سواليف:
2025-07-05@13:03:40 GMT

قصة طريفة وراء تسمية لامين يامال

تاريخ النشر: 13th, July 2024 GMT

#سواليف

كثر الحديث والجدل حول الاسم الحقيقي لنجم #برشلونة ومنتخب #إسبانيا الواعد “لامين يامال”.

بين من يحب مناداته #لامين_يامال وبين من هو مصر على أن اسمه الحقيقي هو لامين جمال، أثير النقاش، والحقيقة يرويها أحد المقربين من الطفل الموهبة.

ولد نجم البارسا و”لاروخا” في إسبلوغيس دي يوبريغات بمدينة برشلونة، تاريخ 17 يوليو (تموز) 2007 من أبوين مهاجرين، الأب اسمه منير نصراوي والأم شيلا إيبانا.

مقالات ذات صلة إسبانيا ضد إنجلترا.. حاسوب خارق يتوقع الفائز في نهائي يورو 2024 2024/07/13

ومع أن رأى ابن 17 عاماً النور، اختار والده من أصول مغربية اسم جمال لكن والدته من غينيا الاستوائية رفضت وحتى يكون الحل وسطاً تم اختيار اسم ثنائي يرضي الطرفان معاً.

وذكر الإعلامي محمد حاجي عن مصدر مقرب من عائلة منير نصراوي أب لامين، تفاصيل تسمية الإبن الذي يتحدث عنه العالم حالياً.

وشغل لامين يامال العالم بمستواه الباهر مع منتخب إسبانيا في بطولة كأس أمم أوروبا بألمانيا، والتي دخل سجلها التاريخي من الباب الواسع كأصغر لاعب يشارك ويسجل هدفاً في تاريخ اليورو.

وقال المصدر المقرب من والد لامين: “قبل ولادته بأيام وقع خلاف بين الأب منير نصراوي والأم شيلا إيبانا حول تسمية المولود المرتقب. فالأب كان يريد اسم جمال لأنه كان معجباً به، فيما الأم كانت تريد لامين لأنه اسم أبيها، فوجدا حلاً بتسميته باسم ثنائي “لامين جمال”.

وتابع: “معروف في إسبانيا وفي باقي البلدان الأوربية أن الزوج ملزم بالحضور بجوار زوجته أثناء الولادة، وقبلها بدقائق ناوله الممرضة ورقة وقلماً لتدوين اسم الوليد الذي سيحمله طوال حياته”.

وواصل: “الذي وقع أن الأب لما كتب Lamine Jamal في الورقة، أعادت الممرضة تلاوة الاسم فنطقت “خمال” بدلاً من جمال، فطلب منها إعادة كتابته لكن بحرف إسباني أقرب في النطق إلى (الجيم).. فكتبت Lamine Yamal وتم تسجيله بهذا الاسم في سجلات مستشفى إسبلوغاس دي يوبريغات، وبعده في إدارة التوثيق المدني ببلدة Mataro القريبة من برشلونة”.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف برشلونة إسبانيا لامين يامال لامین یامال

إقرأ أيضاً:

النمسا تعيد تسمية شوارع وتحول منزل هتلر إلى مركز شرطة لمواجهة الإرث النازي

تسعى النمسا لإعادة تسمية شوارع وتحويل منزل هتلر إلى مركز شرطة لمواجهة الإرث النازي، في ظل تصاعد نفوذ الأحزاب اليمينية وضرورة مواجهة الماضي. اعلان

أفادت وسائل إعلام محلية بأن مجلس مدينة براوناو أم إن النمساوية، مسقط رأس أدولف هتلر، قرر في جلسة تصويت سري أُجريت يوم الأربعاء الماضي، إعادة تسمية شارعين كانا يحملان اسمَيْ شخصيتين مرتبطتين بالحزب النازي.

ووفقًا للقرار، سيتم تغيير اسم الشارعين اللذين يحملان حاليًا اسمَيْ المؤلف الموسيقي جوزيف رايتر والفنان فرانز ريسل، بعد أن صوت لصالح القرار 28 عضوًا مقابل معارضة تسعة آخرين.

وكان تقرير سابق أعدته السلطات المحلية قد خلص إلى أن استمرار استخدام الأسماء الحالية يتعارض مع الدستور. ومن المقرر أن تتأثر نحو 200 أسرة بتغيير العناوين الجديد بمجرد دخول القرار حيز التنفيذ.

من جهتها، أشارت لجنة ماوتهاوزن، التي تركز على تعزيز الوعي حول تاريخ معسكر الاعتقال القريب من المدينة، إلى أن هذا القرار يحمل "أهمية رمزية" في التصدي للتاريخ النازي.

منظر عام لبراوناو آم إن في النمسا، 12 يناير 1935AP Photo

وأفادت لجنة ماوتهاوزن بأن ما لا يقل عن 90,000 سجين لقوا حتفهم في معسكر ماوتهاوزن، بينما تم قتل 65,000 يهودي نمساوي خلال الهولوكوست، وأُجبر 130,000 آخرون على مغادرة البلاد.

وأشادت اللجنة بما وصفته بـ"موقف المواطنين النمساويين الذين يرفضون خطاب النازية من خلال خطوات رمزية مثل تغيير أسماء الشوارع"، مشيرة إلى أن هذه الإجراءات تعكس روح المقاومة المحلية ضد الإرث النازي.

Related"لم تكن لتفعل ذلك دون موافقتي"… كانييه ويست يشعل الغضب بكراهية النساء وتمجيد هتلر ومعاداة الساميةبعد تجديده المعماري.. ما الذي ستفعله الحكومة النمساوية بمنزل هتلر؟ تزامنا مع احتفالات روسيا بيوم النصر.. متحف في إستونيا يعرض صورة تجمع بوتين وهتلر

وتستمر السلطات النمساوية في إعادة تسمية الشوارع والمواقع التي تحمل إشارات أو تمجيدًا للنازية. ففي عام 2022، أعلنت مدينة لينز في ولاية النمسا العليا أنها ستغير اسم "شارع بورش"، الذي كان يحمل اسم المهندس الشهير في الرايخ الثالث.

كما يظل منزل طفولة أدولف هتلر في براوناو أم إن، حيث وُلد عام 1889، نقطة جدل مستمر. وعلى الرغم من استخدامه لأغراض متعددة شملت مكتبة ومدرسة ومأوى للمعاقين، فإنه لا يزال يستقطب زيارات من أنصار الفكر النازي.

حجر النصب التذكاري خارج منزل مولد أدولف هتلر في براوناو أم إن، 27 سبتمبر 2012AP Photo

وفي محاولة لمنع تحول منزل طفولة أدولف هتلر في براوناو أم إن إلى موقع تجمع للنازيين الجدد، اشترت الحكومة النمساوية العقار في عام 2016 بموجب أمر شراء إجباري بعد جدل عام كبير.

ورغم دعوات عديدة لهدم المبنى، حذر منتقدون من أن ذلك قد يُفسر على أنه محاولة لإعادة كتابة التاريخ أو التهرب من مسؤولية مواجهة الماضي، مشيرين إلى أهمية الحفاظ على المنزل كرمز للتذكير بجرائم النازية.

وكان قد تم تركيب لوحة تذكارية أمام المنزل عام 1989 تحمل العبارة التالية: "من أجل السلام والحرية والديمقراطية. لا للفاشية مرة أخرى أبدًا. ملايين القتلى تحذير".

وبعد ثلاث سنوات من الشراء، أعلنت السلطات النمساوية نيتها خضوع المنزل لتجديدات شاملة لتحويله إلى مركز للشرطة.

على صعيد متصل، سجل حزب الحرية النمساوي، الذي تأسس في الخمسينيات على يد أعضاء سابقين في قوات الأمن الخاصة وشخصيات مرتبطة بالنازية، ارتفاعًا ملحوظًا في شعبيته في السنوات الأخيرة، وقد حل أولًا في الانتخابات العامة التي أجريت في سبتمبر الماضي.

انتقل إلى اختصارات الوصولشارك هذا المقالمحادثة

مقالات مشابهة

  • تسمية مقر المديرية العامة للأمن الوطني باسم المجاهد المرحوم أحمد درايعية
  • النمسا تعيد تسمية شوارع وتحول منزل هتلر إلى مركز شرطة لمواجهة الإرث النازي
  • ما سبب تسمية يوم عاشوراء بهذا الاسم؟.. معلومة لا يعرفها كثيرون
  • "بول PAUL” يفتتح أول فرع في إسبانيا بقلب برشلونة
  • لامين يامال يحتفل بعيد ميلاده في حفل خاص بإيبيزا
  • لاعب أصغر من لامين جمال يقود المكسيك إلى نهائي الكأس الذهبية
  • لودي يخطف الأنظار بدعابة طريفة في تدريبات الهلال قبل مواجهة فلومينينسي.. فيديو
  • جنون جماهير برشلونة بالقميص رقم 10 الخاص بلامين جمال
  • شاهد.. قميص برشلونة رقم 10 باسم لامين جمال
  • تصريح ناري من يامال عن مستقبله بعد 5 سنوات .. فيديو