نوستالجيا... وقوع ماجدة الصباحي في الفخ واخراجها لأول تجربتها السينمائية
تاريخ النشر: 20th, July 2024 GMT
حياة النجوم مليئة بالإثارة والتشويق والأزمات فمنهم من يفصح عن مشاكله والبعض الآخر لا يفصح عن مشاكلهم، والكثير من النجوم تعرضوا للنصب، ومن ضمنهم النجمة الراحلة ماجدة الصباحي.
ويبرز الفجر الفني حكاية جديدة من حكايات الزمن الجميل.
قدمت الفنانة ماجدة الصباحي، وبلاغًا إلى النائب العام حمل رقم 8302 لعام 2015، تتهم فيه أحمد شحاتة بالنصب عليها في مبلغ 20 مليون جنيه مصري.
أوضحت ماجدة خلال تصريحات صحفية: "كان المتهم يعمل في أحد المطاعم الكبرى بالقاهرة، ثم استأجر مطعمًا من مطاعمي التي أمتلكها، وارتبط معي بعقد إيجار مقابل أجر شهري وخلال تلك الفترة تعرض لضيقات مالية، وبحسن نية مني قمت بإقراضه المبالغ على فترات متباعدة، على أن يسددها لي من خلال شيكات وإيصالات".
أضافت: "استغل المتهم فترة مرضي وقام بتزوير توقيعات لي على تلك الإيصالات بأنني استلمت المبلغ، وذلك غير صحيح، ولذا قمت برفع دعوى قضائية ".
ماجدة وتجربتها مع الكتابة والإخراج للسينماخاضت الفنانة ماجدة تجربة الكتابة والإخراج للسينما من خلال فيلم "من أحب" الذي أنتجته، وتم عرضه عام 1966.
وشاركت الفنانة ماجدة في كتابة السيناريو والحوار للفيلم مع كلٍ من صبري العسكري، وجيه نجيب كما كان فيلم "من أحب" هو تجربتها الأولى والوحيدة مع عالم الإخراج، حيث جاء الفيلم من إخراجها.
ودارت أحداث الفيلم حول فتاة تُدعى "ليلى" تعيش حياة رغدة، حيث كوَّن والدها ثروته من تجارة السلاح، وتُحب ضابطًا يُدعى "طارق" الذي يُفضل الزواج من ابنة عمه، لتتزوج "ليلى" من طبيب ثري سرعان ما يفارق الحياة وتفقد ثروتها نتيجة أزمات اقتصادية وانتحار والدها لتتزوج مرة أخرى وتنجب منه طفلة، ولكنها تواجه العديد من العقبات في حياتها تضعها أمام حبها الأول "طارق" وتستمر أحداث الفيلم في إطار من الدراما والرومانسية.
شارك في بطولة الفيلم عدد كبير من الفنانين منهم أحمد مظهر، إيهاب نافع، نعيمة وصفي، زوزو ماضي والعديد من الفنانين.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: أصل الحكاية ماجدة الصباحي نوستالجيا
إقرأ أيضاً:
لأول مرة.. إدماج العلاج الطبيعي ضمن الخدمات الأساسية بالوحدات في القرى
أعرب الدكتور أحمد السبكي، رئيس هيئة الرعاية الصحية، عن سعادته بالمشاركة في مؤتمر نقابة العلاج الطبيعي، "تحدى الإعاقة 2025"، مؤكدا أن مهنة العلاج الطبيعي تعد إحدى الركائز الأساسية في المنظومة الطبية في مصر، ولا يمكن إنكار دورها، والتطور الكبير الذي شهدته خلال السنوات الأخيرة.
وقال السبكي، خلال كلمته، : إن الدعم الكبير الذي يقدمه الرئيس عبد الفتاح السيسي للقطاع الصحي انعكس بشكل مباشر على المهن الطبية كافة، وعلى رأسها العلاج الطبيعي، خاصة فيما يتعلق بملف الأجور والمسار الوظيفي لأعضاء المهنة، إلى جانب إدماج خدمات العلاج الطبيعي داخل الوحدات والنجوع كجزء من حزمة الخدمات الأساسية، وهو أمر "لم يكن موجودًا من قبل".
وأشار رئيس هيئة الرعاية الصحية إلى أنه كان شاهدا على مكتسبات حقيقية تحققت للمهنة، سواء من خلال التطوير الكبير في كوادر العلاج الطبيعي أو من خلال التشريعات، ومنها التعديل الأخير بالقانون رقم 14، إضافة إلى الصناديق المختلفة الداعمة لأعضاء المهن الطبية.
وأوضح السبكي أن المؤتمر ركز على أحد أهم الملفات التي يوليها الرئيس عبد الفتاح السيسي اهتماما كبيرا، وهو ملف تحدي الإعاقة وتأهيل ذوي الهمم، لافتا إلى أن هذا الجهد الضخم تتحمله فرق العلاج الطبيعي باقتدار ومهنية عالية.
وأكد على أن أعضاء مهنة العلاج الطبيعي "محظوظون بوجود نقابة قوية، ومقر جديد بحجمها وتأثيرها"، مشيدا بالتفاف الأعضاء حول نقابتهم، وحرصهم على تطوير المهنة، وتعزيز التعاون مع الجامعات والدولة ومؤسساتها المختلفة، لدعم المبادرات الخاصة بذوي الهمم، ومن بينها صندوق قادرون باختلاف الداعم للحق الدستوري للأشخاص ذوي الإعاقة.
اقرأ أيضاًجامعة بنها تحصد المركز الأول على مستوى الجامعات المصرية فى مسابقة مناهضة العنف
انطلاق فعاليات مؤتمر نقابة العلاج الطبيعي «تحدى الإعاقة» 2025