إسبانيا تختار 11 ملعبا لاستضافة مونديال 2023
تاريخ النشر: 20th, July 2024 GMT
أعلن الاتحاد الإسباني لكرة القدم -الجمعة- عن قائمة الملاعب التي تم اختيارها لاستضافة مباريات كأس العالم 2030 المشترك بين إسبانيا والمغرب والبرتغال.
وقال الاتحاد الإسباني في بيان عبر موقعه الرسمي "سيكون لدينا (45) ملعبا إضافيا لاستقبال تدريبات المنتخبات المشاركة في البطولة، والتي تشمل ملاعب لأندية الدرجة الأولى التي تم إدراج ملاعبها المحلية في القائمة، على رأسها أندية إشبيلية، وملقا، وريال سوسيداد، وأتلتيك بلباو، ولاس بالماس، وإسبانيول الصاعد حديثا".
Las 11 sedes ???????? del Mundial 2030:
????️ Santiago Bernabéu
????️ Cívitas Metropolitano
????️ Spotify Camp Nou
????️ RCDE Stadium
????️ La Cartuja
????️ La Rosaleda
????️ La Romareda
????️ San Mamés
????️ Reale Arena
????️ Riazor
????️ Gran Canaria https://t.co/B42cbxsKAH pic.twitter.com/bNiFAxO3c7
— MARCA (@marca) July 18, 2024
وأشار البيان، إلى أنه يقف مع كل الاحتمالات، بما في ذلك خيار التوسع إلى (13) ملعبا إضافيا كخيار يجب أن يتم اتخاذه بالإجماع من قبل الاتحادات الثلاثة التي ستستضيف المونديال، مضيفا أن البطولة ستضم (20) ملعبا كحد أقصى.
ولتحديد الملاعب النهائية الـ11، تم تطبيق سلسلة من المقاييس والمعايير الموضوعية، بما يتماشى مع ما هو محدد في متطلبات الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا).
وهذه الملاعب الإسبانية التي تم اختيارها:
أنويتا (سان سيباستيان) كامب نو (برشلونة) غران كناريا (لاس بالماس) لا كارتوخا (إشبيلية) لا روزاليدا (مالقة) ميتروبوليتانو (مدريد) لا روماريدا (سرقسطة) كورنيا إل برات (برشلونة) ريازور (لاكورونيا) سان ماميس (بلباو) سانتياغو برنابيو (مدريد)المصدر: الجزيرة
كلمات دلالية: حراك الجامعات حريات
إقرأ أيضاً:
أردوغان يؤكد لبوتين: تركيا مستعدة لاستضافة المفاوضات بشأن أوكرانيا بأي صيغة
عقد الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، اليوم الجمعة، اجتماعًا مع الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، على هامش منتدى السلام والثقة الدولي في عشق آباد.
وأفاد مكتب الرئيس التركي، أن الرئيسين التركي رجب طيب أردوغان والروسي فلاديمير بوتين، ناقشًا جهود السلام الشاملة في أوكرانيا خلال محادثات في عشق آباد، حيث تعهدت أنقرة بدعمها.
وجاء في البيان - نقلته وكالة الأنباء الروسية "سبوتنك" -: "خلال الاجتماع، تم بحث العلاقات الثنائية بين تركيا وروسيا، بالإضافة إلى جهود السلام الشاملة في سياق الحرب بين أوكرانيا وروسيا، وتم التأكيد مجدداً على دعم تركيا لجهود السلام، كما نوقشت جميع القضايا بالتفصيل، بما في ذلك تجميد الاتحاد الأوروبي للأموال الروسية".
وأكد أردوغان لنظيره الروسي فلاديمير بوتين، أن تركيا مستعدة لاستضافة المفاوضات بشأن أوكرانيا بأي صيغة.
وناقش الزعيمان السنة الدولية للسلام والثقة، والذكرى السنوية لحياد تركمانستان، والوضع في أوكرانيا.
وقال المتحدث باسم الرئاسة الروسية، دميتري بيسكوف، أن "بوتين وأردوغان تبادلا وجهات النظر حول القضية الأوكرانية"، مضيفا: "لقد أجرينا أيضًا تبادلًا معمقًا للآراء حول الشؤون الأوكرانية، والشؤون الإقليمية والدولية".