«رومانتك ستايل» و«ترايباليست» لجودلفين يخوضان «تحدي دوفيل»
تاريخ النشر: 7th, July 2024 GMT
محمد حسن (دبي)
أخبار ذات صلةتخوض نجمة جودلفين «رومانتك ستايل» مواجهة قوية بسباق «بري جان برات» للفئة الأولى الذي يقام اليوم، بمضمار دوفيل الفرنسي، ويمثل الفريق الأزرق في الحفل أيضاً «ترايباليست» في سباق للسرعة.
وتعود «رومانتك ستايل»، بإشراف شارلي أبلبي، لمضمار دوفيل بعد أن أظهرت أداءً قوياً في أبريل عندما تغلبت على كل من «راماتويل» و«تامفانا» بسباق بري إمبرودانس للفئة الثالثة.
وكانت ابنة «نايت أوف ثندر» قد حلت رابعة بفارق نصف طول، بعد أداء قوي في لونجشامب بسباق بول دساي دي بوليش للفئة الأولى في آخر مشاركاتها.
وقال شارلي أبلبي: «تذهب رومانتك ستايل إلى هناك وهي في حالة ممتازة، وهي فائزة على ذات المضمار والمسافة، وهو أمر إيجابي دائماً، ونشعر بأن المسافة الأقصر ستكون مناسبة لها، وأي هطول للأمطار سيكون من صالحنا؛ كونها تتعامل بسهولة مع الأرضية الرخوة. إضافة إلى أن لديها ميزة الوزن الأقل في هذه المنافسة مع الذكور، ويفترض أن تكون قادرة على المنافسة بقوة».
أما «ترايباليست» فيخوض منافسة على مسافة 1200 متر للمرة الأولى بسباق بري دي ريس أورانجيس للفئة الثانية، على أمل المشاركة بسباق بري موريس دي جيست للفئة الأولى الشهر المقبل.
وكان ابن الفحل «فرح» الذي يدربه أندريه فابر قد أكد جدارته، بعد أن فاز بنسختين متتاليتين من سباق سان كلو بري إدموند بلان للفئة الثالثة وبري دو موجيه للفئة الثانية في 2023 و2024.
المصدر: صحيفة الاتحاد
إقرأ أيضاً:
سميح ساويرس: أحرص أن تكون مشروعاتي مختلفة ولا يوجد مكان مثيل للجونة في مصر
أكد رجل الاعمال سميح ساويرس، أنه ليس لديه مشكلة في مراجعة نفسي إذا اقتنع قائلاً : " في دراستي للمشروعات المفروض اقعد اراجع دراسات جدوى وخلافه لكن من البداية ببقى واخد قرار لكن اترك مساحه للناس من اصحاب الخبرة والدراية ومن لديهم الصبر يراجعوا القرار وإذا إعتمدوه خير وبركة وإذا لم يعتمدوه نتناقش "
وأضاف، خلال لقائه ببرنامج "الصورة"، الذي تقدمه الإعلامية لميس الحديدي على شاشة "النهار"، قائلاً:" مع النقاش ليس لديَّ مشكلة أن أراجع نفسي إذا اقتنعت وولست ديكتاتورا وقد أكون عنيدًا إذا لم أقتنع بالرأي الآخر.
ولفت إلى أنه يفضل لمن يريد الاستثمار ينبغي له النظر إلى 5 سنوات مقبلة قائلاً : “ أفضل المشروعات هي الطويلة الأجل لأن المنافسة فيها شبه منعدمة و لا أحبُّ المنافسة لان المشروعات التي بها منافسه تحتاج لخطوات أطول ولا معنديش ستعداد أدفع رشوه أو أعمل تفاصيل كتيرة”.
وأردف: "مثلا الي هيحب يقلد الجونة هيكون متأخر ولا يوجد مكان مثيل للجونة في مصر لأنه مشروع بدأ منذ 35 عامًا".
وواصل: “ أحرصُ أن تكون مشروعاتي مختلفة وفريدة وأفضِّلُ أن أكون لاعبًا وحيدًا.. ولا أحبُّ المزاحمة”.
ملامح تسوية انتخابية مرتقبة: لا مغتربين وتأجيل تقني