التحقيق في بلاغ شوبير ضد مروجي شائعة تسببه بوفاة أحمد رفعت
تاريخ النشر: 9th, July 2024 GMT
تباشر إدارة مباحث تكنولوجيا المعلومات والإنترنت بوزارة الداخلية في بلاغ الإعلامي أحمد شوبير ضد مروجي شائعة تسببه في وفاة اللاعب أحمد رفعت من خلال فريق بحث تم تشكيله لفحص صفحات الفيس بوك، التي قام أصحابها بنشر هذه الشائعة، واستدعاء أصحابها لمناقشتهم حول التهم المنسوبة إليهم.
التحقيق في بلاغ شوبير ضد مروجي شائعة تسببه بوفاة أحمد رفعتوكان الإعلامي أحمد شوبير، تقدم ببلاغ لمباحث الإنترنت برقم 14/ احوال ضد مروجي شائعات تسببه في وفاة اللاعب أحمد رفعت، وذكر اسمه في الواقعة، وكلف المحامين بتقديم عدة بلاغات أخرى في كل من ذكر اسمه في واقعة أحمد رفعت.
وعلي سياق اخر ،حجزت الجهات المعنية، مدرس بالمعاش، والمتهم برفع لافتة مسيئة أمام مقر عزاء اللاعب الراحل أحمد رفعت، اتهم فيها بعض الأشخاص بالتسبب في وفاته.
وكشفت التحريات الأمنية التي أجراها قسم شرطة العجوزة بمديرية أمن الجيزة، أن صاحب لافتة عزاء أحمد رفعت، يدعى خالد، ويبلغ من العمر 61 سنة، مقيم بمنطقة روض الفرج بالقاهرة، ومدرس بالمعاش.
وصرح مصدر أمني بأنه تم إلقاء القبض على أحد الأشخاص لرفعه لافتة خلال عزاء اللاعب أحمد رفعت بأحد المساجد بالجيزة، يوجه خلالها الاتهامات لعدد من الرياضيين بالتسبب في وفاة اللاعب المذكور بدون دليل، وأعلن المصدر أنه جارٍ اتخاذ الإجراءات القانونية حياله.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: قسم شرطة العجوزة مديرية أمن الجيزة الإعلامي أحمد شوبير وزارة الداخلية وفاة اللاعب أحمد رفعت أحمد رفعت ضد مروجی
إقرأ أيضاً:
أحمد شوبير: الإعلام يجب أن يدعم منتخب مصر بهذه الفترة الحاسمة
أكد الإعلامي أحمد شوبير على أهمية الدور الذي يجب أن يلعبه الإعلام المصري في هذه الفترة الحاسمة، مشيرًا إلى ضرورة دعم منتخب مصر بشكل كامل ورفض أي محاولات للتشكيك أو تمنّي الفشل، خاصة مع اقتراب انطلاق منافسات كأس أمم إفريقيا.
وقال شوبير خلال تصريحات له في برنامجه الإذاعي صباح الأحد: "الإعلام يجب أن يكون داعمًا للفريق الوطني في هذه المرحلة، وأنا أقول هذا بكل وضوح وبلا مواربة. هناك بعض الأشخاص الذين يتمنون فشل منتخبنا، وأنتم بالتأكيد تعلمون من أعني".
وتابع: "نحن من يجب أن نتصدّى لهذه المحاولات. لا يهمني الأسماء مثل حسام حسن أو إبراهيم حسن أو غيرهم، ما يهمني هو اسم مصر واسم منتخبنا الوطني. في النهاية، الفوز يعود لمصر".
وتذكر شوبير ذكرياته مع منتخب مصر في بطولات سابقة، قائلاً: "عشت فرحة الفوز ببطولة كأس أمم إفريقيا 1986 عندما كنت لاعبًا، ثم تأهلنا إلى كأس العالم 1990، بعدها عشت لحظات الفرح مجددًا في بطولة 1998 كمعلق، ثم كمسؤول في بطولات 2006 و2008. كنت دائمًا أعتبر نفسي جزءًا من تلك النجاحات، حتى في 2010، رغم كوني في موقع المسؤولية".
كما تحدث عن تجربته في تعليق مباراة نهائي 1998 ضد جنوب إفريقيا، قائلًا: "كنت من المفترض أن أعلق على مباريات مصر، لكن بسبب التنسيق مع اتحاد الإذاعات العربية، كان تعليقنا مشتركًا مع زميلنا رضا العودي من تونس. بعد ثلاث دقائق من بداية المباراة، سجل أحمد حسن هدفًا رائعًا، وكنت لا أستطيع أن أتمالك نفسي، فصرخت من شدة الفرح".
وأشار شوبير إلى الصعوبات التي واجهها للوصول إلى كابينة التعليق، حيث قال: "واجهنا العديد من المشاكل في التنقل، حتى قيل لي إن الأبواب قد أغلقت. حينها قررت القفز من فوق سور صغير والركض حتى وصلت إلى الكابينة وأنا ألهث، لكنني كنت متحمسًا للغاية".
واختتم شوبير تصريحاته بتأكيده على أن الانتماء لمنتخب مصر يبقى دائمًا داخل القلب، حتى بعد الاعتزال، مشددًا على أن مشاعر الحب والتشجيع للمنتخب لا تتوقف مهما كانت الظروف. ودعا في النهاية بالتوفيق للمنتخب في مباراته الودية ضد نيجيريا، متمنيًا أن تكون بداية موفقة في البطولة القادمة.