سرايا - أظهر مقطع فيديو شاب فلسطيني يبكي بحرقة بعد استشهاد عائلته في غارة صهيونية استهدفت مخيم النصيرات .


وقال الشاب : "أنهوا الحرب بيكفي دم "

وافادت وسائل اعلام استشهاد 12 فلسطنيا وإصابة عشرات آخرين، في قصف لقوات الاحتلال على مدرسة تؤوي نازحين في مخيم النصيرات وسط قطاع غزة.

ويواصل جيش الاحتلال الإسرائيلي غاراته على قطاع غزة وهو ما تسبب في سقوط آلاف الشهداء والمصابين من المدنيين أغلبهم من النساء والأطفال.





"أنهوا الحرب بيكفي دم " .. صرخات فلسطيني بعد استشهاد عائلته بـمجزرة النصيرات #سرايا #غزة #مخيم_النصيرات https://t.co/4emc5qb1iG pic.twitter.com/daY7nVZUBo

— وكالة أنباء سرايا الإخبارية (@sarayanews) July 16, 2024

 


المصدر: وكالة أنباء سرايا الإخبارية

إقرأ أيضاً:

صرخات تحت المطر.. 1.29مليون إنسان في غزة يواجهون شتاء الموت بلا مأوى

أطلق المجلس النرويجي للاجئين (NRC) تحذيراً مروعاً يكشف عن حجم الكارثة الإنسانية المتفاقمة في قطاع غزة، مؤكداً أن ما لا يقل عن 1.29 مليون شخص لا يزالون في حاجة ماسة إلى مأوى أساسي للنجاة من قسوة فصل الشتاء. 

الأرقام، التي تأتي في ظل دخول القطاع موسمه البارد، ليست مجرد إحصائيات، بل هي صرخة استغاثة لملايين العائلات التي فقدت منازلها، وتعيش الآن في ظروف لا إنسانية.

مأساة النزوح والأمطار

بعد عامين من النزاع المدمر والنزوح المتواصل، يعيش غالبية سكان غزة في خيام مؤقتة وبدائية، لا توفر الحد الأدنى من الحماية ضد العوامل الجوية. 

فيضانات تعصف بكردستان العراق بعد أمطار غزيرة… أضرار واسعةغزة تغرق: الدفاع المدني يتلقى أكثر من 2500 نداء استغاثة خلال 24 ساعة

ومع بداية هطول الأمطار الغزيرة، تحولت هذه الخيام إلى مصائد حقيقية، حيث غمرت مياه الفيضانات آلاف منها، ما أدى إلى تدمير ما تبقى من ممتلكات شحيحة، وتفاقم الأوضاع الصحية والبيئية. 

ووفقاً لـ NRC، فإن العديد من مواقع النزوح في جنوب وادي غزة مهددة بشكل خاص بخطر الفيضانات، في وقت تتوقع فيه منظمة الصحة العالمية أن تنخفض درجات الحرارة إلى مستويات خطيرة، تزيد من خطر الإصابة بـ انخفاض حرارة الجسم والأمراض.

قيود الإغاثة.. تهديد إضافي

المجلس النرويجي، الذي يقود "مجموعة المأوى" في غزة، شدد على أن المأوى ليس مجرد سقف، بل هو "وسيلة لتوفير الأمان والحماية من العنف والأمراض، ويساعد المشردين على استعادة كرامتهم". 

ومن المحبط للغاية، كما أكد الأمين العام للمجلس، يان إيغلاند، أن فرق الإغاثة فقدت أسابيع حاسمة بعد اتفاقات وقف إطلاق النار، حيث لم يدخل إلى غزة سوى كميات "ضئيلة جداً" من مواد الإيواء الأساسية.

وتشير التقديرات إلى أن هناك حاجة لآلاف الشاحنات المحملة بالخيام والعوازل الشتوية لتوفير الحماية لمليوني نازح داخلياً (أكثر من 1.9 مليون نازح وفقاً لمصادر أخرى).

 ومع تلبية 23% فقط من احتياجات المأوى الشتوية حتى الآن، فإن هذا الشتاء يمثل فصلاً جديداً من الألم والمخاطر التي تهدد حياة الأطفال والعائلات الهالكة من الجوع والبرد.

يدعو المجلس النرويجي للاجئين والمؤسسات الإنسانية الأخرى المجتمع الدولي إلى التدخل العاجل والضغط لضمان وصول المساعدات الإنسانية دون عوائق، والسماح بإدخال مواد الإيواء الطارئة بشكل مكثف لإنقاذ أرواح الأبرياء قبل فوات الأوان.

طباعة شارك قطاع غزة المجلس النرويجي للاجئين مأوى أساسي للنجاة سكان غزة هطول الأمطار الغزيرة

مقالات مشابهة

  • استشهاد طفل فلسطيني برصاص العدو الإسرائيلي غرب جنين
  • المرحلة الثانية من خطة ترامب في غزة.. ترقب فلسطيني وعرقلة إسرائيلية
  • استشهاد فلسطيني برصاص الاحتلال الإسرائيلي في جباليا
  • استشهاد شاب فلسطيني برصاص الاحتلال في غزة
  • استشهاد مواطن فلسطيني بنيران العدو الإسرائيلي في غزة مع استمرار الخروقات اليومية
  • استشهاد فلسطيني بنيران جيش الاحتلال في جباليا شمال قطاع غزة
  • استشهاد مواطن إثر انهيار جدار منزل عليه في مخيم الشاطئ
  • استشهاد فلسطينية وأصيب آخرون في قصف الاحتلال مخيم جباليا بغزة
  • صرخات تحت المطر.. 1.29مليون إنسان في غزة يواجهون شتاء الموت بلا مأوى
  • استشهاد فلسطيني برصاص الاحتلال الإسرائيلي في رفح