البيت الأبيض: قلقون من زيارة رئيس وزراء المجر لروسيا
تاريخ النشر: 5th, July 2024 GMT
البيت الأبيض: قلقون من زيارة رئيس وزراء المجر لروسيا.
المصدر: وكالة خبر للأنباء
إقرأ أيضاً:
خرق أمني يستهدف البيت الأبيض.. ما القصة؟
اختراق منصة اتصالات حكومية يكشف بيانات وتحركات مسؤولين أميركيينطال اختراقًا إلكترونيًا طال منصة الاتصالات الحكومية "تيلي ميسج" (TeleMessage) في أوائل مايو الحالي، كشف عن تسريبات أوسع مما كان يُعتقد سابقًا، وطال بيانات أكثر من 60 مستخدمًا حكوميًا، بينهم مسؤولون في الجمارك، فرق استجابة للكوارث، دبلوماسيون، وموظف في البيت الأبيض، وعناصر في جهاز الخدمة السرية.
اقرأ ايضاً- تم تسريب يوم كامل تقريبًا من الرسائل حتى تاريخ 4 مايو، كثير منها كان مجتزأً أو غير مكتمل.
- بعض الرسائل تضمنت معلومات حول تحركات مسؤولين كبار، منها خطط سفر إلى الفاتيكان والأردن.
- إحدى المجموعات على تطبيق "سيغنال" حملت عنوانًا يُعتقد أنه مرتبط بتحضيرات لزيارة رئاسية: "POTUS | ROME-VATICAN | PRESS GC".
أدلة التحقق- منظمة Distributed Denial of Secrets، المتخصصة في أرشفة الوثائق المُسرّبة.
- تم التحقق من صحة الرسائل عبر مطابقة أرقام هواتف وتأكيدات من أطراف مستفيدة، منها وكالة الطوارئ الفيدرالية (FEMA) وشركة خدمات مالية.
- منصة TeleMessage تُستخدم لأرشفة الرسائل المشفّرة وفق متطلبات الامتثال القانوني، وتُدار من شركة Smarsh بولاية أوريغون، والتي لم تعلّق على الحادثة.
ردود الفعل الرسمية- البيت الأبيض: أكد علمه بالحادثة لكنه لم يُدلِ بتفاصيل إضافية.
- وزارة الخارجية الأميركية: لم تصدر أي تعليق.
- الجمارك الأميركية: عطلت استخدام المنصة، وأكدت استمرار التحقيق.
- جهاز الخدمة السرية: أشار إلى أن استخدامها اقتصر على "مجموعة صغيرة من الموظفين".
مايك والتز مجددًا في الواجهةعاد اسم مايك والتز، مستشار الأمن القومي السابق في إدارة ترامب، إلى الأضواء بعد تداول صورة له وهو يستخدم المنصة خلال اجتماع وزاري يوم 30 أبريل.
اذ كان التز قد أثار الجدل سابقًا حين أضاف صحفيًا عن طريق الخطأ إلى مجموعة وزارية على "سيغنال" ناقشت غارات جوية على اليمن.
ورغم مغادرته منصبه، ظل في دائرة صنع القرار، حيث رشّحه ترامب لاحقًا لمنصب سفير أميركا لدى الأمم المتحدة.
اقرأ ايضاًاذ رغم عدم وجود معلومات "سرية" واضحة ضمن التسريبات، إلا أن الكشف عن تحركات كبار المسؤولين ومراسلات حساسة يُثير تساؤلات خطيرة حول أمن البيانات في المؤسسات الفدرالية الأميركية، خاصة في ظل استخدام أدوات اتصالات غير معروفة خارج الدوائر الرسمية.
View this post on InstagramA post shared by Albawaba (@albawabaar)
© 2000 - 2025 البوابة (www.albawaba.com)
اشترك في النشرة الإخبارية لدينا للحصول على تحديثات حصرية والمحتوى المحسن
اقرأ ايضاًاشترك الآن