«صاحب الجنة».. رسالة محمود عزت العلايلي قبل وفاته
تاريخ النشر: 14th, July 2024 GMT
تحدث محمود عزت العلايلي، خلال الأيام الماضية، عن الجنة، حيث ودع متابعيه، وكأنه كان يشعر بالرحيل، إذ توفى محمود العلايلي، في الساعات الأولى من صباح اليوم الأحد، بعد صراع مع مرض السرطان.
وشارك محمود العلايلي عبر حسابه على موقع التواصل الاجتماعي «فيسبوك»، منشورا، كتب: «تفتكروا صاحب الجنة منتظر حد يقرر له مين يدخل ومين مايدخلش!، لو ناخد الأمور بجد شوية، وكل واحد يلزم مكانه وحاله، ناس كتير هتستريح».
وكشفت نانسي جرجس، زوجة محمود عزت العلايلي، خلال الساعات الماضية، عن موعد ومكان الجنازة قائلة: «وتقام صلاة الجنازة في مسجد الشرطة بالشيخ زايد بعد صلاة الظهر ويتم الدفن في مقابر العلايلي والحديدي في طريق الفيوم وسنوافيكم بميعاد العزاء تباعًا».
ـ تخرج محمود العلايلي في كلية طب الأسنان بجامعة القاهرة، وهو ابن الفنان الراحل عزت العلايلي، له أخت تدعى رجاء العلايلي.
ـ قام محمود عزت العلايلي، بتأليف كتابا بعنوان «الأيام المسمومة»، يحكي عن الفترة الذي عاشها في أحداث ثورة 25 يناير، حيث كان ياديًا بارزًا بحزب المصريين الأحرار الذي تشكل بعد الثورة.
ـ كان يشغل العلايلي منصب رئيس مجلس إدارة شركة الذكاء الاصطناعي لتكنولوجيا المعلومات آيفيت.
ـ آخر أعمال العلايلي، هو كتاب بعنوان «عزرائيل وطقوس الدماء الذهبية»، الذي تم إصداره في شهر مارس عام 2024.
اقرأ أيضاًوفاة نجل الفنان عزت العلايلي بعد صراع مع المرض
بمسجد الشرطة.. موعد جنازة وعزاء ابن الفنان الراحل عزت العلايلي
محمود عزت العلايلي في ذكرى وفاة والده الثانية: أفتقد أوقاتنا معا
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: ابن عزت العلايلي محمود عزت العلايلي وفاة ابن الفنان الراحل عزت العلايلي وفاة ابن عزت العلايلي وفاة محمود عزت العلايلي محمود عزت العلایلی
إقرأ أيضاً:
الشناوي: محمد هنيدي فنان موهوب بالفطرة.. وهذا هو التحدي الذي يواجهه
قال الناقد الفني طارق الشناوي، إن الفنان محمد هنيدي من الفنانين المبدعين الذين يكن لهم تقديرًا كبيرًا، واصفًا إياه بالممثل الفطري الموهوب الذي حقق نجاحًا جماهيريًا لا يمكن إنكاره، منذ انطلاقته الكبيرة في فيلم «إسماعيلية رايح جاي»، التي مثلت حالة جماهيرية غير مسبوقة، ثم تأكد هذا النجاح بفيلم «صعيدي في الجامعة الأمريكية».
وأشار "الشناوي"، خلال لقائه مع الإعلامي عمرو حافظ، ببرنامج "كل الكلام"، المذاع على قناة "الشمس"، إلى أن التحدي الحقيقي الذي يواجه هنيدي حاليًا هو مرور الزمن، موضحًا أن الجمهور الذي أحب هنيدي منذ 30 عامًا قد كبر معه، بينما لم يستطع هنيدي حتى الآن إحداث انتقال واضح إلى مرحلة درامية جديدة تناسب تطوره العمري والفني، رغم امتلاكه الموهبة والشعبية التي تؤهله لذلك.
وأضاف أن الفنان محمد هنيدي، من الناحية الواقعية، أصبح في مرحلة عمرية مختلفة، وهو أمر طبيعي لأي فنان، وكان من الممكن أن ينتقل إلى أدوار جديدة أكثر نضجًا، مثل أدوار الأب أو الشخصيات المركبة، لكنه لم يتمكن بعد من اتخاذ هذه الخطوة بشكل كامل أو الإيمان بها فنيًا، وهو ما انعكس على اختياراته الأخيرة.
وأكد أن قبول فنان مثل أشرف عبد الباقي بأدوار أقل من البطولة المطلقة لا يعني بأي حال أن فنانًا مثل محمد هنيدي لا يصلح لتلك المساحة، مشددًا على أن القضية الأساسية تتعلق بالاختيار الصحيح والتطور الطبيعي لمسيرة الفنان، وليس بالمكانة أو التاريخ الفني.