايا فرعية لصرف الانتباه عن إخفاقاتهم المستمرة والفشل المستمر في تحقيق أهداف الحرب التي أعلنت في السابع من أكتوبر».
تضارب تصريحات نتنياهووذكر التقرير أنه مع تضارب التصريحات بين نتنياهو ووزير دفاع الاحتلال جالانت بشأن المرحلة التالية للحرب في غزة، نشرت صحية هاآرتس مقالا آخر نقل عن مصادر دبلوماسية أوروبية توقع أن يتحول المشهد في غزة إلى حرب عصابات على غرار ما حدث للجيش الأمريكي في أفغانستان والعراق، في ظل غياب خطة محكمة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: نتنياهو الحرب غزة فلسطين
إقرأ أيضاً:
بعد تصاعد المواقف.. القاهرة الإخبارية: الردع الأوروبي لإسرائيل وارد
تناول برنامج "مطروح للنقاش" الذي تقدمه الإعلامية مارينا المصري، عبر قناة "القاهرة الإخبارية" قدرة أوروبا على ردع إسرائيل، فقد تصاعدات المواقف الأوروبية الرافضة لحرب الإبادة الجماعية في قطاع غزة.
وقالت الإعلامية مارينا المصري، إن دول الاتحاد الأوروبي وبريطانيا التصعيد الإسرائيلي غير المبرر في الأراضي الفلسطينية، حتى وصلت الأمور إلى مطالبات على المستويين السياسي والشعبي بوقف الشراكة مع إسرائيل.
وأوضحت: "تدريجيا، اتخذت دول مثل بريطانيا إجراءات عقابية ملموسة ضد إسرائيل بفرض عقوبات على مستوطنين بالضفة الغربية ومنظمات إسرائيلية".
وتابعت: "ودفع ذلك فرنسا وبعض الدول الأوروبية الأخرى إلى التلويح باتخاذ إجراءات مشابهة؛ إذا لم تتوقف حرب التجويع وسياسات التهجير القسري، وأصبح المشهد بين إسرائيل وحلفائها الأوروبيين أكثر توترا من أي وقت مضى".
وواصلت: "وفي الوقت نفسه، تواصل إسرائيل عدوانها على غزة، بالتزامن مع مسيرة الأعلام الإسرائيلية في القدس المحتلة، ما يؤكد وجود مخططات إسرائيلية استعمارية تهدد مسار حل الدولتين وإنهاء التصعيد الراهن بالضفة الغربية وغزة.. ويبقى السؤال، هل أوروبا قادرة على ردع إسرائيل؟".