أنهوا الحرب بيكفي دم .. صرخات فلسطيني بعد استشهاد عائلته بـمجزرة النصيرات - فيديو
تاريخ النشر: 16th, July 2024 GMT
سرايا - أظهر مقطع فيديو شاب فلسطيني يبكي بحرقة بعد استشهاد عائلته في غارة صهيونية استهدفت مخيم النصيرات .
وقال الشاب : "أنهوا الحرب بيكفي دم "
وافادت وسائل اعلام استشهاد 12 فلسطنيا وإصابة عشرات آخرين، في قصف لقوات الاحتلال على مدرسة تؤوي نازحين في مخيم النصيرات وسط قطاع غزة.
ويواصل جيش الاحتلال الإسرائيلي غاراته على قطاع غزة وهو ما تسبب في سقوط آلاف الشهداء والمصابين من المدنيين أغلبهم من النساء والأطفال.
"أنهوا الحرب بيكفي دم " .. صرخات فلسطيني بعد استشهاد عائلته بـمجزرة النصيرات #سرايا #غزة #مخيم_النصيرات https://t.co/4emc5qb1iG pic.twitter.com/daY7nVZUBo
— وكالة أنباء سرايا الإخبارية (@sarayanews) July 16, 2024
المصدر: وكالة أنباء سرايا الإخبارية
إقرأ أيضاً:
استشهاد 615 رياضيًا فلسطينيًا منذ بدء العدوان الصهيوني على غزة
الثورة نت /..
أعلنت اللجنة الأولمبية الفلسطينية، اليوم السبت، عن استشهاد 13 رياضيا فلسطينياً خلال شهر يونيو الجاري حتى الآن، جراء استمرار العدوان الإسرائيلي الوحشي، على قطاع غزة والضفة الغربية، منذ 7 أكتوبر 2023.
وقالت الأولمبية الفلسطينية، في بيان، إن عدد شهداء الحركة الرياضية والشبابية والكشفية ارتفع إلى نحو 615 شهيدا، من بين ما يزيد على 56 ألف شهيدٍ، وأكثر من 150 ألف جريح في انتهاك صارخ لكافة المواثيق والقيم الدولية والرياضية والإنسانية، بحسب وكالة الأنباء الفلسطينية الرسمية.
وأوضحت “الأولمبية” أن بين الشهداء الـ 13 الذين استشهدوا خلال يونيو الجاري، 8 لاعبين وكادر إداري من كرة القدم، ولاعبا الكرة الطائرة، ولاعب كرة يد، ولاعب مواي تاي.
وأشارت إلى أن شهداء كرة القدم هم، محمد عبد المنعم الجعبري، عماد يوسف يوسف السمهورى (إداري)، محمد محمود عبد المجيد ياسين، مصطفى ميط، عبد الله مازن احمد حويله، أيمن جمعة عبد المعطي الهمص، محمد محمود عبد المجيد ياسين، ويوسف أيمن النجار.
أما من منتسبي الكرة الطائرة الفلسطينية، فاستشهد عبدالكريم النمنم، وأحمد محمد محمود المفتى، بالإضافة إلى استشهاد لاعب الكاراتيه، أيمن طوطح، ولاعب المواي تاي، عمار حمايل، ولاعب كرة اليد، محمد حسين عبد الله النشار.
وأكدت اللجنة الأولمبية الفلسطينية أن هؤلاء الرياضيون، ارتقوا بسبب القصف الوحشي، وعند طوابير المساعدات، لافتة إلى أنه كان لكل واحد من هؤلاء الشهداء حلم يلاحقه، لكن العدو الإسرائيلي اغتالهم واغتال أحلامهم التي تشابه ما يحلم به نظراؤهم حول العالم، من تحقيق لقب وتمثيل مشرف للمنتخب الوطني، وكتابة اسمه في مدونة الأبطال الرياضيين.