أعلن الفنان رامي صبري، عن أحدث ألبوماته الغنائية، التي يقدمها لجمهوره خلال الفترة المقبلة؛ والتي تحمل عنوان "أنا جامد كده كده"، وذلك عبر حسابه الرسمي على موقع تبادل الصور والفيديوهات "إنستجرام".

View this post on Instagram

A post shared by Ramy Sabry (@ramysabry8)

نشر رامي صبري على حساباته وصفحاته الرسمية على منصات التواصل الاجتماعي: ألبوم جديد قريبا، مع صورة مدون عليها "أنا جامد كده كده".

رامي صبري

كما اختار رامي صبري باقة مميزة من الأغنيات داخل الألبوم، ستكون مفاجأة لجمهوره على مدار الفترة المقبلة، من خلال أغنيات مختلفة الألوان الموسيقية، تعاون فيها مع عدد كبير من أهم صناع الموسيقى في مصر.

موعد طرح ألبوم رامي صبري

ومن المقرر أن يطلق رامي صبري، الألبوم خلال الفترة القريبة المقبلة، بالتوازي مع إحياء مجموعة كبيرة من الحفلات داخل وخارج مصر.

وكان رامي صبري قد شوق جمهوره أمس، حين كتب منشورا قال فيه: "أنا جامد كده كده"، ما أثار جدلا بين الجمهور حول ما يقصده المطرب.

من ناحية اخري، أطلق الفنان رامي صبري أحدث أغانيه خلال الفترة الماضية بمشاركة  النجمة الأوكرانية ETOLUBOV وهى أغنية  Attraction بإصدار عربي يمزج بشكل رائع بين أساليبهم الفريدة والعناصر الثقافية.

رامي صبري

وأضاف رامي صبري مقطعًا شرقيًا إلى الأغنية، مشتملاً على أدوات تقليدية مثل الكمان والطبلة، هذا الإصدار الجديد من Attraction من إنتاج Andrii Belayev بالتعاون مع ETOLUBOV، التي شاركت بالغناء معه، حيث عملت مع Andrii Belayev على الكلمات وتعاونت Serial Unit على الإنتاج.

وتعاونت مع الشاعر  تامر حسين الذي كتب الكلمات العربية لمقطع رامي صبري، ومن جانبه عبر رامي صبري، عن سعادته لهذا التعاون.

 

الأغنية الأصلية Attraction حصلت على انتشار كبير في الشرق الأوسط، مما ألهم عددًا كبيرًا من الريلز وتيك توك وإنشاء المحتوى. يتجه الريمكس نحو صوت الـ Deep House/Commercial، مما يمثل تعاونًا دوليًا هامًا يجسر بين منطقتين وثقافتين وأسلوبين موسيقيين مميزين. من المتوقع أن يكون هذا الريمكس نجاحًا عالميًا.

 

في خطوة خاصة، تعاونت مع ETOLUBOV، المعروفة بصورها المستقبلية، لتصوير جلسة تصوير حصرية مع رامي صبري في الأهرامات .

رامي صبري يروج لحفله: لأول مرة هقدم حفل في كندا

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: رامي صبري الفنان رامي صبري إنستجرام ألبوم رامي صبري طرح ألبوم رامي صبري رامی صبری

إقرأ أيضاً:

172 مليار يورو.. "عجز كبير" قد يهدد موازنات ألمانيا المقبلة

أفادت مصادر حكومية ألمانية أمس الاثنين بوجود عجز بقيمة 172 مليار يورو في التخطيط المالي الخاص بالفترة بين 2027 و 2029.

ووصفت المصادر هذا العجز بأنه يمثل التحدي المركزي للسياسة المالية في السنوات القادمة.

ويُعدّ هذا التخطيط المالي جزءًا من مسودة موازنة الحكومة الاتحادية لعام 2026، والتي يعتزم مجلس الوزراء الألماني المصادقة عليها بعد غد الأربعاء. ومن المقرر أن يعتقد البرلمان الألماني مشروع موازنة 2026 بحلول نهاية نوفمبر المقبل.

ومن الناحية التقنية للميزانية، يُشار إلى وجود "حاجة لاتخاذ إجراءات".

ومن المعتاد أن تظهر مثل هذه الاحتياجات في التخطيط المالي، لكن مصادر حكومية أكدت أن حجم هذه الاحتياجات مرتفع جدًا هذه المرة.

وفي منتصف يونيو الماضي، أشار وزير المالية الاتحادي لارس كلينغبايل إلى أن فجوة الميزانية المتوقعة في التخطيط المالي للفترة من 2027 إلى 2029 تبلغ في تقديره 144 مليار يورو فقط، وذلك خلال طرحه لمسودة ميزانية عام 2025.

وأصبحت الفجوة المالية الآن أكبر نتيجة التنازلات التي قدمتها الحكومة الألمانية.

فمن جهة، يتعلق الأمر بتعويضات بمليارات اليوروهات عن الخسائر الضريبية التي تكبدتها الولايات والبلديات بسبب ما يُعرف بـ"محفز النمو" الذي تم إقراره مسبقًا بين الحكومة الاتحادية والولايات، والذي يهدف إلى تنشيط الاقتصاد من خلال تخفيضات ضريبية للشركات.

كما أُضيف إلى ذلك قرار أحزاب الائتلاف الحاكم (حزب المستشار فريدريش ميرتس المسيحي الديمقراطي وشقيقه الأصغر الحزب المسيحي الاجتماعي البافاري، والحزب الاشتراكي الديمقراطي) بشأن تبكير موعد تنفيذ زيادة "معاش الأمهات" ليبدأ في الأول من يناير 2027، أي قبل عام مما كان مخططًا له في البداية.

بالإضافة إلى ذلك، سيتعين على الحكومة الاتحادية أن تدفع مبالغ أكبر بكثير كنفقات فوائد الديون.

وتواجه ألمانيا خطر أن تشهد للسنة الثالثة على التوالي غيابًا للنمو الاقتصادي في سابقة ستكون هي الأولى في تاريخ جمهورية ألمانيا الاتحادية. وتعتمد الحكومة الاتحادية بالدرجة الأولى على أن ينتعش الاقتصاد وأن ترتفع إيرادات الضرائب.

كما يتم التخطيط لإجراء إصلاحات، من بينها تسريع إجراءات التخطيط.

وأشارت مصادر حكومية إلى أن هناك أيضًا خططًا لتقليص الإنفاق من خلال خفض عدد الموظفين الاتحاديين. كما أُكدت هذه المصادر أن الوزارات يجب أن تدرك مدى صعوبة وتعقيد الوضع الراهن.

ويأتي ذلك على خلفية تلقي وزير المالية كلينغبايل خلال إعداد خطط الميزانية طلبات من زملائه في الحكومة لإنفاق إضافي بمليارات اليوروهات. ومن الأمثلة على ذلك ميزانية وزارة النقل.

وبحسب خطط كلينغبايل للعام المقبل، فإن النفقات الحكومية ستبلغ 520.5 مليار يورو، أي أكثر مما كانت عليه في ميزانية عام 2025. ولم يتم إقرار ميزانية العام الحالي بعد، ومن المقرر أن يحدث ذلك في سبتمبر المقبل. وتُقدّر الاستثمارات لعام 2026 بنحو 126.7 مليار يورو.

مقالات مشابهة

  • رامز جلال يعود بـ«بيج رامي»
  • محمد إسماعيل: اللعب للزمالك «شرف كبير» وأتطلع لحصد البطولات
  • عوامل ساهمت في تراجع سعر صرف الدولار.. وهل يستمر خلال الفترة المقبلة؟
  • حريق كبير في خراج بلدة عزة
  • رقم 1 يا نصاص.. محمد رمضان يروج لأحدث أغانيه
  • «الدولة» يناقش تقرير أنشطة اللجانب
  • 172 مليار يورو.. "عجز كبير" قد يهدد موازنات ألمانيا المقبلة
  • موسي ديابي يتعرض لإصابة
  • بعد غياب 5 سنوات.. نسرين طافش تنافس في الساحة الغنائية بـ«روقان»
  • جمال عبد الحميد : زيزو لاعب عادي مش جامد