"التنمية الثقافية" يُقيم ليالي "السيرة الهلالية" ببيت السحيمي.. الخميس
تاريخ النشر: 9th, July 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
يقيم مركز إبداع بيت السحيمي، بشارع المعز، التابع لقطاع صندوق التنمية الثقافية، برئاسة الأستاذ الدكتور وليد قانوش، ليلة جديدة من ليالي السيرة الهلالية، وذلك في الثامنة مساء الخميس (11 يوليو).
حيث تقدم الراوية نيهال الهلالي مجموعة من المربعات الشعرية، وتغنيها الفنانة شيماء النوبي.
درست "شيماء النوبي" فنون الغناء والمقامات الموسيقية على يد العديد من الشيوخ والموسيقيين، واشتركت بالغناء في حفلات السيرة مع الشيخ زين محمود والراوي الكبير سيد الضوي، كما شاركت في العديد من الحفلات بالمراكز الثقافية في مصر والمهرجانات دولية في الجزائر ومهرجان جرش بالأردن.
كما تتلمذت "نهال الهلالي" على يد كبار رواة السيرة الهلالية وحفظتها عن ظهر قلب ولها العديد من المشاركات في المراكز الثقافية بمصر..
أما "رؤية عمارة" فتعد أصغر راوية للسيرة الهلالية وهى ابنة سوهاج، صاحبة ال(١١عام)، تدرس في الأزهر الشريف وحصلت على العديد من التكريمات من كبار الشعراء والنوادي الأدبية وتشارك في الحفل بإلقاء أجزاء من السيرة الهلالية بالزي والثوب الصعيدي.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: صندوق التنمية الثقافية شارع المعز الدكتور وليد قانوش بيت السحيمي السیرة الهلالیة العدید من
إقرأ أيضاً:
إطلاق “حاضنة ” لتمكين الكيانات الثقافية
البلاد ــ الرياض
أطلقت وزارة الثقافة مبادرة “حاضنة الثقافة”، بحضور نائب وزير الثقافة، حامد بن محمد فايز، إلى جانب قياداتٍ من منظومة الثقافة.
وتُعدُّ “حاضنة الثقافة” نموذجًا مبتكرًا، يسعى إلى تعزيز استدامة الكيانات الثقافية، ويسهم في رفع كفاءتها التشغيلية، وتمكينها من مواكبة متطلبات المرحلة الراهنة، وتحقيق أهدافها التي أنشئت لأجلها، فضلًا عن التمكين وبناء القدرات من خلال رحلة احتضان ممنهجة؛ وذلك لرفع مستوى التنافسية، وتعزيز القدرات المؤسسية، وتمهيد الطريق تجاه مستقبلٍ، يكون فيه الإبداع والابتكار والتفرّد ثقافةً ومنهجًا يسير عليه القطاع الثقافي، كمحركٍ رئيس من محركات التنمية في المملكة. وتأتي “حاضنة الثقافة” في ظل الجهود المستمرة، التي تقودها وزارة الثقافة لتطوير المشهد الثقافي بالمملكة، وعملها الدؤوب على تأسيس عدّة كياناتٍ ثقافية، تُسهم في تفعيل عناصر سلسلة القيمة في القطاع الثقافي، وتمكين المنظومة الثقافية، وتعزيز نموها ونضجها، إلى جانب تطوير المواهب، ورفع كفاءة الإنتاج الثقافي السعودي؛ ليكون فاعلًا ومسهمًا في التنمية الثقافية.