قال هشام إدريس، عضو الجمعية العمومية لغرفة شركات السياحة، إن دورهم هو التسويق والترويج لأى منتج سياحي، موضحًا أن مهرجان العالم العلمين به العديد من أشكال السياحة المختلفة بداية من سياحة الشواطئ والحفلات والفعاليات.

وأضاف «إدريس»: «سوقنا لمهرجان العلمين بداية من النسخة الماضية، وعملية التسويق تكون من خلال المشاركة في مجموعة من المعارض الدولية ومقابلة الشركات الكبرى وعرض المنتجات»

مهرجان العملين تحت شعار «العالم علمين»

وأضاف «إدريس»، خلال لقاء مع كاميرا برنامج «العالم علمين»، المذاع على «القناة الأولى»، أن الساحل الشمالي من المنتجات المصرية السياحية والتي دخلت منافسة مع مناطق في العالم، مشددًا على أن مهرجان العملين يتضمن 45 يومًا من الحفلات والمهرجان الرياضية والثقافية والفنية.

وأشار إلى أن الساحل الشمالي استطاع أن يجذب شريحة من ذوي الإنفاق الأعلى بالنسبة لدول الخليج والدول العربية، ما زاد بنسبة 20% من حجم السياحة المتواجدة بالساحل الشمالي بسبب مهرجان «العالم علمين»، متوقعًا أن يزيد هذا العام بنسبة 10% عن العام الماضي.

وتابع: «نجحت المهرجانات أن تزود السياحة بنسبة 30% عن السنوات السابقة».

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: شركات السياحة مهرجان العلمين العالم علمين العلمين الجديدة العالم علمین

إقرأ أيضاً:

غلوبس العبرية: قطاع السياحة ينهار تحت ضغط الصواريخ اليمنية

وبحسب التقرير، الذي يستند إلى بيانات “مؤشر فينيكس جاما” المختص بمراقبة حجم مشتريات بطاقات الائتمان في السوق الإسرائيلية، فقد سجّل الأسبوع المنتهي في 25 مايو انخفاضًا بنسبة 10% في حجم التسوق المتعلق بصناعة السياحة، مقارنة بالأسبوع السابق، وهو ما اعتُبر “توقفًا حادًا في الطلب”، انعكس مباشرة في تراجع الاستهلاك وتغير في سلوك المسافرين الإسرائيليين”.

ويُظهر المؤشر أن “حجم المشتريات انخفض بنسبة 5.8%، في حين تراجع متوسط حجم المشتريات بنسبة 4.1%، وهو ما يشير إلى تردد واضح لدى الجمهور في التخطيط للسفر أو الإنفاق على السياحة”. أما على مستوى الأسعار، فقد سُجّل ارتفاع حاد بنسبة 16% في متوسط سعر الشراء، مما يبرز ارتفاعًا كبيرًا في تكلفة العطلات نتيجة نقص العرض من الرحلات الجوية واحتكار بعض الشركات المحلية للسوق”.

الصحيفة أشارت إلى أن هذا “الانهيار لا يقتصر على قطاع السياحة، بل امتد ليشمل قطاعات استهلاكية رئيسية أخرى، من بينها مبيعات الحواسيب والهواتف (انخفاض بنسبة 12%) والسلع الكهربائية (11%)، في حين ظل قطاع البصريات ثابتًا، ما يعكس توجهًا أوسع نحو كبح الإنفاق العام، في ظل مخاوف اقتصادية وأمنية متزايدة”.

وفي تعليقه على الأزمة، قال نداف لاهماني، الرئيس التنفيذي لشركة “كنترول” في مجموعة فينيكس جاما:”لقد واجهت صناعة السياحة والسفر تحديات معقدة خلال الأسابيع الثلاثة الماضية حيث يؤكد الخبراء أن التعافي ليس مضمونًا، في ظل استمرار غياب شركات كبرى مثل رايان إير والخطوط البريطانية عن الأجواء المطارات وتزايد الإشارات على أن أزمة الثقة في السوق ما زالت في تصاعد”.

ويرى مراقبون أن المشهد يعكس أزمة مزدوجة: “عجز حكومة الاحتلال عن طمأنة الشركاء الدوليين، وتحوّل في وعي المستهلك الإسرائيلي تجاه المخاطر، ما يعني أن الكيان الصهيوني بات يواجه عزلة جوية واقتصادية لا تقل تأثيرًا عن ميادين القتال، في وقت تبدو فيه السلطة عاجزة عن تقديم استجابة حقيقية، مكتفية بتصريحات “تفاؤل حذر” لا تسندها الوقائع”.

مقالات مشابهة

  • وزارة السياحة والآثار: اصطحاب ثمانية دعاة من نخبة علماء وزارة الأوقاف للانضمام إلى بعثة الحج السياحي لهذا العام
  • السياحة: وصول آخر رحلات الحج السياحي البري إلى الأراضي السعودية
  • «السياحة والآثار»: وصول آخر رحلات الحج السياحي البري إلى الأراضي السعودية
  • السياحة والآثار: اليوم وصول آخر رحلات الحج السياحي إلى السعودية
  • وزارة السياحة والآثار: اليوم وصول آخر رحلات الحج السياحي البري لموسم حج 1446 هـ إلى الأراضي السعودية
  • غلوبس العبرية: قطاع السياحة ينهار تحت ضغط الصواريخ اليمنية
  • صندوق التنمية السياحي: دعم نوعي لتعزيز السياحة وبناء مستقبل واعد في منطقة عسير
  • موجز أخبار جنوب سيناء: لقاء موسع مع شركات السياحة.. و ندوات للاستفادة من الذكاء الاصطناعي
  • بحث فرص زيادة حركة السياحة الوافدة إلى المقصد السياحي المصري من صربيا
  • غرفة قطر تؤكد استعدادها للتعاون مع شركات المقاولات التنزانية