بدء دورة لأقلام الكتاب وأمناء السر بمحاكم محافظتي عمران وصعدة
تاريخ النشر: 13th, July 2024 GMT
بدأت بمحكمة الاستئناف محافظة عمران اليوم، دورة تدريبية لأقلام الكتاب وأمناء السر في الشعب الاستئنافية والمحاكم الابتدائية بمحافظتي عمران وصعدة.
تهدف الدورة التي تنظمها وزارة العدل في خمسة أيام تعريف المشاركين معارف نظرية وتطبيقية حول المفاهيم المتجددة التي يتطلبها مسئولي أقلام الكتاب وأمانة السر في محاكم المحافظتين.
وفي التدشين أكد رئيس استئناف محافظة عمران القاضي عبدالكريم الشامي ،اهمية عقد مثل هذه الدورات التنشيطية والتأهيلية التي تخدم القيادات والكوادر القضائية في مجال اختصاصها القضائي.
ولفت إلى الدور المعول على مخرجات الدورات التدريبية في الميدان بما يعزز المسار السليم والصحيح لأداء الجهاز القضائي وآليات عمله وصولًا الى قضاء عادل ونزيه وذات كفاءة عالية في المخرجات والتحصيل فيما يخص انجاز القضايا وما يترتب عليها من أعمال الفصل والبت وإنهاء لكل القضايا الواردة بمختلف مستوياتها.
من جانبه اشار وكيل وزارة العدل القاضي احمد الكحلاني، إلى أهمية المردودات الايجابية لانعقاد مثل هذه الدورات التي ستكون على مستوى مختلف المحافظات بما يسهم في رفع مستوى الأداء الكادر الاداري والوظيفي للعاملين بالمحاكم.
ولفت إلى ضرورة استيعاب جميع المضامين والمفردات لبرنامج الدورة بما يخدم المتدربين في مجال أعمالهم.
المصدر: الوحدة نيوز
كلمات دلالية: الامم المتحدة الجزائر الحديدة الدكتور عبدالعزيز المقالح السودان الصين العالم العربي العدوان العدوان على اليمن المجلس السياسي الأعلى المجلس السياسي الاعلى الوحدة نيوز الولايات المتحدة الامريكية اليمن امريكا انصار الله في العراق ايران تونس روسيا سوريا شهداء تعز صنعاء عاصم السادة عبدالعزيز بن حبتور عبدالله صبري فلسطين لبنان ليفربول مجلس الشورى مجلس الوزراء مصر نائب رئيس المجلس السياسي نبيل الصوفي
إقرأ أيضاً:
لماذا نطوف بالبيت الحرام وهو على ناحية اليسار؟.. اعرف السر
أجاب الشيخ محمد كمال، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، عن سؤال ورد من أحد المواطنين يُدعى محمد الحوفي من محافظة البحيرة، والذي قال فيه: "ليه الطواف حوالين الكعبة بيكون والكعبة على الإيد الشمال؟ ليه مش العكس؟"
وقال أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، خلال حلقة برنامج "فتاوى الناس"، المذاع على قناة الناس، اليوم الثلاثاء:"النبي ﷺ قال: إن الله لا ينظر إلى صوركم ولا إلى أجسادكم، ولكن ينظر إلى قلوبكم وأعمالكم، فكان الطواف بهذا الاتجاه حتى يكون القلب – وهو الجهة اليسرى – هو الأقرب إلى الكعبة، أقرب موضع لله في الأرض".
وأضاف: "الطواف بهذا الشكل هو تذكير دائم إن القلوب هي محل نظر الله، وإن المطلوب من كل حاج أن يطهر قلبه من الحقد والحسد والضغينة، ويملاه بالحب والرحمة والتسامح، ولذلك قال ﷺ أيضًا: ألا وإن في الجسد مضغة إذا صلحت صلح الجسد كله، وإذا فسدت فسد الجسد كله، ألا وهي القلب".