سودانايل:
2025-06-15@01:26:25 GMT

فضح باطل الفلول من موجبات الإيمان !!

تاريخ النشر: 17th, July 2024 GMT

نقول لبعض الذين يحاولون مهاجمة الأحرار والدفاع عن الفلول و"الحركة الإظلامية" (عبر لفة الكلاكلة) وينكرون أنهم كيزان..هذا أولن الجد فاشتدي زَيم..!
بعضهم يذكر اسمه وكثيرون منهم يظهرون بأسماء وألقاب وكنيات مُستعارة..وبعضهم يرد مباشرة على ما نكتب...نقول لهؤلاء وأولئك نحن نقرأ كل ردودكم وتعليقاتكم..ولا نتغاضى إلا عن الشتائم والبذاءات التي لا تترك آثراً لدينا (ولو بمقدار ما يعلق بإبرة مغموسة في المحيط الأطلسي).

.! لماذا..؟ لأنها نتاج التربية الفاسدة والانكسارات الاجتماعية وفقدان وازع الأسرة...وماذا عليك عندما يكون الابن الجانح أو البنت الجانحة ضحية لعائلة مفككة الأوصال (أجاركم الله)...!
ولكن لا يمكن تجاهل أن بعض البواعث الرئيسية للدفاع عن باطل الفلول هو دين واجب السداد..منشؤه (سوابق مشينة) وتعاقدات ومكافآت مالية وعينية و(تسويقية)..أو تلويحات ابتزازية (بترويج الشينة والمنكورة)..! وهذه من آليات الكيزان المعروفة...!
أما الإخوة من جماعة (المثقفاتية اللايفاتية والقلمية والبودكاستية) فمسألتهم أكثر فضائحية..! هذا إذا نجوا من البواعث (المذكورة أعلاه.)..! هؤلاء يبحثون عن جوائز (من نوع آخر)..! وللأسف لن ينالوا من هذه الجوائز التي يترقبونها غير (سجم ورماد) في صُرة من الدلاقين عليها تزويقات خادعة من أورق السلوفان المغشوش..!
ولا احد يستطيع أن ينكر أن قادة الكيزان الذين حولوا مال الدولة لجيوبهم ولتنظيمهم يرصدون ميزانية (مليارية دولارية) لشراء الذمم وتدشين حملات إعلام الباطل..!
هذا ليس حديث من الهواء..ولك أن تنظر ببساطة إلى ما يجري الآن من تمويل سافر لصحف وقنوت ومواقع؛ ومن شراء لأقلام وحناجر وأنفس في الداخل والخارج للدفاع عن باطلهم بعد أن فقدوا (آخر ورقة توت) تستر سوءات وعورات مشروعهم الإجرامي، حيث تطاول بهم الزمن وانكشف آخر قناع متهتك لحجب المخازي والمقاتل والدماء التي ولغوا فيها والفساد (الذي انعطنوا فيه عطنة جُراب في قطران) عندما دانت لهم السلطة طوال ثلاثين عاما ثم في هذه السنوات بعد انقلاب البرهان المتعوس..!
فقط انظر الآن إلى قادتهم الذين ينعمون مع أولادهم وأهاليهم وأحفادهم في الخارج بأموال الشعب المنهوبة وكيف يدفعون بأولاد المساكين إلى محارق الاستنفار من اجل استمرار الحرب وهم بعيدين عنها..! فأين قادة الشريعة وحماتها من هذا..وأين أموال البترول وأين الـ (80%) المقطوعة من ميزانية الدولة لجيش الوطن..وقواته المسلحة والنظامية تجلس على هكر من الأسلحة الصدئة البالية..وأفرادها (حفاة مشلهتين) يظهرون بملابس مهلهلة ولا يضعون في أرجلهم أحذية ميدان وليس في أيديهم أسلحة ميدان..وقادتهم العسكريين يرفضون إعادة الحكم للمدنيين ولكنهم يستنفرون المدنيين ليدافعوا عما تبقى من مواقعهم العسكرية..أو تلك التي هربوا منها..!
هل تريدون ذكر أسماء لقادة الاخونجية ومواقعهم حالياً وممتلكاتهم في دبي وتركيا وماليزيا وأوروبا ولأمريكتين ورواندا ويوغندا وجزر كيمان..وحفلات الزواج والختان المخملية المُترفة لأنجالهم في هذه الأيام التي تدور فيها (حرب الكرامة الاستنفارية) وبلادنا تئن من وطأة الحرب من أدناها إلى أقصاها..! هل رأيت كيف يتمايلون مع فتاتهم التي تتمايس وعليها غلائل من حرير وجدائل من ذهب وهي تغني لهم: (براؤون وحاة الله..براؤون)...؟!!
مناسبة هذا الكلام أن هؤلاء الذين يظنون أنهم أذكياء يقولون في تعليقاتهم ما فائدة الحديث عن جرائم الكيزان الآن..؟! وكأن الكيزان سكتوا و(لزموا بيوتهم وجحورهم) مع إنهم الآن يديرون هذه الحرب المشؤومة ويستولون على أموال الدولة ويتحكمون في الانقلاب..وفي حكومة جبريل..وفي مجلس سيادتهم الكرتوني..والكيزان م أصحاب الأمر والنهي في مواصلة الحرب أو قبول المفاوضات ورفضها..وما البرهان والعطا والكباشي إلا (شمشرجية) لا حول لهم..يجلسون بأنواطهم ونياشينهم الملوّنة عند الباب رهن الإشارة..!!
ومع كل ذلك فإن الكيزان هم الذين يديرون الآن (ترسانة الإفك الإعلامي) لتجريم الأحرار وتسويد صحائف القوى المدنية التي ترفض الحرب وتعمل على استعادة السلام والديمقراطية والحكم المدني..وتظهرهم بمظهر (شياطين لها قرون)..!
هذه (لعبة قديمة)..! إنهم يريدون أن يتناسى الناس الجرائم التي اقترفوها والتي لا تزال تقطر من جسد المواطنين وجسد الوطن الجريح..! وهدفهم الأول والأخير هو وأد ثورة ديسمبر العظمى..العدو الأصلب للحرامية واللصوصية..وحائط الصد الأوحد ضد دولة القهر والإجرام والتمكين الفاسد..!
لن نسكت عن الكيزان وعن فضح جرائمهم في حق الوطن حتى يعلنوا التوبة النصوح ويقلعوا عن قتل الناس واستباحة هذا البلد الطيب ويقبلوا بالخضوع للقانون والمساءلة ورد الحقوق.!
هذا عهدنا وليظل كل شخص في موقعه...(عداتي وصحبي لا اختلاف عليهما / سيعهدني كلٌ كما كان يعهدُ).. الله لا كسّبكم...!

مرتضى الغالي

murtadamore@yahoo.com  

المصدر: سودانايل

إقرأ أيضاً:

من هم أتباع كاهانا الذين منعوا سقوط ائتلاف نتنياهو الحاكم؟

تتفق الحكومة الإسرائيلية الحالية بقيادة حزب الليكود والأحزاب المتطرفة الأخرى إلى حد كبير مع سياسة الحاخام الإسرائيلي المتطرف مائير كاهانا، وظهر ذلك خلال الحملات الانتخابية السابقة التي أظهرت صورًا لأبرز شخصيات الحكومة الحالية مع عبارة "كاهانا حي".

ويضم ائتلاف نتنياهو الحالي أحزابًا يمينية متشددة تتمثل بـ"شاس" الحريدي الذي يركز على قضايا "إسرائيل" الدينية والمالية والاجتماعية، وحزب "يهودية التوراة المتحدة" الحريدي الأشكنازي، الذي يمثل المصالح الدينية الصارمة للمجتمع الحريدي، خاصة في قضايا التجنيد وعلمانية المجتمع.

ويحظى حزبا "الصهيونية الدينية" بقيادة بتسلئيل سموتريتش، و"عتسما يهوديت" بزعامة إيتمار بن غفير، بتأثير كبير على سياسات الحكومة الإسرائيلية وتواصل حرب الإبادة ضد قطاع غزة، بينما كانت الأحزاب الحريدية الأخرى سببًا في عدم حل الكنيست وحجب الثقة عن الائتلاف بعد العودة الأخيرة من المعارضة في الكنيست.

من هو كاهانا؟
حاخام إسرائيلي متطرف نشأ في الولايات المتحدة، وُلد في نيويورك عام 1932، تميز بأفكاره العنصرية التي تدعو للعنف ضد غير اليهود بشكل عام، وهو ما عرّضه للمحاكمة في أكثر من مناسبة.

وبدأ كاهانا، واسمه الأصلي مارتن ديفيد كاهانا، نشاطه السياسي والديني بداية في الولايات المتحدة، وأسس فيها هيئات عدة لنشر أفكاره ومبادئه، واضطر إلى الرحيل إلى "إسرائيل" بضغط من السلطات الأمريكية، وهناك أيضًا مُنع من الترشح للانتخابات بسبب أفكاره العنصرية المتطرفة.


ودرس الابتدائية في مدرسة يشيفا، كما درس في ثانوية أبراهام لينكولن، والتحق طالبًا ليليًا بأكاديمية بروكلين التلمودية، وفي مراهقته انضم كاهانا لحركة "بيتار" شبه العسكرية، والهادفة إلى تركيز اليهودية والعبرية في "أرض فلسطين التاريخية".

من خلال تبنيه شعارات مثل "اليهود لن يتجاهلوا معاناة إخوتهم أينما كانوا" و"الهولوكوست لن يتكرر مجددًا"، تمكّن كاهانا من استقطاب الشباب نحو "رابطة الدفاع اليهودي – Jewish Defense League"، التي أسسها في نيويورك عام 1968.

بحدري حريديم:
جولات للمستوطنين في البلدة القديمة وباب العمود في القدس وهتافات "شعب إسرائيل حي"، "كهانا حي" pic.twitter.com/DbHW9k9Ac1 — مؤمن مقداد (@MumenMeqdad) January 19, 2023
قامت الرابطة على أيديولوجيا يمينية متطرفة، ركّزت على "حماية اليهود في نيويورك"، و"مناهضة معاداة السامية"، و"إعادة ربط اليهود بجذورهم الدينية والتاريخية"، إضافة إلى منع ما وصفته بمحاولات الإبادة.

ووضع كاهانا خمسة مبادئ تمثل جوهر فكر الرابطة، وهي: "حب أرض إسرائيل، والتفاني لشعبها، والاعتزاز بالإرث اليهودي، والدعوة إلى وحدة الصف اليهودي، إلى جانب مبدأ الحديد، الذي يمثل اللجوء إلى القوة والعنف لتحقيق الأهداف".

واعتبر كاهانا "مبدأ الحديد" حجر الزاوية في رؤيته، إذ كان يرى أن "النزعة السلمية لدى اليهود جعلتهم عرضة للاعتداء، وبالتالي فإن الدفاع عن النفس لا بد أن يكون عبر القوة المباشرة".

وانتشرت الرابطة بسرعة، مستفيدة من قدرات كاهانا الخطابية التي تميزت بالعاطفة والتحريض الشعبوي، بعيدًا عن أي دعوات للتعايش أو نهج ليبرالي. وكان في ذلك امتدادًا لفكر زئيف جابوتنسكي، الذي شكّل الرافد الأساسي لتكوين قناعات كاهانا في شبابه.

وأدى تصعيد نشاط الرابطة، خصوصًا في استهدافها الوفود السوفييتية الزائرة للولايات المتحدة، إلى إدانة كاهانا بتهمة التآمر لصنع متفجرات، ما أسفر عن سجنه لاحقًا، ثم مغادرته إلى "إسرائيل" تحت ضغط متواصل من أجهزة الأمن الأمريكية.

في "إسرائيل"
انتقل مائير كاهانا مع عائلته إلى الأراضي المحتلة عام 1971، حيث أسس حزب "كاخ" اليميني المتطرف، الذي دعا في برنامجه السياسي إلى ضم جميع الأراضي المحتلة وتهجير الفلسطينيين قسرًا.
وفي عام 1972، سُجن كاهانا بعد تصريح صادم قال فيه إن "الحل الوحيد للإرهاب العربي هو الإرهاب اليهودي المضاد باستخدام العنف".

وبعد ذلك بأشهر، وتحديدًا في 6 تشرين الأول/ أكتوبر 1972، كشفت قوات الاحتلال عن مخبأ للأسلحة والقنابل اليدوية والمتفجرات داخل قاعدة تل أبيب الجوية، وكان كاهانا يخطط لتهريبها إلى الولايات المتحدة لاستخدامها في تنفيذ هجمات ضد دبلوماسيين سوفييت وعرب.

وأنهى كاهانا خدمته العسكرية الاحتياطية الإلزامية، لكنه واصل نشاطه المتطرف ضد الفلسطينيين بهدف إجبارهم على الرحيل، وفي أيار/ مايو 1980، اعتُقل إداريًا بعد تسرب معلومات عن مواقع أسلحة ومتفجرات خبّأها في أماكن متعددة، لكنه أُفرج عنه بعد سبعة أشهر بوساطة مباشرة من رئيس الوزراء حينها مناحيم بيغن.

ورغم الاعتقالات، استمر كاهانا في تصعيد خطابه العنيف تحت مظلة حزبه، وتعرض للسجن في أكثر من مناسبة، وكان أول يهودي في إسرائيل تُوجَّه إليه تهمة "التحريض على الفتنة".

متظاهرو اليمين يهتفون: لازال كهانا حي. pic.twitter.com/nGQKYcNwVK — حضارات ميديا (@HadaratMedia) March 30, 2023
خاض كاهانا الانتخابات البرلمانية عدة مرات دون فوز، إلى أن نجح في دخول الكنيست عام 1984، وهناك، أثار الجدل بمشاريع قوانين عنصرية، منها فرض ضرائب خاصة على غير اليهود، وإجبارهم على أداء "أعمال عبودية"، مع ترحيل من يرفض ذلك قسرًا.

واقترح كاهانا خلال فترته في الكنيست سجن اليهودي الذي يتزوج من غير يهودية لمدة تصل إلى 50 عامًا، وسجن من تربطه علاقة بغير اليهود لخمس سنوات، كما دعا إلى تفجير المسجد الأقصى وبناء "الهيكل الثالث" على أنقاضه، وأنه مستعد شخصيًا لتنفيذ ذلك.


أدى دخوله الكنيست وتصاعد خطابه إلى رد فعل سياسي واسع، فدفعت الأحزاب الإسرائيلية باتجاه سن قانون يمنع مشاركة أي حزب يحمل في برنامجه أفكارًا عنصرية، ما أدى إلى حظر حزب "كاخ" ومنع كاهانا من الترشح مجددًا بعد قرار محكمة العدل العليا عام 1988.

في الخامس من تشرين الثاني/ نوفمبر 1990، اغتيل مائير كاهانا في قاعة محاضرات بفندق ماريوت ماركيز في حي مانهاتن بنيويورك، على يد الأميركي من أصول مصرية سيد نصر.

"كاخ"
حركة وحزب سياسي أسسه كاهانا، وارتكزت على العقيدة اليمينية المتطرفة، ورفض وجود الفلسطينيين، مع المطالبة بترحيلهم قسرًا لإقامة دولة يهودية خالصة.

ونشطت "كاخ" على الأرض عبر تشكيل خلايا مسلحة، وهجمت قرى فلسطينية ودمرت ممتلكاتهم، كما اقتحمت مكاتب دبلوماسيين سوفييت في الولايات المتحدة، وزرعت قنابل دخانية، وتبنت شعارات مثل "لن يتكرر الهولوكوست".

شارك كاهانا بترشحه للكنيست في انتخابات 1973، 1977 و1981، دون تحقيق نجاح يُذكر، لكن مع صعود الليكود عام 1977، نجح بحصد مقعد في انتخابات 1984، ما مثّل صدمة سياسية دفعت إلى تعديل القوانين للحظر الانتخابي.

بعد دخوله الكنيست عام 1984، استُهدف حزبه قانونيًا بسبب دعايته العنيفة، وفي 1985 سن الكنيست قانون منع الأحزاب العنصرية، ما أدى إلى فشل كاهانا في خوض انتخابات 1988، بعدما اعتبرته المحكمة الإسرائيلية العليا تهديدًا للديمقراطية والدولة اليهودية.

#صور
مظاهرة لأعضاء حزب كهانا حي الصهيوني المتطرف في باب العامود مكان عملية الطعن، احتجاجا على ازدياد عمليات المقاومة. pic.twitter.com/gLkb2wrbF6 — المركز الفلسطيني للإعلام (@PalinfoAr) June 21, 2015
وبعد اغتيال كاهانا عام 1990، انقسمت الحركة، وتجمع بعض أتباعه ضمن حركة "كاهانا حي"، فيما بقي الآخرون ضمن الحزب الأصلي، ولم يتراجع النشاط الداعم لفكره، وظهرت مجددًا في تنظيمات مثل "عوتصما يهوديت" و"القوة اليهودية".

ما هو القانون؟
ردًا على توتر المشهد السياسي في وقت نشاط كاهانا، أقر الكنيست في 31 تموز/ يوليو 1985 تعديلًا في القانون الأساسي للكنيست (المادة 7أ)، ينص على منع أي قائمة انتخابية "تدعو صراحة أو ضمنًا إلى العنصرية أو تقويض الطابع الديمقراطي أو الطابع اليهودي للدولة من المشاركة في الانتخابات".

ورغم أن القانون انتُقد من بعض الجهات السياسية في "إسرائيل"، إلا أنه حاز موافقة واسعة داخل البرلمان، ومن أبرز داعميه كل من حزبي الليكود ولابور.

واعتبر القضاة أن آراء حركة حزب كاخ تشكل "استفزازًا واضحًا وخطرًا على الحقوق الديمقراطية". وبذلك أصبح أول حزب يُمنع من الانتخاب في "إسرائيل" بسبب نهجه العرقي.

ويُذكر أن القانون الذي أُضيف في عام 1985 لا يزال ساريًا حتى الآن، ولم يُلغَ، وينص الآن على "منع قوائم أو مرشحين يدعون إلى العنصرية أو يقوضون دولة إسرائيل كدولة يهودية وديمقراطية".

Michael Rappaport says “kahane was always right.” The words and message of Rabbi Meir Kahane are worth listening to@MichaelRapaport pic.twitter.com/eOSAWuIXkG — Betar Worldwide (@Betar_USA) May 7, 2025
ويمنع القانون دعم "الصراع المسلح" ضد "إسرائيل"، وهو ملحق أُضيف إلى القانون عام 2002.

ورغم أن سياسات بن غفير وسموتريتش تتوافق إلى حد كبير مع كاهانا، إلا أن "مادة 7أ" لم تُطبّق ضدهما رسميًا.


ومنذ عام 2003، تُعد الأحكام القضائية متشددة في مراجعة وتطبيق هذه المادة من القانون بحيث يتم استخدامها فقط في الحالات القصوى، وجرى منع مرشحين متطرفين مثل مايكل بن آري، وبنزي جوبشتاين من المشاركة، لكنهم كانوا أفرادًا، وليسوا حزبًا قائمًا، بحسب تقرير سابق لمركز "عدالة".

يجري استخدام القانون حاليا من أجل منع ترشح شخصية عربية للكنيست أو حتى من أجل تبرير إلغاء عضوية النواب العرب.

وفي حالة بن غفير، لم تجد المحكمة "أدلة مباشرة تكفي لحظره"، بالرغم من سياسته وتصريحاته الواضحة، أما سموتريتش، فحتى الآن لم يواجه أي حظر مشابه، ويشغل منصبًا رسميًا كوزير، رغم انتقادات ودعوات دولية ضده، ودعوات لمعاقبته سياسيًا، وليس من خلال منع انتخابي.

مقالات مشابهة

  • جبهات الإيمان تشتعل ضد المشروع الصهيوني
  • من منى إلى فلسطين.. هل غاب الإيمان أم غيّبوه؟
  • إيران تضرب إسرائيل بحريا عبر الغواصات
  • نائب رئيس الائتلاف السوري لـ عربي21: سنعلن حل الائتلاف بشكل رسمي قريبا (فيديو)
  • من أبرز القادة الإيرانيين الذين استهدفهم الهجوم الإسرائيلي؟
  • عالم بالأوقاف: حب الوطن من الإيمان.. فيديو
  • من هم أتباع كاهانا الذين منعوا سقوط ائتلاف نتنياهو الحاكم؟
  • حكومة المساومات،،، كامل إدريس بين سطوة المليشيات وفوضي الكيزان
  • محمد خليفة رجل بسيط، بسيط في تفكيره ووعيه، هو نتاج حالة هوس ثوري
  • المليشيا لن تنتصر كقوة غازية يتم تجهيزها في ليبيا أو أي دولة أخرى لغزو السودان