بسبب شراء ملابس.. استمرار حبس المتهمين بقتل طالب خلال مشاجرة في بولاق الدكرور
تاريخ النشر: 17th, July 2024 GMT
قرر قاضي المعارضات، بمحكمة جنوب الجيزة، استمرار حبس المتهمين بقتل شاب خلال مشاجرة مع بائعين بمحل ملابس في بولاق الدكرور.
باشرت نيابة جنوب الجيزة، التحقيق في مقتل طالب خلال مشاجرة مع بائعين بمحل ملابس في بولاق الدكرور.
واوضحت التحقيقات، أن شقيقة الضحية في يوم الواقعة، ذهبت لأحد المحال بمنطقة بولاق الدكرور لتشتري "مايوه"، ولكن حاولت إرجاعة بعد وقت قصير، هذا مارفضه شقيقين بائعي المحل، مما دعا الفتاة إلى الدخول معهم في مشادة كلامية واستدعت على إثرها شقيقها "عمر"، والذي حضر إلى المحل ودخل في مشاجرة مع الشقيقين وهو يحمل سلاح أبيض وأثناء المشاجرة سدد ضربة لأحدهما فأصابته في جسده مما دفع الشخص الثاني لتسديد طعنة قاتله له أودت بحياته.
وكشفت التحقيقات، أن نشبت مشاجرة بين طالب وبائعين بمحل ملابس، مما أسفر عن مقتل الطالب وإصابة الآخرين.
وأفادت التحقيقات، أن فتاة اشترت ملابس من محل ورغبت في إعادتها، إلا أن بائعين بالمحل رفضا الاستجابة لها، مما دفعها للإستعانة بشقيقها الطالب، فنشبت مشاجرة.
مشاجرة بين بائعينورد بلاغ لمديرية أمن الجيزة يفيد بمقتل شخص وإصابة آخرين في بولاق الدكرور، انتقل رجال المباحث إلى مكان البلاغ بإشراف المقدم محمد نجيب رئيس مباحث القسم ومعاونه الرائد أيمن سكوري، وتبين أن فتاة اشترت ملابس من محل ورغبت في إعادتها، إلا أن بائعين بالمحل رفضا الاستجابة لها، مما دفعها للإستعانة بشقيقها الطالب.
وكشفت التحريات أن مشادة كلامية نشبت بين الطالب وبين البائعين وتطورت إلى مشاجرة بالأسلحة البيضاء، انتهت بمقتل الطالب وإصابة البائعين، وتم نقل الجثة إلى المشرحة، والقبض على البائعين واتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة وباشرت النيابة المختصة التحقيق.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: بولاق الدكرور محكمة جنوب الجيزة منطقة بولاق الدكرور مشاجرة في بولاق الدكرور فی بولاق الدکرور
إقرأ أيضاً:
انتشال جثمان طالب غرق داخل ترعة في المنوفية
لقي طالب مصرعه غرقا داخل ترعة القاصد بقرية جنزور بمركز بركة السبع في محافظة المنوفية.
وتلقي اللواء محمود الكموني مدير أمن المنوفية إخطارا من مركز شرطة بركة السبع بغرق طالب داخل ترعة القاصد.
وبالانتقال تمكنت قوات الإنقاذ النهري من انتشال جثمان الطالب إسماعيل نوفل 16 سنة من قرية أبو مشهور.
وتم نقل الجثمان إلي المستشفي، وتسليم الجثمان إلي أسرته لدفنه في مقابر الأسرة.
وأكد أهالي القرية، أن الطالب إسماعيل معروف بين أهل القرية أنه من أنقى شباب القرية وأطيب قلوبها، وانه كان يتسم بحسن الخلق والطيبة، ومحبوب من الكبير قبل الصغير، وكان دائما مثال للأدب والاحترام.