مولر يعلن اعتزاله اللعب الدولي بكلمات مؤثرة.. ما أبرز إنجازاته مع منتخب ألمانيا؟
تاريخ النشر: 15th, July 2024 GMT
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- أعلن اللاعب الألماني توماس مولر، الاثنين، اعتزاله اللعب على الصعيد الدولي، بعد أن قضى قرابة 14 عامًا مع منتخب بلاده.
ونشر مولر فيديو على يوتيوب، قال فيه: "عندما تمكنتُ من خوض أول مباراة دولية لي مع منتخبي قبل 14 عامًا، لم أكن لأحلم بهذا، انتصارات عظيمة وهزائم مريرة، والوقوف في وجه الأفضل، إلى جانب زملاء رائعين عشتُ معهم لحظات لا تُنسى".
وأضاف: "لقد كان شعوري بمشاعركم الدافئة على أرض الملعب سببًا في شعوري بالفخر الشديد باللعب لمنتخب بلادي، لقد احتفلنا معًا، وفي بعض الأحيان كنا نذرف الدموع معًا، أود أن أشكر جميع المشجعين وزملائي في المنتخب".
وتابع قائلا: "شكراً لكم على دعمكم على مدار السنوات الماضية، حافظوا على حماسكم للفريق قبل نهائيات كأس العالم 2026، هذا ما أفعله الآن كمشجع في المدرجات وليس كلاعب في الملعب، وداعًا".
ظهر توماس مولر مع منتخب ألمانيا للمرة الأولى في عام 2010، ومنذ ذلك الحين لعب 131 مباراة دولية، سجّل خلالها 45 هدفًا وقدم 41 تمريرة حاسمة، ليكون ثالث أكثر اللاعبين مشاركة مع "المانشافت".
برفقة منتخب بلاده، حقق اللاعب البالغ من العمر 34 عامًا لقب كأس العالم عام 2014 في البرازيل، والمركز الثالث في مونديال 2010 في جنوب إفريقيا.
وتعود آخر مشاركاته الدولية إلى بطولة كأس الأمم الأوروبية (اليورو)، التي احتضنتها بلاده مؤخرًا، وخرج مولر ورفاقه من الدور ربع النهائي بعد الخسارة من أمام منتخب إسبانيا.
ألمانيارياضة كرة القدمنشر الاثنين، 15 يوليو / تموز 2024تابعونا عبرسياسة الخصوصيةشروط الخدمةملفات تعريف الارتباطخيارات الإعلاناتCNN الاقتصاديةمن نحنالأرشيف© 2024 Cable News Network. A Warner Bros. Discovery Company. All Rights Reserved.المصدر: CNN Arabic
كلمات دلالية: رياضة كرة القدم مع منتخب
إقرأ أيضاً:
رانيا فريد شوقي تحيي ذكرى رحيل والدها بكلمات مؤثرة: الأب الحنين ما بيروحش
أحيت الفنانة رانيا فريد شوقي الذكرى السنوية لوفاة والدها عبر منشور ، عبّرت فيه عن اشتياقها وامتنانها لوالدها الذي رحل منذ 27 عامًا.
وكتبت رانيا عبر حسابها علي موقع انستجرام :"النهاردة ٢٧ سنة على غيابك يا بابا… بس الأب الحنين ما بيروحش، بيفضل جوه الروح، مشيرة إلى مقطع فيديو قديم يظهر فيه والدها يقول: "أنا صرفت فلوسي على بناتي… دلعتهم وفسحتهم ومليت عينهم".
وأضافت أن البعض ظن أن الدلع مجرد ماديات، لكن الحقيقة أن والدها كان يزرع فيهن "حب وخير وكرامة".
وتابعت: "كنت فاهم إن البنت لما تحس إنها غالية في بيتها محدش يقدر يقلل منها… حتى عقابك كان في سكوتك، سكوت يحرمنا من ضحكتك وحضنك، وكان أقسى من أي عقاب".
واختتمت :"كنت بترجع من المسرح في إسكندرية وتجيب لنا فطير بالسكر… حاجة بسيطة منك لكنها كبيرة جوانا… بيتك كان مليان حنية وعطاء حتى بالحاجات الصغيرة، وده اللي ربّى جوانا قلوب شبعانة وأرواح واقفة بثبات.. الحمد لله إن ربنا خلقني بنتك".
تعزيز الشفافية والمشاركة.. مذكرة تفاهم جديدة بين مفوضية الانتخابات ومؤسسة بحثية وطنية