فيلم راس براس السعودي كامل 2023 - HEAD TO HEAD
تاريخ النشر: 7th, August 2023 GMT
فيلم راس براس السعودي كامل 2023، حيث ضجت شبكة الانترنت خلال الأيام الماضية بعملية بحث هائلة عن فيلم راس براس السعودي والذي بدأ عرضه على منصة نتفليكس في 3 أغسطس 2023م، والذي يندرج تحت أفلام "الأكشن" القوية.
وتوفر وكالة "سوا" لكل متابعيها مشاهدة فيلم راس براس السعودي كامل 2023، نظراً لزيادة الطلب على مشاهدة الفيلم خاصة في المملكة العربية السعودية.
تدور أحداث الفيلم في حي بذيخة، حول شخصية السائق "درويش" (عادل رضوان) الذي ينقل أكبر مجرم متقاعد من المطار، لتطارده بعد ذلك عصابة المجرم بهدف استعادته بسلامة، ثم ينشغل كل من درويش وأبو غدرة (زياد العمري)، والرئيس التنفيذي الجديد لشركة التكسي "فياض" (عبدالعزيز الشهري) بمهمة تضليل العصابة، وإيهامها بأن الرجل العجوز لا يزال على قيد الحياة، ثم تتوالى سلسلة من الأحداث والمغامرات غير المتوقعة والمغلّفة بطابع كوميدي.
وفيلم راس براس فيلم سعودي كوميدي بدأ عرضه على منصة نتفليكس في 3 أغسطس 2023م، وهو من تأليف عبد العزيز المزيني، وبطولة عبد العزيز الشهري وإخراج مالك نجر.
طاقم التمثيل في فيلم راس براس 2023:عبد العزيز الشهري.
محمد القس.
خالد عبد العزيز.
عادل رضوان.
زياد العمري.
آيدا القصي.
هاشم هوساوي.
وبهذا تكون وكالة "سوا" قد اجملت لكم وكالة "سوا" كل ما يحتاجه المتابع العربي بشكل عام والسعودي بشكل خاص للوصول لـ مشاهدة فيلم راس براس كامل 2023 بجودة عالية.
المصدر : وكالة سواالمصدر: وكالة سوا الإخبارية
كلمات دلالية: عبد العزیز
إقرأ أيضاً:
خطط إسرائيلية لاغتيال قياديي حماس قبل هجمات 7 أكتوبر: فرص ضائعة وخلافات سياسية وعسكرية
صراحة نيوز-تكشف شهادات ضباط كبار في جيش الاحتلال أمام لجنة تورجمان، المكلفة بمراجعة جودة التحقيقات بشأن إخفاقات 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023، عن وجود خطط إسرائيلية سابقة لاغتيال قائدي حركة حماس في غزة، يحيى السنوار ومحمد الضيف، وشن عدوان على القطاع قبل عملية “طوفان الأقصى”، لكن هذه الخطط لم تُنفذ.
تشير الشهادات التي نقلتها صحيفة “يديعوت أحرونوت” إلى أن قيادة المنطقة الجنوبية بلورت خططاً عملياتية محددة لاغتيال السنوار والضيف، لكنها لم تُنفذ بسبب تركيز الجيش على الجبهة الشمالية، وإصرار المستوى السياسي على عدم القيام بأي عملية في غزة خلال فترات التهدئة.
وأظهرت مواد استخباراتية ضبطت في حواسيب حماس خلال الحرب أن الحركة كانت تخطط لهجوم بين عيد الفصح العبري لعام 2023 و”يوم الاستقلال” الإسرائيلي، في ظل شرخ داخلي متصاعد بسبب خطة الحكومة لتقويض القضاء والاحتجاجات المناهضة لها.
ووفقاً لإحدى الشهادات، فقد كانت هناك خطة أوسع أُعدت مطلع العقد الأخير، تشمل أربع مراحل: اغتيال السنوار والضيف مع عدد من كبار قادة الحركة، قصف مواقع التعاظم العسكري لحماس، تنفيذ طلعات جوية تدريجية، وأخيراً دخول ثلاث فرق نظامية في مناورة برية محدودة ضد منصات إطلاق الصواريخ.
وأشار التقرير إلى أن المستوى السياسي برئاسة نتنياهو طالب بالإبقاء على حكم حماس في القطاع، لذلك لم تكن الخطة تهدف إلى إسقاط الحركة، بل لإلحاق ضرر شديد بها وردعها لسنوات. هيئة الأركان العامة رفضت المبادرتين، المحدودة والواسعة، رغم توصيات أقسام العمليات والاستخبارات.
وفي شهادة متناقضة، أفاد ضابط آخر بأن قيادة الجنوب أوصت بتنفيذ النسخة المصغرة للاغتيال، بعد فرصة متاحة إثر “هجوم الفؤوس” في إلعاد 2022، ودعم الشاباك الفكرة، بينما كان تحفظ رئيس الأركان هليفي مبدئياً، استناداً إلى السياسة الحكومية القائمة على إبقاء حماس ضعيفة ومرتدعة.
وأضاف التقرير أن قائد المنطقة الجنوبية آنذاك، أليعازر توليدانو، التقى هليفي وطلب الموافقة على التخطيط للعملية، وحصل على الضوء الأخضر، لكن التنفيذ كان مرتبطاً بتصعيد مبرر سياسياً، لأن نتنياهو لن يوافق إلا خلال توترات تتيح تبرير الاغتيال.
وأوضحت الشهادات أن الاستعدادات في عام 2023 كانت موجّهة أساساً للجبهتين اللبنانية والإيرانية، بينما كرر المستوى السياسي التأكيد على إبقاء غزة جبهة ثانوية وهادئة، مع التمسك بسياسة التهدئة والتقدم نحو تسوية مع حماس لفترات طويلة.
ويخلص التقرير إلى أن الجزء المؤسف ليس الخلافات بين الجنرالات أو تبادل الاتهامات، بل غياب أي جهة تحسم ما حدث خلف الأبواب المغلقة، ولماذا أصر المستوى السياسي على إبقاء حماس في الحكم بغزة رغم الفرص المتاحة لاغتيال قيادييها.