وزير التعليم العالي يكرم رؤساء وممثلي الجامعات المُدرجة بتصنيف QS العالمي
تاريخ النشر: 8th, July 2024 GMT
عقد الدكتور أيمن عاشور وزير التعليم العالي والبحث العلمي اجتماعًا مع ممثلي تصنيف QS العالمي، بحضور الدكتور أشوين فرنانديز الرئيس التنفيذي لتصنيف QS لمنطقة إفريقيا والشرق الأوسط وجنوب آسيا، ورامي عواد المدير الإقليمي لمؤسسة QS للنقطة ورؤساء الجامعات المصرية الخمسة عشر التي تواجدت في التصنيف وفق أحدث إصداراته لعام 2025، والذي تضمن ترتيب 1500 جامعة من مختلف جامعات دول العالم.
وأكد وزير التعليم العالي أهمية الدعم الكبير الذي تقدمه القيادة السياسية لتطوير منظومة التعليم العالي خلال السنوات العشر الماضية، والذي كان دافعًا لتحقيق تقدم ملحوظ بالتصنيفات الدولية، في ظل سياسات البحث العلمي التي انتهجتها الوزارة تماشيًا مع الإستراتيجية الوطنية للتعليم العالي والبحث العلمي.
تقدم مؤسسات التعليم العالي في التصنيفات الدوليةوأشاد وزير التعليم العالي بما تُحققه المؤسسات التعليمية من تقدم مُتواصل في نتائج التصنيفات الدولية، والذي يعكس حجم التطوير الكبير في منظومة التعليم العالي والبحث العلمي، والاهتمام بالنشر الدولي، مشيرًا إلى أن العمل على تحسين ترتيب الجامعات فى أنظمة تصنيف الجامعات العالمية المختلفة يأتي ضمن الإستراتيجية الوطنية للتعليم العالى والبحث العلمي، والتي من مبادئها التركيز على المرجعية الدولية، وتحقيق معايير التنافسية العالمية للمؤسسات التعليمية والبحثية المصرية.
واستعرض وزير التعليم العالي الإجراءات التي اتخذتها الوزارة وبنك المعرفة المصري من التدريب على النشر الدولي، وتحفيز الجامعات والمراكز والهيئات البحثية للنشر في المجلات الدولية المرموقة، والتي يُعد هذا التقدم انعكاسًا لها.
وتناول الاجتماع عرض جهود بنك المعرفة المصري ودوره الهام في توفير الكم الهائل من المصادر العلمية اللازمة للباحثين، والعلماء المصريين، وصناع القرار من أجل تعزيز البحث العلمي في مصر، وتمكين المؤسسات البحثية من أن تصبح معروفة عالميًّا كمرجع للبحث العلمي، فضلاً عن المُساهمة في الارتقاء بتصنيف الجامعات والمؤسسات والمراكز البحثية دوليًا، وذلك تماشيًا مع رؤية مصر للتنمية المُستدامة 2030، والتي تستهدف إتاحة التعليم والتدريب من أجل خلق جيل من الشباب، يكون قادرًا على إحداث طفرة في كافة المجالات بمصر.
واستمع رؤساء الجامعات إلى عرض قدمه الدكتور أشوين فرنانديز حول الجهود التي يمكن أن تبذلها الجامعات للحصول على مراكز متقدمة في التصنيف، وأبرز المؤشرات التي تساعد على التقدم في التصنيفات، وألقى نظرة عامة حول ترتيب الجامعات المصرية مع نظيرتها بمختلف دول العالم وإبراز نقاط القوة لدى الجامعات المتواجدة في مقدمة التصنيف، فضلًا عن التأكيد على أهمية الاهتمام بجودة الأبحاث المُقدمة، وتقديم برامج تدريبية مُتقدمة للمسئولين عن كلف التصنيفات بالجامعات.
وشهد اللقاء تبادل الأفكار بين رؤساء الجامعات المصرية والوفد لتحسين ترتيب الجامعات المصرية في التصنيف.
وتلقى وزير التعليم العالي ورؤساء الجامعات دعوة من الدكتور أشوين فرنانديز للمشاركة في المُلتقى العربي 2024 الذي سيجمع لفيفا من رؤساء الجامعات من مختلف دول العالم، والذي سيُقام في منطقة البحر الميت بالأردن خلال الفترة من 16 - 17 أكتوبر القادم.
ونظمت جامعة المستقبل برئاسة الدكتور عبادة سرحان احتفالية بمناسبة زيادة أعداد الجامعات المصرية بتصنيف QS العالمي، بحضور الدكتور أيمن عاشور وزير التعليم العالي، والدكتور حسام عثمان نائب وزير التعليم العالي والبحث العلمي لشئون الابتكار والبحث العلمي، والدكتور عمرو عزت سلامة أمين اتحاد الجامعات العربية، والدكتور علاء عشماوي رئيس الهيئة القومية لضمان جودة التعليم والاعتماد، والدكتورة عبير الشاطر مساعد الوزير للشئون الفنية والمُشرف العام على بنك المعرفة المصري، ولفيف من رؤساء الجامعات وقيادات الوزارة والجامعات وأعضاء هيئة التدريس وعدد من الباحثين.
وخلال كلمته بهذه الاحتفالية، ثمن الدكتور أيمن عاشور جهود الجامعات التي ساهمت في التواجد بتصنيف QS العالمي، مؤكدًا أهمية استمرار الجامعات في تحسين جودة أبحاثها للتواجد في مراكز متقدمة، لافتًا إلى ضرورة سعي باقي الجامعات للتواجد في كُبرى التصنيفات الدولية المرموقة.
وقدم الدكتور عبادة سرحان التهنئة للدكتور أيمن عاشور لتجديد الثقة في سيادته وزيرًا للتعليم العالي والبحث العلمي من قبل القيادة السياسية، مشيرًا إلى قيام جامعة المستقبل بتشجيع الباحثين على تقديم أبحاث علمية متميزة، وهو ما ساهم في تواجد الجامعة في المركز الخامس محليًا، مثمنًا دور الوزارة في دعم تطوير منظومة البحث العلمي في مصر.
وشهدت الاحتفالية تكريم رؤساء وممثلي الجامعات الـ 15 الذين تم إدراجهم في التصنيف.
وشهد تصنيف (QS) العالمي تواجد 15 جامعة مصرية، حيث تصدرت جامعة القاهرة ترتيب الجامعات المصرية، وجاءت في المركز الأول محليًا و350 عالميًا، وجاءت الجامعة الأمريكية بالقاهرة في الترتيب الثاني محليًا و410 عالميًا، تلتهما جامعة عين شمس في المركز الثالث محليًا، لتحتل الترتيب 592 عالميًا، وجاءت جامعة الإسكندرية في الترتيب الرابع محليًا، وفي الترتيب من (801 - 850) عالميًا، وجاءت جامعة المستقبل في الترتيب من (901 – 950)، تلتها جامعة المنصورة في المرتبة من (901 – 1000)، وجاءت (جامعة الأزهر، والأكاديمية العربية للعلوم والتكنولوجيا والنقل البحري، وجامعة أسيوط) في المرتبة من (1001 – 1200) على مستوى العالم، وجاءت الجامعة البريطانية في مصر، والجامعة الألمانية بالقاهرة، وجامعة حلوان، وجامعة قناة السويس، وجامعة طنطا، وجامعة الزقازيق، في الترتيب من (1201 – 1400) عالميًا.
ويعتمد تصنيف (QS) العالمي على عدة مؤشرات، وهي: السمعة الأكاديمية (30%)، وسمعة الخريجين (15%)، ونسبة أعضاء هيئة التدريس للطلاب (10٪) وحجم الاستشهادات من الأبحاث بالنسبة لأعضاء هيئة التدريس (20%)، وأعضاء هيئة التدريس الأجانب (5%) والطلاب الأجانب (5%) وشبكة الأبحاث المنشورة بين باحثين ينتمون إلى أكثر من دولة هذا العام، كما قام هذا التصنيف بتحسين منهجية التقييم، حيث قدم ثلاثة مقاييس جديدة وهي: الاستدامة (5%)، ونتائج توظيف خريجي الجامعة (5%)، وشبكة الأبحاث الدولية (5%).
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: التعليم التعليم العالى وزير التعليم العالي أيمن عاشور الدكتور أيمن عاشور تصنيف QS العالمي العالی والبحث العلمی وزیر التعلیم العالی التصنیفات الدولیة الجامعات المصریة تصنیف QS العالمی ترتیب الجامعات رؤساء الجامعات هیئة التدریس الجامعات الم أیمن عاشور فی التصنیف فی الترتیب عالمی ا محلی ا وزیر ا فی الم
إقرأ أيضاً:
برعاية الرئيس السيسي وحضور رئيس الوزراء.. وزير التعليم العالي يعلن نتائج مبادرة تحالف وتنمية وتوقيع الاتفاقيات الفائزة
الدكتور أيمن عاشور يؤكد:
• مبادرة "تحالف وتنمية" تجسد تطبيقًا عمليًا للسياسة الوطنية للابتكار المستدام 2030
• مبادرة تحالف وتنمية تهدف إلى بناء شراكات قوية تدعم الابتكار وريادة الأعمال في مختلف الأقاليم.
• مبادرة تحالف وتنمية تستهدف تحويل التحالفات إلى محركات اقتصادية قادرة على إنتاج حلول تكنولوجية وتوفير فرص عمل
• تقدم 104 تحالفات من مختلف الأقاليم بمشاركة 808 أعضاء و553 جهة تمثل قطاعات متنوعة
• المشاركة الواسعة تعكس رغبة حقيقية في تحويل البحث العلمي إلى أدوات عملية تخدم أولويات التنمية
• نتائج التقييم أثمرت عن اختيار 9 تحالفات تضم 18 جامعة ومركزًا بحثيًّا و56 مؤسسة صناعية ومستثمرًا ومؤسسة حكومية.
• تنفيذ مشروعات تطبيقية قادرة على إحداث تأثير ملموس في مختلف الأقاليمالوزارة ستتابع تنفيذ مشروعات التحالفات لضمان تحقيق أفضل عائد تنموي واقتصادي
أعلن الدكتور أيمن عاشور وزير التعليم العالي والبحث العلمي نتائج مسابقة المبادرة الرئاسية "تحالف وتنمية"، مع توقيع اتفاقيات التحالفات الفائزة، برعاية السيد الرئيس عبدالفتاح السيسي رئيس الجمهورية، وحضور الدكتور مصطفى مدبولي رئيس مجلس الوزراء.
وذلك على هامش المؤتمر الثلاثي الذي تنظمه وزارة التعليم العالي والبحث العلمي ممثلة في أكاديمية البحث العلمي والتكنولوجيا بالعاصمة الجديدة، بحضور الدكتور خالد عبدالغفار نائب رئيس الوزراء للتنمية البشرية ووزير الصحة والسكان، والفريق كامل الوزير نائب رئيس الوزراء للتنمية الصناعية ووزير الصناعة والنقل، والمهندس محمد صلاح الدين وزير الدولة للإنتاج الحربي، والدكتور عمرو طلعت وزير الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات، والدكتور محمود عصمت وزير الكهرباء والطاقة المتجددة، والدكتور محمد جبران وزير العمل، والمهندس محمد شيمي وزير قطاع الأعمال العام، والدكتور عبد المجيد بن عمارة أمين اتحاد مجالس البحث العلمي العربية، والدكتورة مارغريت هامبورغ الرئيس المشارك لهيئة الشراكة بين الأكاديميات، والمستشار الوزراي ماريا ميشيلا لاروتشيا، نائب رئيس البعثة بسفارة إيطاليا في مصر بالنيابة عن السفير الإيطالي، والدكتور ماسريشا فيتيني الرئيس المشارك لهيئة الشراكة بين الأكاديميات، والدكتور حسام عثمان نائب وزير التعليم العالي لشؤون الابتكار والذكاء الاصطناعي والبحث العلمي، والدكتورة جينا الفقي القائم بأعمال رئيس أكاديمية البحث العلمي والتكنولوجيا، والسيد اللواء الدكتور أشرف البيومي مدير الكلية الفنية العسكرية، والسيد اللواء محمد أحمد الليثي نائب مدير الاكاديمية العسكرية لكلية الدفاع الجوي، ونخبة من الوزراء السابقين ورؤساء الجامعات، والقيادات الأكاديمية والبحثية المصرية والدولية، والإعلاميين.
التعليم العالى: لدينا 9 تحالفات تضم شركاء الابتكار بإجمالى 74 عضوا
وزير التعليم العالى: وضع خريطة ابتكارية لمصر من أولويات الدولة حتى 2030
شهد كل من رئيس مجلس الوزراء ووزير التعليم العالي مراسم التوقيع، وأكد الدكتور أيمن عاشور أن مبادرة "تحالف وتنمية" تجسد تطبيقًا عمليًا للسياسة الوطنية للابتكار المستدام 2030، من خلال تحالفات إقليمية تجمع الجامعات والمراكز البحثية والصناعة والجهات الحكومية؛ لتعزيز التنمية القائمة على المعرفة، موضحًا أن المبادرة تهدف إلى بناء شراكات قوية تدعم الابتكار وريادة الأعمال في مختلف الأقاليم، وتحويل التحالفات إلى محركات اقتصادية قادرة على إنتاج حلول تكنولوجية وتوفير فرص عمل، مشيرًا إلى أن الوزارة نفذت زيارات وورش عمل لتعريف المؤسسات بأهداف المبادرة، وتعزيز جاهزيتها للمشاركة بفاعلية في منظومة الابتكار الوطنية.
وأوضح الوزير أن الإقبال الكبير على المشاركة يعكس ثقة واسعة في المبادرة، حيث تقدم 104 تحالفات من مختلف الأقاليم، بمشاركة 808 أعضاء و553 جهة تمثل قطاعات متنوعة، منها الطاقة، والبناء، والصحة، والزراعة، والتعليم، والسياحة، وغيرها، مشيرًا إلى أن هذه المشاركة الواسعة تعكس رغبة حقيقية في تحويل البحث العلمي إلى أدوات عملية تخدم أولويات التنمية.
وأشار الدكتور أيمن عاشور إلى أن الوزارة خصصت مليار جنيه لدعم مجالات الابتكار ذات الأولوية، موضحًا أن نتائج التقييم أثمرت عن اختيار 9 تحالفات تضم 18 جامعة ومركزًا بحثيًّا و56 مؤسسة صناعية ومستثمرًا ومؤسسة حكومية، لتنفيذ مشروعات تطبيقية قادرة على إحداث تأثير ملموس في مختلف الأقاليم، مؤكدًا أن الوزارة ستتابع التنفيذ لضمان تحقيق أفضل عائد تنموي واقتصادي.
ومن جانبه، أكد الدكتور حسام عثمان أن مبادرة "تحالف وتنمية" تمثل أحد أكبر البرامج الوطنية التي توحد الابتكار مع الصناعة وريادة الأعمال عبر تحالفات إقليمية متخصصة، موضحًا أن المبادرة تستهدف تحويل مخرجات البحث العلمي إلى تطبيقات عملية تدعم الاقتصاد الحقيقي وتعزز القيمة المضافة داخل الأقاليم، مشيرًا إلى أن الوزارة تبنت منظومة تقييم دقيقة شملت لقاءات تفصيلية مع التحالفات لاختيار أكثر النماذج قدرة على تحقيق أثر تنموي ملموس ونتائج قابلة للتنفيذ.
وأوضح نائب الوزير أن المرحلة النهائية للتقييم شملت صياغة خطط تنفيذية دقيقة لكل تحالف، تتضمن الموازنات، ومؤشرات الأداء، وإستراتيجيات الاستدامة، مؤكدًا أن كل تحالف سيحصل على تمويل يتراوح بين 90 و150 مليون جنيه على مدار ثلاث سنوات، وأن الوزارة ستتابع تنفيذ البروتوكولات لضمان تحقيق أهداف المبادرة وتحويل التحالفات إلى منصات ابتكار فاعلة.
وأكد الدكتور عادل عبدالغفار المستشار الإعلامي والمتحدث الرسمي للوزارة أن الدعوة التنافسية لمبادرة "تحالف وتنمية" التي انطلقت في 17 فبراير 2025 جاءت ضمن تنفيذ الإستراتيجية الوطنية للتعليم العالي والبحث العلمي 2030، مشيرًا إلى أن الوزارة نظمت لقاءات وورش عمل في مختلف الأقاليم لدعم بناء التحالفات، حيث تقدمت 104 تحالفات، وتم اختيار 9 منها وفق آليات تقييم دقيقة شملت الجوانب الفنية والتنفيذية، في إطار رؤية الدولة الهادفة إلى بناء مجتمع معرفي مبتكر يدعم النمو الشامل وتنافسية الاقتصاد المصري.
وشملت التحالفات الفائزة ما يلي:في إقليم القاهرة الكبرى، فاز تحالف تقوده جامعة عين شمس ويضم 8 أعضاء، ويرتكز على إنتاج أعلاف حيوانية مستدامة باستخدام التكنولوجيا الحيوية والطاقة المتجددة لدعم الأمن الغذائي، من خلال إعادة تدوير المخلفات الزراعية، ومخلفات التصنيع الغذائي.
كما فاز تحالف آخر تمثله جامعة القاهرة ويضم 7 أعضاء، ويعمل على تعزيز التحول المؤسسي للجامعات نحو الابتكار وريادة الأعمال اعتمادًا على تطبيقات الذكاء الاصطناعي والاقتصاد الرقمي.
وشمل الإقليم أيضًا تحالفًا تقوده الجامعة الأمريكية بالقاهرة ويضم 9 أعضاء، ويركز على تطوير قطاع تصميم أشباه الموصلات والإلكترونيات الدقيقة لرفع التنافسية وجذب الاستثمارات، فضلًا عن تحالف تمثله مدينة زويل للعلوم والتكنولوجيا، ويضم 7 أعضاء، ويستهدف توطين صناعة المواد الدوائية المرجعية وبناء خبرات وطنية تدعم الأمن الدوائي.
وفي إقليم الإسكندرية، تم اختيار تحالف بقيادة جامعة الإسكندرية ويضم 7 أعضاء، ويرتكز على تعزيز صناعة المركبات الكهربائية والنقل الذكي من خلال زيادة المكون المحلي وتأهيل الكوادر.
أما إقليم الدلتا، فضم تحالفًا تقوده جامعتا المنصورة ودمياط 12 عضوًا، ويركز على تطوير منظومة ذكية لصناعة الألبان؛ بهدف تحسين الجودة ودعم الأمن الغذائي وزيادة الصادرات.
وفي إقليم قناة السويس، فاز تحالف تقوده جامعة السويس ويضم 10 أعضاء، ويرتكز على الصناعات المتقدمة واللوجستيات الذكية، لتعظيم الاستفادة الاقتصادية من ممر قناة السويس ودعم التحول نحو اقتصاد المعرفة.
وفي أقاليم الصعيد، فاز تحالف تقوده جامعة المنيا ويضم 5 أعضاء، ويرتكز على تكنولوجيا الزراعة الذكية لرفع الإنتاجية، وخفض الهدر المائي، باستخدام التقنيات الحديثة.
كما فاز تحالف آخر تقوده جامعة أسوان ويضم 9 أعضاء، ويركز على تصنيع مكونات تكنولوجيا الطاقة المتجددة محليًا، وتأهيل الكوادر، وتأسيس معامل متخصصة، بما يسهم في خفض الاستيراد وتنمية الصادرات.