ياسمين علي بأغنية “حلوة الدنيا”.. رسالة تفاؤل ودعوة للحياة
تاريخ النشر: 5th, July 2024 GMT
متابعة بتجــرد: أصدرت شركة “لايف ستايلز ستوديوز” أحدث أغنيات الفنانة المصرية ياسمين علي بعنوان “حلوة الدنيا” حصرياً على موقع الفيديوهات العالمي يوتيوب والمنصات الرقمية أنغامي و ساوند كلاود.
أغنية “حلوة الدنيا”، من كلمات أحمد حسن راؤول وألحان سامر أبو طالب وتوزيع عمر اسماعيل، وهي بمثابة رسالة تفاؤل ودعوة للحياة والعيش بكل بساطة بعيداً عن التعقيدات والمبالغة بالحزن والتفكير، فالحياة تستحق العيش بضحكة ونظرة تفاؤلية للمستقبل.
وجاءت أغنية “حلوة الدنيا” باللهجة المصرية وبقالب غنائي بعث الدفء والفرح والسرور، وقام على الجمع بين مقامي البيات والسيكاه.
صُورت أغنية “حلوة الدنيا” على طريقة الفيديو كليب في العاصمة اللبنانية بيروت تحت إدارة المخرج اللبناني فادي حداد، وعكس الكليب أجواء الأغنية الفرحة والطاقة الإيجابية.
من جهة ثانية، انتهت ياسمين علي من تصوير أغنية “الأصول العربية” ومن المُقرر طرحها خلال المرحلة القادمة.
main 2024-07-05 Bitajarodالمصدر: بتجرد
كلمات دلالية: حلوة الدنیا
إقرأ أيضاً:
أسعار النفط تواصل الهبوط وسط تفاؤل بشأن المحادثات مع إيران
تراجعت أسعار النفط لليوم الثاني على التوالي بعد تقرير أشار إلى استعداد إيران للتخلي عن الأسلحة النووية ضمن اتفاق مع الولايات المتحدة، مقابل رفع العقوبات.
وانخفض خام "غرب تكساس" الوسيط مقترباً من 62 دولاراً للبرميل، بعد أن هبط بنسبة 0.8% يوم الأربعاء، في حين أغلق خام "برنت" بالقرب من 66 دولاراً. وذكرت شبكة "إن بي سي"، نقلاً عن علي شمخاني، المستشار البارز للمرشد الإيراني، أن طهران مستعدة لتوقيع اتفاق بشروط معينة.
وكانت أسعار الخام تراجعت يوم الأربعاء بعد أن أظهرت بيانات حكومية أن المخزونات الأميركية سجلت أعلى زيادة منذ مارس، لتنهي بذلك موجة صعود دامت أربعة أيام حققت خلالها مكاسب تقارب 10%.
وكان هذا الصعود مدفوعاً بهدنة تجارية بين الصين والولايات المتحدة، وتصعيد الرئيس دونالد ترمب لهجته العدائية تجاه الإمدادات الإيرانية.
تخمة في المعروض
رغم هذه التحركات، لا يزال النفط منخفضاً بحوالي 13% منذ بداية العام، وقد أشار منتجون أميركيون إلى أنهم لا يتوقعون تغيراً كبيراً في الأسعار قبل نهاية العام.
ويُتوقع أن تسهم زيادة الإمدادات من إيران في تفاقم تخمة محتملة في السوق في وقت لاحق من هذا العام، خاصة بعدما بدأت منظمة الدول المصدرة للنفط (أوبك) وحلفاؤها الشهر الماضي في استعادة الإمدادات التي كانت متوقفة منذ عام 2022.
وبحسب تقرير شهري صدر يوم الأربعاء، أضافت المجموعة فقط 25 ألف برميل يومياً في أبريل، وهو جزء بسيط من الزيادة المقررة البالغة 138 ألف برميل يومياً. ومن المقرر أن
ينظر التحالف في زيادة أخرى للإنتاج خلال اجتماع في الأول من يونيو المقبل.
ومن جانبها، ستصدر الوكالة الدولية للطاقة، التي تقدم المشورة للدول المستهلكة وتُتابع تقاريرها عن كثب من قبل المتداولين، أحدث تقديراتها بشأن العرض والطلب يوم الخميس في باريس.