بداية الأسبوع القادم .. فرص لزخات مطرية خفيفة في المناطق الشمالية
تاريخ النشر: 12th, July 2024 GMT
#سواليف
تنخفض درجات #الحرارة مجددا نتيجة اندفاع كتلة هوائية معتدلة الحرارة نحو المملكة ابتداء من مساء الجمعة وتصبح درجات الحرارة دون معدلاتها الموسمية الصيفية بحدود 4-5 درجات مئوية ، علما أن المعدل الموسمي الصيفي يصل إلى أعلاه خلال شهر 7 وحتى النصف الأول من شهر 8.
الحرارة بين منتصف ونهاية العشرين مئوية..
وتعود الحرارة بين بداية ومنتصف العشرين مئوية مقارنة مع 33-34 مئوية خلال هذه الأيام في العاصمة والجبال ، وتظهر #الغيوم المنخفضة بداية الأسبوع المقبل والتي ترفع من فرص تساقط #زخات_المطر الخفيفة شمال المملكة، وتشكل #الضباب الصباحي في السهول والجبال، وتنخفض #الحرارة خلال الليل والصباح الباكر وتكون باردة قليلا في الجبال العالية.
وتبقى #الأجواء_حارة في الأغوار والبحر الميت والعقبة ولكن بشكل أقل من المعتاد مقارنة مع هذا الوقت من العام.
الحرارة تعود للارتفاع إلى معدلاتها الموسمية الصيفية منتصف الأسبوع المقبل..وتعود الحرارة للارتفاع مجددا منتصف الأسبوع المقبل وإلى بدايات الثلاثينات مئوية في العاصمة والجبال، مع استمرارية تأثير الرياح الشمالية الغربية الملطفة للحرارة، وتبقى الأجواء لطيفة خلال الليل والصباح. مقالات ذات صلة
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف الحرارة الغيوم زخات المطر الضباب الحرارة الأجواء حارة
إقرأ أيضاً:
اليمن .. تحذيرات من موجة حر شديدة في حضرموت
حذر مركز الإنذار المبكر من المخاطر المناخية المتعددة، يوم الخميس، من موجة حر شديدة ستؤثر على محافظة حضرموت ومناطق أخرى من البلاد، ابتداءً من اليوم وتستمر حتى منتصف الأسبوع المقبل.
وقال المركز في بيان إن كتلة هوائية حارة مصدرها صحراء الربع الخالي، مصحوبة برياح سطحية نشطة، ستؤدي إلى ارتفاع درجات الحرارة بشكل ملحوظ، مع إثارة الأتربة والغبار في بعض المناطق.
وتوقع المركز أن تتراوح درجات الحرارة العظمى بين 37 و39 درجة مئوية في المناطق الساحلية والهضاب الداخلية من حضرموت، فيما قد تصل إلى 44 درجة مئوية في وادي وصحراء حضرموت. وأشار إلى أن الأجواء ستكون معتدلة إلى دافئة نسبياً خلال الليل، مع ارتفاع في نسبة الرطوبة على الشريط الساحلي.
ودعا البيان المواطنين، لاسيما كبار السن ومرضى القلب، إلى اتخاذ الاحتياطات اللازمة، بما في ذلك تجنب التعرض المباشر لأشعة الشمس خلال فترة الظهيرة، وتوفير وسائل التهوية، والحد من التنقل غير الضروري في أوقات الذروة، كما حذّر المركز من انخفاض مستوى الرؤية الأفقية في المناطق الداخلية نتيجة الغبار والأتربة المثارة.