لماذا لم تتأثر مصر بالخلل التقني الذي ضرب العالم؟.. خبير أمن سيبراني يُجيب (فيديو)
تاريخ النشر: 19th, July 2024 GMT
كشف محمد مغربي، خبير الأمن السيبراني والذكاء الاصطناعي، تفاصيل تعرض العالم لضربة تقنية في أنظمة التشغيل الإلكتروني، بسبب شركة "كراود سترايك" للأمن السيبراني.
استشاري تأمين معلومات يكشف تفاصيل العطل التقني العالمي وحقيقة تسبب مايكروسوفت فيه السر في الطيران.. هل توقعت ليلى عبد اللطيف بعطل مايكروسوفت؟ خلل تقني عالميوعلق "مغربي" في اتصال هاتفي مع الإعلامي مصطفى بكري ببرنامج "حقائق وأسرار" المذاع على فضائية "صدى البلد" مساء اليوم الجمعة، "المطارات والبنوك والموانئ تأثرت بالخلل التقني العالمي".
وأشار إلى أن هناك خلل حدث في النظام الطبي ببريطانيا؛ بسبب اعتمادهم على نظام "الكلاود" الذي يتأثر بسبب الخلل التقني.
الداتا سنترونوه بأن مصر لم تتأثر بسبب اعتمادنا على نظام "الداتا سنتر" وكلاود ببعض المؤسسات خاص بنا، وهذا ضمن خطة البنية التحتية المعلوماتية الذي نفذته الدولة ضمن خطة مصر 2030.
واختتم قائلا: "نعتمد على شبكاتنا وداتا سنتر خاصة بنا، وظهر اليوم قيمة النظام الخاص بنا والبنية التحتية المعلوماتية للدولة".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: خلل تقني الذكاء الاصطناعي البنية التحتية بكري الأمن السيبراني الخلل التقني العالمي الخلل التقني
إقرأ أيضاً:
تقرير: شهر يوليوز هو ثالث أحر شهر على الإطلاق منذ صيف 2023
أفاد تقرير للمنظمة العالمية للأرصاد الجوية، بأن الشهر الماضي كان ثالث أحر شهر يوليوز تم تسجيله على الإطلاق بعد شهري يوليوز من سنتي 2023 و2024.
وأوضح التقرير، أن موجات الحر خلال الشهر الماضي أثرت، بشكل خاص على السويد وفنلندا، اللتين شهدتا فترات طويلة بشكل غير عادي من درجات حرارة تزيد عن 30 درجة، فيما واجه جنوب شرق أوروبا موجات حر وحرائق غابات، حيث سجلت تركيا رقما قياسيا محليا جديدا بلغ 50.5 درجة مئوية.
وفي آسيا، ارتفعت درجات الحرارة فوق المتوسط بأكبر قدر عبر جبال الهيمالايا والصين واليابان مع استمرار الحرارة الشديدة في غشت الجاري.
وحذر التقرير من أن الحرارة الشديدة تحطم أرقاما قياسية في جميع أنحاء العالم، حيث تتفاقم الأزمة بسبب حرائق الغابات وسوء جودة الهواء.
ولفت إلى أن الآثار الصحية للحرارة تكون شديدة بشكل خاص في المدن بسبب ما يسمى بـ « تأثير الجزر الحرارية الحضرية » – وهو ارتفاع درجة حرارة المناطق الحضرية الكثيفة مقارنة بمحيطها القروي، الأمر الذي يفاقم المشاكل مع استمرار التحضر.
وتعمل المنظمة العالمية للأرصاد الجوية على تعزيز أنظمة الإنذار المبكر بالحرارة في إطار مبادرة « إنذارات مبكرة للجميع ».
وبالتعاون مع شركاء عالميين ومحليين، تساعد أيضا البلدان على تطوير خطط عمل صحية للتعامل مع الحرارة وضمان تلقي السكان المعرضين للخطر تنبيهات في الوقت المناسب.
وفقا لتقديرات المنظمة العالمية للأرصاد الجوية ومنظمة الصحة العالمية، فإن توسيع نطاق أنظمة الإنذار الصحي بالحرارة في 57 بلدا وحده يمكن أن ينقذ ما يقرب من 100 ألف شخص سنويا.
كلمات دلالية ارتفاع الحرارة العالم تقرير يوليوز