عاجل- إلغاء ارتباطات فنية وعلاج في ألمانيا.. حقيقة إصابة الفنان محمد فؤاد بالعصب السابع
تاريخ النشر: 16th, July 2024 GMT
محمد فؤاد يبتعد عن جمهوره بسبب أزمة صحية: إلغاء ارتباطات فنية وعلاج في ألمانيا.. أثار غياب الفنان المصري محمد فؤاد عن الساحة الفنية خلال الفترة الماضية قلق جمهوره، خاصة بعد ظهوره الأخير بخطوبة نجلته "بسمله" وزفاف نجله "عبد الرحمن"، والذي بدا عليه بعض التعب.
تفاصيل تعرض الفنان محمد فؤاد لأزمة صحية غير متوقعة.وانتشر أن مصدر مقرب من فؤاد قال أن الفنان قد تعرض لأزمة صحية مفاجئة أدت إلى تغيّر ملامح وجهه وفقدانه القدرة على التحدث بشكل طبيعي.
وبحسب المصدر، فإن فؤاد استيقظ ذات يوم ليجد أن الجانب الأيمن من وجهه مشلولًا، ما أصابه بالذعر ظنًا منه أنه أصيب بجلطة في المخ.
وبعد الفحوصات الطبية، تبين أن الفنان يعاني من مرض العصب السابع، وهو مرض يصيب أحد جانبي الوجه ويسبب ضعفًا أو شللًا للعضلات.
وأكد المصدر أن فؤاد يخضع حاليًا للعلاج في أحد المستشفيات الخاصة، وأن العلاج سيستغرق عدة أشهر ليتمكن من العودة إلى وضعه الطبيعي.
وكان فؤاد قد احتفل مؤخرًا بزفاف نجله “عبدالرحمن” وبخطوبة أبنته بسملة بحضور عدد كبير من نجوم الفن.
أول رد من الفنان حول شائعات مرضهوقال الفنان محمد فؤاد، في تصريحات صحفية إن ما تردد غير صحيح بالمرة وأنه في أحسن حال ولم يتم احتجازه بأي مستشفى، موضحًا: «بقول لجمهوري اطمن فؤاد زي الفل وكل اللي حصل اني تعبت بعد فرح ابني وروحت المستشفى اطمّنت على نفسي، ومكنش في أي شيء نهائي شوية تعب بسيط، وده كان من فترة طويلة ».
أعراض العصب السابع
ارتخاء في عضلات الوجه وصعوبة في إظهار التعابير، مثل إغلاق العين أو التبسم.
عدم القدرة على التحكم في اللعاب.
ألم حول الفك أو خلف الأذن في الجانب المتضرر.
زيادة الحساسية من الصوت في الجانب المتضرر.
الصداع.
ضعف حاسة التذوق.
تغير في كميه الدموع.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: العصب السابع محمد فؤاد
إقرأ أيضاً:
مدرس استثنائي.. أحمد فؤاد سليم يروي كواليس بداية حبه للتمثيل
روى الفنان القدير أحمد فؤاد سليم، بداية ارتباطه بعالم التمثيل، مشيرًا إلى أن الحكاية تعود لمرحلة التعليم الابتدائي، حينما كان لديه مدرس استثنائي اسمه الأستاذ محمود، وصفه بأنه «سابق عصره»، موضحًا أن هذا المدرس لم يكن يكتفي بشرح الدروس بالطريقة التقليدية، بل كان يتقمص الشخصيات التاريخية مثل محمد علي ونابليون، ويرتدي ملابس تشبه تلك الخاصة بكل عصر، مما جعل الحصص أكثر حيوية ومتعة.
وأضاف سليم، خلال لقائه مع الإعلامي شادي شاش ببرنامج «ستوديو إكسترا»، المذاع على فضائية «إكسترا نيوز»، أن هذا الأسلوب غير التقليدي ترك أثرًا عميقًا بداخله، ودفعه دون قصد من المدرس إلى حب التمثيل وتجسيد الشخصيات، مؤكدًا أن هذا المدرس، الذي كان أيضًا يحب اللعب مع التلاميذ ويشاركهم مباريات كرة القدم، كان أحد الأسباب الرئيسية التي شكّلت مستقبله الفني.
وتابع الفنان أن النشاطات المدرسية في تلك الفترة كانت متوفرة بكثرة وتشمل مجالات متعددة مثل المسرح والفن والموسيقى والرياضة، وهو ما ساعد في تكوين شخصية متكاملة للطفل، وساهم في اكتشاف مواهبه مبكرًا، موضحًا أنه كان يبحث دائمًا في كل مرحلة تعليمية عن فرصة للمشاركة في النشاط المسرحي، ليبدأ بذلك أولى خطواته على طريق التمثيل من مسرح المدرسة.