شيرين عبد الوهاب تكشف حقيقة عودتها مرة أخرى لطليقها حسام حبيب
تاريخ النشر: 20th, July 2024 GMT
السومرية نيوز – فن وثقافة
نفت الفنانة المصرية شيرين عبد الوهاب الأنباء المتداولة بقوة، حول عودتها مرة أخرى لطليقها الفنان حسام حبيب بعد تصاعد الأزمات بينهما مؤخرا.
وأعلنت شيرين في بيان صحفي أنه "لا صحة مطلقًا لما أشيع في هذا الصدد خلال الساعات القليلة الماضية على صفحات التواصل الاجتماعي وبعض المواقع الصحفية"، مؤكدة أنها تكن كل احترام وتقدير للفنان حسام حبيب.
وشددت على أن مسألة العودة لم تحدث مطلقًا، كما تضمن البيان بشرى سارة لجمهور النجمة المحبوبة تتمثل في قرب استئناف نشاطها الفني بطرح العديد من الأعمال الغنائية الجديدة، وإحياء عدد من الحفلات الفنية.
وأهابت شيرين بالجميع بتحري الدقة فيما يخص حياتها الشخصية.
وعاشت شيرين عبد الوهاب أزمة حادة في الآونة الأخيرة، شهدت أحداثا متلاحقة، منها تأكيد ناقدة فنية مقربة منها أنها دخلت مصحة نفسية بناءً على نصيحة من شقيقها الذي وقعت بينهما العديد من المشاكل والتصريحات العدائية.
وكانت شيرين عبد الوهاب تقدمت ببلاغ رسمي ضد طليقها الفنان حسام حبيب، تتهمه بالاعتداء عليها بالضرب داخل الأستوديو الخاص بها في منطقة التجمع الخامس في القاهرة.
وجاء في تقرير الطب الشرعي، بعد الكشف الذي خضعت له شيرين، أنها مصابة بجرح قطعي في الرأس، بالإضافة إلى العديد من السحجات والكدمات في أماكن متفرقة من الجسد.
المصدر: السومرية العراقية
كلمات دلالية: شیرین عبد الوهاب حسام حبیب
إقرأ أيضاً:
بيانات ملاحية تكشف تحركات عسكرية.. ما الذي يجري قبالة الساحل الفنزويلي؟
كثف الجيش الأميركي طلعات جوية قرب الساحل الفنزويلي بمشاركة مقاتلات وقاذفات وطائرات مسيّرة، بحسب بيانات ملاحية، وسط تصاعد التوتر بين واشنطن وكراكاس.
سُجِّل نشاط جوي مكثف للجيش الأميركي قبالة الساحل الفنزويلي خلال الأسابيع الأخيرة، شمل مقاتلات وقاذفات وطائرات مسيّرة للاستطلاع، بحسب تحليل أجرته وكالة فرانس برس استنادا إلى بيانات موقع "فلايت رادار 24" لتتبع حركة الطيران، في ظل تصاعد التوتر بين واشنطن وكراكاس.
وأظهرت بيانات الموقع أن طائرتين من طراز "إف/إيه 18" تابعتين لسلاح البحرية الأميركي حلّقتا فوق خليج فنزويلا لأكثر من أربعين دقيقة، واقتربتا لمسافة تقل قليلا عن خمسة وثلاثين كيلومترا من الساحل، بينما كانت طائرة عسكرية أخرى تنفذ مهمة في الأجواء الشمالية للمنطقة نفسها.
وفي اليوم ذاته، رُصد تحليق طائرة استطلاع مسيّرة بعيدة المدى لساعات فوق امتداد واسع من البحر الكاريبي، في سابقة لم تُسجّل منذ ما لا يقل عن شهر، تلا ذلك تحليق مسيّرة أخرى على ارتفاعات عالية صباح الجمعة.
كما سُجّلت خمس طلعات جوية لقاذفات من طراز بي-1 وبي-52، إضافة إلى طلعتين لمقاتلات "إف/إيه 18"، على مسافة تقارب أربعين كيلومترا من الساحل الفنزويلي بين أواخر تشرين الأول/أكتوبر وأواخر تشرين الثاني/نوفمبر. وأظهرت صور نشرها الجيش الأميركي مشاركة طائرات شبح من طراز "إف-35" في مهام جوية لم تظهر ضمن بيانات تتبع الطيران.
Related فنزويلا: احتجاز واشنطن للسفينة قرصنة دولية وترامب يشبه جاك سبارو مع فارق أن الأخير "كان بطلًا"واشنطن تصعّد ضد فنزويلا: احتجاز ناقلة نفط وتلويح بخيارات أكثر حدّةالمقاتلات الأميركية تقترب من فنزويلا.. ومادورو يشتكي مازحًا من "اتصالات الشمال" خلفية توتر متصاعديأتي هذا النشاط الجوي في وقت عززت فيه الولايات المتحدة حضورها العسكري في منطقة الكاريبي، عبر حشد أسطول من السفن الحربية ضمن ما تصفه بجهود مكافحة تهريب المخدرات. وشنت واشنطن منذ أيلول ضربات استهدفت سفنا يُشتبه بتورطها في التهريب، ما أسفر عن مقتل نحو تسعين شخصا.
واتهم الرئيس الفنزويلي نيكولاس مادورو الولايات المتحدة باستخدام ملف المخدرات كذريعة لتصعيد الضغوط والسعي إلى تغيير النظام في كراكاس.
تصعيد بحري وعقوبات اقتصاديةوبالتوازي مع التحركات الجوية، برز توتر إضافي بعد احتجاز القوات الأميركية ناقلة نفط قبالة السواحل الفنزويلية، في خطوة قالت واشنطن إنها تمهد لمصادرة شحنتها، بالتزامن مع فرض عقوبات جديدة طالت أشخاصا وشركات مرتبطة بقطاع النفط الفنزويلي.
وأدت هذه التطورات إلى إرباك حركة الشحن، مع مخاوف لدى مالكي السفن من تعرض ناقلات أخرى لإجراءات مماثلة، في وقت تظهر فيه بيانات ملاحية وجود عشرات الناقلات المحملة أو المنتظرة قرب السواحل الفنزويلية، بينها عدد كبير خاضع للعقوبات.
ويعكس تزامن التحليق الجوي والتصعيد البحري والعقوبات الاقتصادية مرحلة ضغط متكاملة تمارسها واشنطن على كراكاس في واحدة من أكثر المراحل حساسية في العلاقة بين البلدين.
انتقل إلى اختصارات الوصول شارك محادثة