مباشر. حرب غزة: وفد إسرائيل المفاوض عاد من الدوحة وقتيل وإصابات بضربات حزب الله الأخيرة على الشمال
تاريخ النشر: 11th, July 2024 GMT
تشهد غزة، اليوم 279 من الحرب الطاحنة التي حولت حياة سكان القطاع إلى كابوس مستمر.
تشهد غزة، اليوم 279 من الحرب الطاحنة التي حولت حياة سكان القطاع إلى كابوس مستمر.
الوضع الإنساني في القطاع يزداد تدهورا يوما بعد يوم، حيث تتعالى أصوات الانفجارات وتتصاعد أعمدة الدخان في سماء المدينة.
إذ أعلنت مصادر فلسطينية صباح اليوم، عن توقف محطات تحلية المياه التي تزود مدينة غزة والشمال بسبب نفاذ الوقود جراء الحصار الإسرائيلي وإغلاق المعابر.
الأحياء السكنية التي كانت تعج بالحياة تحولت إلى أطلال مهجورة نتيجة القصف العشوائي. آلاف العائلات أصبحت مشردة وتعيش في مراكز إيواء مؤقتة تفتقر لأدنى مقومات الحياة الكريمة، وتتعرض هذه المراكز بدورها لقصف إسرائيلي.
أما بشأن المفاوضات في الدوحة، فقد أعلنت هيئة البث الإسرائيلية أن الوفد الإسرائيلي المفاوض عاد إلى تل أبيب.
شارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية الجيش الإسرائيلي ينشر فيديو لعملياته في قطاع غزة المنكوب وسط الحرب المستمرة على غزة.. المغرب يشتري من إسرائيل قمرا صناعيا استخباريا للتجسس بنحو مليار دولار حرب غزة: يوم دام آخر في القطاع وإدارة بايدن توافق على إرسال قنابل زنة 500 رطل إلى إسرائيل إسرائيل حركة حماس غزة لبنان حزب الله الصراع الإسرائيلي الفلسطينيالمصدر: euronews
كلمات دلالية: الصراع الإسرائيلي الفلسطيني الحرب في أوكرانيا ضحايا روسيا حروب غزة الصراع الإسرائيلي الفلسطيني الحرب في أوكرانيا ضحايا روسيا حروب غزة إسرائيل حركة حماس غزة لبنان حزب الله الصراع الإسرائيلي الفلسطيني الصراع الإسرائيلي الفلسطيني الحرب في أوكرانيا ضحايا روسيا حروب غزة براغ حلف شمال الأطلسي الناتو موجة حر حيوانات مهاجرون إنذار السياسة الأوروبية یعرض الآن Next
إقرأ أيضاً:
نبيل الصوفي: الناس هم الخطر الوحيد على الحوثي.. لا إسرائيل ولا أمريكا
معركة الحوثي الحقيقية هي ضد الناس.. ضد الشعب، سواء تحت سلطته أو الذين حررتهم جبهات القتال من أزلامه.
بالنسبة للمناطق المحررة فالفاعل الدولي الذي يستخدم الحوثي في الشمال، لديه أدوات أخرى تدير المعركة في سياق صراعات عبثية لاتنتهي محليا.
أما في الشمال، فالناس هم الطرف الوحيد الذي يشعر الحوثي بالقلق منهم.
الناس العاديين، الذين كل مايطالبون به هو دولة ترعى مصالحهم.
يريد اليمني في صنعاء وحجة وصعده وإب وغيرها من المحافظات تحت سلطة عبدالملك دولة لا مخيمات تعبئة، دولة تدير المليارات التي تجبيها من الناس لتأمينهم من خوف واشباعهم من جوع.
ولان الحوثي مجرد عميل للصهيونية الخمينية فمهمته إرهاق الناس لا رعايتهم.. والناس تتوجع من هكذا معادلة وستأتي لحظة الانفجار بعز عزيز أو ذل ذليل، هو قانون أبدي.
ومن هنا يزداد قلق عبدالملك كل يوم، فلا يتوقف عن الاعتقال والتهديد والجباية والحروب.