شهدت مدن عربية وغربية مظاهرات واحتجاجات تنديدا بالمجازر الإسرائيلية في قطاع غزة التي كان آخرها مجزرتا مواصي خان يونس ومخيم الشاطئ أمس السبت.

وعمّ إضراب شامل اليوم الأحد مدن الضفة الغربية المحتلة، تنديدا بالمجازر الإسرائيلية في غزة، وأغلقت المتاجر والمؤسسات أبوابها وتوقفت حركة النقل.

اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2مظاهرة حاشدة في برلين تطالب بعدم تجريم المقاومة الفلسطينية المشروعةlist 2 of 2قاض بريطاني يرفض دعوى جامعة بريستول بالفض الفوري لاعتصام الطلابend of list

إضراب عام في محافظات عدة بالضفة الغربية تنديدا بالمجازر الإسرائيلية بحق الفلسطينيين في قطاع #غزة والضفة الغربية.

. التفاصيل مع مراسل #الجزيرة ليث جعار#حرب_غزة #الأخبار pic.twitter.com/4oE1gATlFa

— قناة الجزيرة (@AJArabic) July 14, 2024

وبثت منصات فلسطينية مشاهد لإغلاق محال تجارية أبوابها صباح اليوم، في كل من جنين ومخيم الدهيشة في بيت لحم وطولكرم وقلقيلية، استجابة لدعوات للإضراب العام في الضفة المحتلة.

والسبت، دعت لجان التنسيق الفصائلية في المحافظات المذكورة إلى الإضراب غضبا واحتجاجا على المجازر البشعة التي ارتكبها الاحتلال الإسرائيلي في المواصي.

كذلك شارك مئات الفلسطينيين في مدن رام الله والخليل وطوباس في الضفة الغربية في مسيرات منددة بمجزرة المواصي ومساندة لقطاع غزة.

مظاهرات عربية وإسلامية

وفي العاصمة الأردنية عمان، شارك مئات بوقفة تضامنية مع غزة قرب سفارة إسرائيل، احتجاجا على مجزرة المواصي جنوبي القطاع.

وهتف المشاركون "احنا معاك يا حماس"، و"نعم للمقاوم"، داعين الله أن يحفظ القطاع الفلسطيني والمقاومة وقادتها.

 

وخرجت مظاهرات شعبية في مدن بالمغرب، منها طنجة ومكناس وفاس ومراكش واليوسفية ووجدة، وحمل المحتجون أعلام فلسطين، وطالبوا بوقف الإبادة الجماعية والعدوان على غزة، ورفعوا صورا تبيّن حجم الدمار والقتل بغزة.

تظاهرة حاشدة في مدينة طنجة المغربية تنديداً بالمجازر التي يرتكبها جيش الاحتلال في قطاع #غزة #ألبوم #حرب_غزة pic.twitter.com/IIUMY2uxuK

— الجزيرة فلسطين (@AJA_Palestine) July 14, 2024

وشهدت مدينة صفاقس التونسية وقفة داعمة لغزة ومطالبة بفتح معبر رفح وإدخال المساعدات.

"فليعد للأقصى عزه" وقفة داعمة لغزة بمدينة صفاقس التونسية تطالب بفتح معبر رفح#فيديو #حرب_غزة pic.twitter.com/4KWSahKVGy

— الجزيرة فلسطين (@AJA_Palestine) July 13, 2024

وفي اليمن، شهدت العاصمة صنعاء وقفتين تنديدا بإمعان إسرائيل في ارتكاب جرائم إبادة جماعية بقطاع غزة.

وبحسب وكالة "سبأ للأنباء" التابعة لجماعة الحوثي، شاركت قيادات جامعة آزال للتنمية البشرية (أهلية) بصنعاء وكوادرها ومنتسبوها في وقفة تضامنية مع الشعب الفلسطيني.

كما نظم قطاع النظافة والنقابة العامة لعمال البلديات في صنعاء الخاضعة لسيطرة الحوثيين وقفة احتجاجية نصرة لغزة.

وتظاهر آلاف الباكستانيين في العاصمة إسلام آباد، للتنديد بالهجمات الإسرائيلية على قطاع غزة، مطالبين حكومة بلادهم بإرسال مزيد من المساعدات إلى الشعب الفلسطيني.

كذلك طالب المتظاهرون حكومة بلادهم بإدراج اسم رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو ضمن قائمة الإرهابيين في باكستان.

احتجاجات غربية

وتظاهر أكثر من ألف شخص في العاصمة الألمانية برلين بينهم طلاب جامعات، خلال مسيرة حاشدة تنديدا بالهجمات الإسرائيلية على غزة وبصمت الحكومة الألمانية إزاءها، وللدعوة إلى وقف فوري لإطلاق النار في القطاع.

وشهدت المسيرة صدامات بين المحتجين وقوات الشرطة، إذ أوقفت قوات الأمن في ساحة إنسبروك العديد من المتظاهرين بعد مطالبتهم بإنهاء المسيرة وهو ما رفضه المتظاهرون.

وأصيب 6 متظاهرين في الصدامات بين المحتجين وقوات الشرطة، وشهدت بعض الحالات تدخل فرق الصحة لإسعاف المصابين ميدانيا.

وخرجت مظاهرة في العاصمة الفرنسية باريس لإدانة مجزرة المواصي في خان يونس جنوبي غزة، وللضغط على الحكومة الفرنسية للاعتراف بدولة فلسطين، وللمطالبة بعدم مشاركة الوفد الرياضي الإسرائيلي في أولمبياد باريس.

مظاهرة في العاصمة الفرنسية باريس لإدانة مجزرة المواصي في خان يونس جنوبي غزة، وللضغط على الحكومة الفرنسية للاعتراف بدولة فلسطين، وللمطالبة بعدم مشاركة الوفد الرياضي الإسرائيلي في أولمبياد باريس.. مراسل الجزيرة نور الدين بوزيان ينقل المشهد#الأخبار #حرب_غزة pic.twitter.com/xtAZBKAZos

— قناة الجزيرة (@AJArabic) July 13, 2024

وتظاهر موظفو قطاع الصحة في العاصمة الأيرلندية دبلن تضامنا مع زملائهم في فلسطين، وبخاصة في قطاع غزة.

واحتشد المتظاهرون أمام مبنى السفارة الأميركية بدبلن تلبية لدعوة أطلقتها جمعية موظفي قطاع الصحة في أيرلندا.

كما تلا المتظاهرون أسماء زملائهم من العاملين في قطاع الصحة بغزة، منددين بالدعم الأميركي لإسرائيل في ارتكابها المجازر هناك.

وعبروا أيضا عن احتجاجهم ضد الرئيس الأميركي جو بايدن الذي رفعوا مجسماته للتعبير عن احتجاجهم على دعمه لإسرائيل في حربها على غزة.

ونظم رياضيون مظاهرة تضامنية مع فلسطين أمام مبنى البرلمان بدبلن، ودعوا إلى وقف الإبادة الجماعية بغزة.

وشارك عشرات الأشخاص في المظاهرة التي نظمتها جمعية الرياضة الأيرلندية من أجل فلسطين، وخلال الفعالية رفع متظاهرون العلم الفلسطيني وعُرضت ألعاب ترمز إلى الأطفال الذين فقدوا حياتهم.

كذلك رُفعت بطاقة حمراء للإشارة إلى ضرورة منع إسرائيل من المشاركة في الأحداث الرياضية الدولية، ومن بين المشاركين في المظاهرة بطل أوروبا السابق في الملاكمة إريك دونوفان.

وقال دونوفان إن هدف المظاهرة هو إبداء رد فعل على المظالم والإبادة الجماعية في فلسطين. وأضاف أن ما يحدث في فلسطين ليس عادلا ولا متساويا، "هذه جريمة فظيعة ومروعة ترتكبها إسرائيل بدعم من حلفائها مثل أميركا وأوروبا".

وأمس السبت، ضرب قصف جوي إسرائيلي خيام النازحين الفلسطينيين بمنطقة المواصي غربي مدينة خان يونس، وأدى إلى استشهاد 90 فلسطينيا وإصابة 300 آخرين، بينهم عشرات الأطفال والنساء، وفق إحصائية غير نهائية لوزارة الصحة الفلسطينية في غزة.

ومنذ 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023 تشن إسرائيل حربا مدمرة على غزة بدعم أميركي، خلّفت قرابة 127 ألف شهيد وجريح فلسطينيين، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 10 آلاف مفقود وسط دمار هائل ومجاعة أودت بحياة عشرات الأطفال.

المصدر: الجزيرة

كلمات دلالية: حراك الجامعات حريات حراك الجامعات تندیدا بالمجازر الإسرائیلیة فی العاصمة pic twitter com خان یونس قطاع غزة فی قطاع على غزة حرب غزة

إقرأ أيضاً:

أسئلة النزاعات المسلحة بأفريقيا في منتدى مركز الجزيرة للدراسات

في الجلسة الأولى لمؤتمر "أفريقيا وتحديات الأمن والسيادة في ظل التحولات الجيوسياسية الراهنة" -الذي ينظمه مركز الجزيرة للدراسات بالدوحة- ناقش باحثون وخبراء وصحفيون قضايا معقدة تتعلق بالنزاعات المسلحة في القارة الأفريقية، وأثرها على الأمن والسيادة والتنمية، وقد توزعت الجلسة الأولى على 3 محاور رئيسية تناولت كل منها زاوية مختلفة.

أزمة الشرعية وانعدام الأمن في الساحل الأفريقي

في المحور الأول من الجلسة تناول الدكتور نبيل زكاوي الباحث في الدراسات السياسية والدولية بجامعة سيدي محمد بن عبد الله في المغرب واحدة من أكثر القضايا إلحاحا في القارة الأفريقية، وهي التحديات الأمنية التي تواجه منطقة الساحل.

وأوضح زكاوي أن هذه المنطقة -التي تضم دولا مثل مالي والنيجر وبوركينا فاسو- تحولت خلال السنوات الأخيرة إلى بؤرة ساخنة للاضطرابات، حيث تتقاطع فيها أزمات الشرعية السياسية مع هشاشة البنى القانونية والمؤسساتية، مما جعلها مسرحا مفتوحا للعنف وعدم الاستقرار.

وأشار إلى أن غياب أنظمة قانونية فعالة قادرة على معالجة المظالم الاجتماعية والسياسية ساهم في تعميق حالة الاحتقان، إذ يجد المواطنون أنفسهم أمام مؤسسات ضعيفة غير قادرة على تلبية مطالبهم أو توفير الحماية لهم.

نبيل زكاوي أستاذ باحث في الدراسات السياسية والدولية بجامعة سيدي محمد بن عبد الله في المغرب (الجزيرة)

هذا العجز الحكومي انعكس مباشرة على الأمن المجتمعي، ودفع أعدادا متزايدة من الشباب إلى الانضمام للجماعات المسلحة التي تقدم نفسها بديلا عن الدولة، سواء عبر خطاب ديني أو عبر وعود بالعدالة والانتقام من المظالم القائمة.

كما لفت زكاوي إلى أن ضعف سيطرة الحكومات المركزية على الأطراف وهشاشة الحدود بين هذه الدول جعلا المنطقة عرضة لاختراقات أمنية متكررة، حيث تتحرك الجماعات المسلحة بحرية نسبية عبر الحدود، مستفيدة من الطبيعة الجغرافية الوعرة ومن غياب التنسيق الأمني الفعال بين الدول.

إعلان

وأضاف أن منطقة الساحل أصبحت محورا للتدخلات الخارجية، حيث ركزت القوى الدولية والإقليمية على المقاربة العسكرية باعتبارها الحل الوحيد، متجاهلة البعد التنموي والاجتماعي.

وأوضح أن هذا التركيز على الأمن العسكري دون معالجة جذور الأزمة الاقتصادية والسياسية ساهم في إعادة إنتاج العنف بدلا من احتوائه.

وانتقد زكاوي أيضا إهمال القوى الكبرى مثل الولايات المتحدة وفرنسا البعد التنموي، مشيرا إلى أن تدخلاتهما العسكرية كثيرا ما جاءت في إطار حماية مصالحهما الإستراتيجية أكثر من كونها استجابة فعلية لاحتياجات شعوب المنطقة.

كما أن المنظمات الإقليمية -بحسبه- لم تختلف كثيرا عن القوى الدولية، إذ ركزت هي الأخرى على الحلول الأمنية والعسكرية، مما جعل التنمية والعدالة الاجتماعية خارج دائرة الاهتمام.

جانب من المشاركين في منتدى مركز الجزيرة للدراسات بشأن أفريقيا في الدوحة (الجزيرة)

وختم زكاوي مداخلته بالتأكيد على أن معالجة التحديات الأمنية في الساحل لا يمكن أن تتم عبر المقاربة العسكرية وحدها، بل تحتاج إلى رؤية شاملة تعالج جذور الأزمة من خلال بناء مؤسسات شرعية قوية وتطوير أنظمة قانونية قادرة على تحقيق العدالة، إلى جانب الاستثمار في التنمية الاقتصادية والاجتماعية التي تعيد الثقة بين المواطن والدولة.

شرق الكونغو.. صراع الموارد والقوى الدولية والإقليمية

أما المحور الثاني فقد خُصص لمناقشة الوضع في شرق الكونغو الديمقراطية، حيث قدّم الصحفي عبد الرحمن مبيريك المتخصص في الشأن الأفريقي بقناة الجزيرة قراءة تاريخية ومعاصرة للصراع في منطقة البحيرات الكبرى.

الصحفي في الجزيرة المتخصص في الشأن الأفريقي عبد الرحمن مبيريك (الجزيرة)

وأوضح مبيريك أن جذور الأزمة تعود إلى الحقبة الاستعمارية حين رسخت القوى الاستعمارية تمايزا بين القبائل، ضاربا مثلا بما حدث مع الهوتو والتوتسي، حيث فضّل المستعمر الأخيرة لأنها كانت أكثر انسجاما مع مصالحه.

هذا الإرث الاستعماري ترك ندوبا عميقة في البنية الاجتماعية والسياسية للمنطقة، وأدى إلى استمرار الصراعات حتى اليوم.

وأضاف أن شرق الكونغو ظل منذ البداية مسرحا لصراعات على الموارد، إذ تحتكر المنطقة نحو 80% من المعادن الثمينة، مما جعلها هدفا للتنافس الدولي بين الدول الكبرى، خاصة الصين والولايات المتحدة.

وأشار مبيريك إلى أن هذا التنافس على الثروات الطبيعية غذّى النزاعات الداخلية، وحوّل الموارد إلى لعنة بدلا من أن تكون نعمة.

الجلسة الأولى لمؤتمر أفريقيا وتحديات الأمن والسيادة (الجزيرة)

كما تناول مبيريك جهود الوساطة الدولية، موضحا أن الولايات المتحدة وقطر حاولتا التوسط لإيجاد حلول للصراع، لكن تعقيد المشهد وتعدد الأطراف المتدخلة جعلا الوصول إلى تسوية شاملة أمرا بالغ الصعوبة ويحتاج إلى وقت، خاصة مع رؤية بضرورة تمرحل حل المشكلات.

التدخلات العسكرية الأجنبية.. المصالح الإستراتيجية ومزاعم حفظ الأمن

وفي المحور الثالث تحدّث الباحث المالي محمد بن مصطفى سنكري من جامعة أفريقيا الفرنسية العربية في باماكو، حيث ركز على التناقض بين الشعارات الأمنية والمصالح الاقتصادية للقوى الدولية في القارة.

وأوضح سنكري أن الموارد الأفريقية كانت ولا تزال محل تنافس شرس بين القوى الكبرى، وأن التدخلات الأمنية غالبا ما تخفي وراءها أهدافا اقتصادية وإستراتيجية.

إعلان

واعتبر أن هذا التناقض الصارخ يعكس استمرار الإرث الاستعماري الذي زرع مشكلات مصطنعة بين الشعوب الأفريقية، وأبقى القارة في حالة من الانقسام والضعف.

محمد بن مصطفى سنكري باحث من مالي وأستاذ بجامعة أفريقيا الفرنسية العربية في باماكو عبر زوم (الجزيرة)

وأكد الباحث أن الحل يكمن في بناء اقتصادات وطنية قوية، وتنمية الموارد المحلية، وتعزيز العلاقات الإقليمية بين الدول الأفريقية بعيدا عن التبعية للخارج.

كما شدد على الحاجة الملحة لفهم الخلافات الأفريقية من منظور داخلي، وعدم الاكتفاء بالحلول المفروضة من الخارج.

وأشار سنكري إلى المفارقة الكبرى التي تعيشها القارة، فهي غنية بالموارد الطبيعية لكنها تعاني من مستويات عالية من الفقر، وهو ما يعكس سوء إدارة الثروات وتغليب المصالح الخارجية على مصالح الشعوب.

وقد أجمع المشاركون على أن النزاعات المسلحة في أفريقيا ليست مجرد صراعات محلية، بل هي انعكاس لتداخل عوامل داخلية وخارجية، من ضعف الشرعية وهشاشة المؤسسات إلى التنافس الدولي على الموارد.

وأكدوا أن المقاربة الأمنية وحدها لا تكفي، وأن الحلول المستدامة تتطلب معالجة سياسية واقتصادية واجتماعية شاملة.

كما شددوا على أن القارة الأفريقية بحاجة إلى رؤية جديدة تعيد الاعتبار للسيادة الوطنية، وتضع التنمية في صدارة الأولويات، بما يضمن استقرارا طويل الأمد ويحول دون استمرار دوامة العنف.

المشاركون في منتدى مركز الجزيرة للدراسات بشأن أفريقيا في الدوحة (الجزيرة)

وطرح المؤتمر أسئلة كبرى عن مستقبل الأمن والسيادة في أفريقيا، وأسهم في تسليط الضوء على التحديات المعقدة التي تواجهها القارة في ظل التحولات الجيوسياسية العالمية، ليبقى السؤال مفتوحا: هل تستطيع أفريقيا أن تتحرر من إرثها الاستعماري وتبني مسارا مستقرا نحو التنمية والاستقرار؟

مقالات مشابهة

  • أسئلة النزاعات المسلحة بأفريقيا في منتدى مركز الجزيرة للدراسات
  • بريطانيا تواجه تفشيًا غير مسبوق للإنفلونزا وسط إضراب الأطباء
  • غوتيريش: الوضع في غزة كارثي والانتهاكات بالضفة في أخطر حالاتها
  • المحامي صبرة يبدأ إضرابًا عن الطعام داخل زنزانته وسط صمت نقابة المحامين
  • مركز حقوقي يحذر من كارثة وشيكة للنازحين بغزة نتيجة القيود “الإسرائيلية”
  • أوضاع إنسانية صعبة يعيشها النازحون بمنطقة المواصي جراء الأمطار
  • فلسطين.. غزة تواجه كارثة شتوية بسبب نقص المعدات والخيام
  • العدل: مطلوب موقف دولي صارم لإجهاض الخطة الإسرائيلية لبناء 17 مستوطنة بالضفة الغربية
  • البرتغال على موعد مع شلل واسع الخميس بعد دعوة أكبر النقابات إلى إضراب عام
  • قطاع الفنون التشكيلية يطلق ثلاثة معارض بمركز الجزيرة للفنون.. الأربعاء