المحجوب :كتلة التوافق بمجلس الدولة عقليات غير ناضجة سياسيا وتسعى لتحقيق مصالحها
تاريخ النشر: 19th, July 2024 GMT
ليبيا – علقت عضو مجلس الدولة وعضو المؤتمر العام منذ عام 2012 أمينة المحجوب،على اجتماع القاهرة.
المحجوب المؤيدة بشدة لعملية “فجر ليبيا” وفي تصريحات لمنصة “فواصل”، أشارت إلى أن كتلة التوافق الوطني لم تعرض هذا اللقاء على أعضاء مجلس الدولة وذهبت للقاهرة من تلقاء نفسها.
وأضافت:” هذه الكتلة تسعى لمصالحها الشخصية، وهي عقليات غير ناضجة سياسيا وتسعى لتحقيق مصالحها”، معتبرةً أنه من المفترض أن يقترح لقاء القاهرة في المجلس وترشيح أعضاء لتمثيله والتصويت عليهم.
وأفادت بأن الكتلة تسعى لتوحيد الحكومة، وخالد المشري بنفسه صرح بأنه يرى في نفسه أن يكون مترشح لرئاسة الحكومة الموحدة،معتبرة أن هذه المجموعة تنظر لليبيا بأنها مغنم للوصول للمناصب وتربّوا على النصب وخيانة الأمانة،بحسب وصفها.
المحجوب ختمت:”خالد المشري خلال رئاسته أنهى المجلس باتفاق بوزنيقة، وانهارت أيضا جميع المناصب السيادية من بعد ذلك”.
المصدر: صحيفة المرصد الليبية
إقرأ أيضاً:
مجلس الأمن يطالب بحماية المدنيين ومحاسبة المسؤولين عن الهجمات ضدهم
????️ مجلس الأمن يعرب عن قلقه إزاء تصاعد العنف في طرابلس ويدعو لاحترام الهدنة
ليبيا – أعرب أعضاء مجلس الأمن الدولي عن قلقهم العميق من تصاعد العنف في العاصمة طرابلس خلال الأيام الأخيرة، في ظل ورود تقارير عن سقوط ضحايا مدنيين جراء الاشتباكات المسلحة.
???? دعوة لحماية المدنيين ومحاسبة المسؤولين ⚖️
الأعضاء دعوا، بحسب بيان صادر عن المكتب الإعلامي للبعثة الأممية في ليبيا، إلى حماية المدنيين بشكل عاجل، وضرورة محاسبة المسؤولين عن أي هجمات أو انتهاكات بحقهم.
???? ترحيب بالهدنة والدعوة لوقف دائم لإطلاق النار ????️
رحب أعضاء مجلس الأمن بالتقارير التي أفادت بالتوصل إلى اتفاقات هدنة، مؤكدين على ضرورة الاحترام الكامل لها دون قيد أو شرط، ووجّهوا دعوة إلى اتفاق دائم لوقف إطلاق النار بما يعزز الاستقرار.
???? دعم للعملية السياسية الليبية وتوحيد المؤسسات ????
أكد أعضاء المجلس التزامهم بعملية سياسية شاملة يقودها الليبيون ويمتلكون زمامها، بوساطة الأمم المتحدة، مشددين على أهمية توحيد المؤسسات السيادية، خصوصًا العسكرية والأمنية، كخطوة نحو سلام دائم.
???? تأكيد على سيادة ليبيا ووحدة أراضيها ????️
جدد الأعضاء دعمهم لبعثة الأمم المتحدة في ليبيا ولجهود المبعوث الأممي، مع تأكيدهم على احترام سيادة ليبيا واستقلالها ووحدة أراضيها، بما يضمن استقرار البلاد ومستقبلها السياسي والأمني.