بغداد اليوم -  ديالى

أفاد مراسل "بغداد اليوم" في محافظة ديالى، اليوم الأثنين (8 تموز 2024)، بتأجيل اعمال البحث عن رفات ضحايا حرب الثمانيات شرقي العراق بسبب ارتفاع درجات الحرارة وزيارة الأربعين.

وقال مراسلنا نقلا عن مصدر مطلع، إن ارتفاع درجات الحرارة بمعدلات استثنائية في مناطق الشريط الحدود مع إيران ضمن قاطع شرق ديالى بشكل عام يرافقها تسليط الجهود نحو زيارة محرم والاستعدادات لزيارة الأربعين، دفعت الى تأجيل مؤقت لعمليات البحث عن رفات ضحايا حرب الثمانيات.

وأكد أن" اللجنة قلصت مسار البحث من 13 الى 7 مواقع فقط بالوقت الحالي، بناءً على معلومات وخرائط، والبعض الاخر من خلال تتبع سياق اهم المعارك التي حصلت وقراءة لقوائم المفقودين من كلا البلدين.

وأشار مراسلنا إلى" أن العشرات من رفات العراقيين والإيرانيين قد تم انتشالهم في السنوات الماضية بسبب عملية، وأن المعلومات تشير الى أن الاعداد المتبقية ربما اضعاف ما تم الوصول اليه خاصة مع ضراوة المعارك في 6 قواطع بحرب الثمانيات خاصة ضمن محاور مندلي وخانقين وغيرها من المناطق التي كانت قريبة من ساحة المعارك.


المصدر: وكالة بغداد اليوم

إقرأ أيضاً:

[ كلما جاءت ثلة مجرمة حاكمة قلدت أختها التي سبقتها ]

بقلم : حسن المياح – البصرة ..

الفترة الزمنية المجرمة الحاكمة التي خربت وهدمت ونهبت العراق وثرواته وسلب كرامة شعبه من قبل الطاغية المجرم صدام ونظامه البلطجي الفاشست الناقم القاتل ، هي نفسها وبقدرها فترة حاكمية من جاء حاكمٱ على العراق منذ عام ٢٠٠٣م والى يومنا هذا ….. ، وأن دمارها هو نفس دمار الفترة الصدامية إن لم تنوف عليها وتفوق تهديمٱ ونهبٱ ، وسلبٱ وقتلٱ ، وتخريبٱ وتدميرٱ ….

لذلك تطلب الأمر الى إجتثاث الطغمة الصدامية الحاكمة المجرمة الظالمة ، وهذا ما كان ….. ؟؟؟

وعليه يجب ويتحتم ، ويتطلب ويتوجب ، ويجبر ويفرض ، إجتثاث الطغمة الحاكمة المجرمة التي تسلطت على العراق وثرواته وكرامة شعبه ، ان تجتث وتطمر أبد الٱبدين ، كالذي حدث لأختها التي سبقتها ظلمٱ وقتلٱ ، ولصوصية ونهبٱ ، وعمالة وعبودية للمستعمر الاميركي البريطاني الصهيوني …..

ولو إلتجأ الشعب العراقي بكله الى مرجعيته المؤمنة الواعية الكريمة الوطنية الرشيدة ، وسألها عن الحل والخلاص من هذا الإجرام والنهب واللصوصية ، والعمالة والعبودية للأجنبي الصليبي والصهيوني …. لأجابته بكل حسم ووضوح ، وحكمة وشعور ، بقلع هذه الثلة العميلة المجرمة الحاكمة ، ورفض إنتخابها من الأساس ، وعدم مهادنتها او التقرب اليها تلمس إصلاح أو تغيير ، لأن فاقد الشيء لا يعطيه ، ولا يقدمه ، ولا يعمل عليه ….

حسن المياح

مقالات مشابهة

  • قمة بغداد: العراق.. من العزلة إلى الريادة
  • [ كلما جاءت ثلة مجرمة حاكمة قلدت أختها التي سبقتها ]
  • الشرع لن يحضر القمة العربية في بغداد
  • الشيباني: إسرائيل تستمر باعتداءاتها على أراضينا وتصعد الوضع ما أسفر عن سقوط ضحايا، ونطالبها الالتزام بتنفيذ القرارات الدولية والانسحاب من الأراضي التي تحتلها في الجنوب
  • أهلا بغداد حبيبتنا أهلا بعروس الحرية
  • ما ظاهرة عائق أوميغا التي بلبلت مناخ أميركا مؤخرا؟
  • في الذكرى الثمانين لتحرير ماوتهاوزن: حضور ملكي ورسالة عالمية ضد النسيان
  • تفاصيل غرق شاب في الرياح التي بالدقهلية والانقاذ النهري يبحث عن الجثمان
  • افتتاح عدد من الطرق المغلقة شرقي بغداد
  • فتح طرق ورفع كتل كونكريتية شرقي بغداد ضمن حملة لتحسين انسيابية المرور