قال الناقد الرياضي بليغ أبو عايد أن وزير الرياضة تحدث بصراحة عن الأزمات مؤخرا، كما أن هناك اهدار مال عام في ملف فيتوريا ، مشيرًا إلى أن المدرب البرتغالي يرفض استلام الشرط الجزائي الذي تم تحويله بشكل رسمي، وايهاب جلال ومدربين آخرين لهم حقوق عند اتحاد الكرة.
 

كولر يحسم مصير الشناوي في الأهلي بعد جلسة مع الخطيب


وواصل خلال تصريحات إعلامية اليوم الثلاثاء : الكارثة في ملف فيتوريا، واتحاد الكرة لن يكون له خروج آمن، لانهم ارتكبوا كوارث كثيرة".

 

وزاد: "لا يوجد أي مسئول رياضي على قائمة المنع من السفر كما تردد بشأن جمال علام مؤخرا".
 وأوضح: "هناك تحركات كثيرة لتقديم اعتذار للمصور الصحفي الذي تم الاعتداء عليه في ستاد القاهرة خلال لقاء الأهلي وبيراميدز.. ويجب الاشادة بموقف شعبة المصورين، خلال لقاء الزمالك وبلدية المحلة".

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: وزير الرياضة غ أبو عايد فيتوريا ايهاب جلال اتحاد الكرة

إقرأ أيضاً:

"شهادة صادمة" من جراح بريطاني زار غزة مؤخرا

قال جرّاح بريطاني عاد مؤخرا من غزة لشبكة "سكاي نيوز" البريطانية إن هناك سوء تغذية وصفه بـ"الشديد" بين السكان، مضيفا أن جنود الجيش الإسرائيلي يطلقون النار على المدنيين في نقاط توزيع المساعدات "أشبه بلعبة رماية".

وقضى الدكتور نايك ماينارد 4 أسابيع يعمل داخل مستشفى ناصر، حيث أدى نقص الغذاء إلى صعوبات في علاج الأطفال والرضّع.

وقال ماينارد: "التقيت بعدة أطباء كانت لديهم عبوات من حليب الأطفال في أمتعتهم – وقد تمت مصادرتها جميعا من قبل حرس الحدود الإسرائيليين. لم تمت مصادرة أي شيء آخر، فقط حليب الأطفال، توفي 4 أطفال خُدّج خلال أول أسبوعين لي في مستشفى ناصر – وستكون هناك العديد والعديد من الوفيات الأخرى ما لم يسمح الإسرائيليون بدخول الغذاء المناسب إلى هناك".

"كانوا مجرد هياكل عظمية"

وأضاف الجرّاح البريطاني أن جميع الأطفال تقريبا في وحدة الأطفال بمستشفى ناصر يتغذون على ماء محلى بالسكر.

وقال: "لديهم كمية قليلة من حليب الأطفال للرضّع الصغار جدا، لكنها غير كافية".

وأضاف أن نقص المساعدات أثّر بشدة أيضا على زملائه العاملين في القطاع الصحي.

وتابع: "رأيت أشخاصًا أعرفهم منذ سنوات ولم أتعرف على بعضهم. اثنان من زملائي فقدا 20 و30 كغ من وزنيهما على التوالي. كانوا مجرد هياكل عظمية، جميعهم جياع، يذهبون إلى العمل يوميًا، ثم يعودون إلى خيامهم حيث لا يوجد طعام".

وفي جزء آخر من المقابلة، قال الدكتور ماينارد أن الجنود الإسرائيليين يطلقون النار على المدنيين عند نقاط توزيع المساعدات "أشبه بلعبة تصويب أهداف".

وقال ماينارد إنه أجرى عمليات جراحية لأطفال لا تتجاوز أعمارهم 11 عاما "أُصيبوا عند نقاط توزيع الغذاء التي تديرها مؤسسة "صندوق غزة الإنساني".

وقال: "ذهبوا للحصول على طعام لعائلاتهم الجائعة وتم إطلاق النار عليهم، أجريت عملية لصبي يبلغ من العمر 12 عاما توفي على طاولة العمليات لأن إصاباته كانت شديدة جدا".

وتابع: "قبل 12 يوما، وصل أربعة فتيان مراهقين، جميعهم أُصيبوا بطلقات نارية في الخصيتين – وبشكل متعمد. هذا ليس مصادفة، النمط كان واضحًا جدًا بحيث لا يمكن اعتباره مصادفة، وبدا لنا وكأنه أشبه بلعبة تصويب أهداف، لم أكن لأصدق أن هذا ممكن لولا أنني رأيته بعيني".

وقال الجيش الإسرائيلي إنه "يرفض تماما" الادعاءات بشأن "إلحاق أذى متعمد بالمدنيين، خصوصا بالطريقة التي تم وصفها".

وأضاف في تصريح للشبكة ذاتها أنه "ومن باب التوضيح، فإن الأوامر العسكرية الملزمة تحظر على القوات العاملة في المنطقة إطلاق النار عمدا على المدنيين".

مقالات مشابهة

  • ناقد الموضة يحرج إليسا بسبب فستانها في حفل جدة..شاهد
  • عاجل. ترامب: لا أعتقد أن هناك مجاعة في غزة ولا أعلم ما الذي قد يحدث هناك
  • في ذكرى وفاته الـ45.. ناقد فني رشدي أباظة وانطلاقته الحقيقية من «امرأة في الطريق»
  • مضامير المشي بمحافظة طريف متنفس رياضي خلال الإجازة الصيفية
  • الاتحاد يخسر الودية الثانية أمام فيتوريا
  • سر الهجمات الشرسة على مصر مؤخرا .. أحمد موسى يكشف التفاصيل
  • "شهادة صادمة" من جراح بريطاني زار غزة مؤخرا
  • البردعي: عراقيل كثيرة تعيق برلمان الشباب... ولا تنمية دون إشراكهم (حوار)
  • نادي إنجليزي يفاوض الأهلي لضم كيسيه
  • حماس: الكرة الآن في ملعب إسرائيل وهذه هي النقطة المركزية في النقاشات الأخيرة